Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

عــلوم ، دين ـ قرآن ، حج ، بحوث ، دراسات أقســام علمية و ترفيهية .


    العلاج بالقرآن للسرطــــان

    avatar
    GODOF
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 10329
    نقــــاط التمـــيز : 60736
    تاريخ التسجيل : 08/04/2009
    العمر : 32

    العلاج بالقرآن للسرطــــان Empty العلاج بالقرآن للسرطــــان

    مُساهمة من طرف GODOF الخميس 8 أكتوبر - 14:35

    * الـــــــــعلاج بالقرآن* : ــــــــ

    يقول رب العزة جل وعلا:

    (( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خســـــارا ))

    أشترط الله سبحانه وتعالى لحصول الشفاء الإيمان ، وقد أكد الله سبحانه وتعالى على أن الشفاء في هذا القرآن ، والقصد الشفاء عام لجميع الأسقام.

    والعلاج يتضمن الإستماع الى القرآن الكريم والإغتسال والشرب من الماء المقروء عليه ، ودهن مكان الورم السرطاني بزيت زيتون مقروء عليه. الشرح في الاسفل.
    وهذه هي الآيات التي تقرأ:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الفـاتــحـــــــــــه:
    الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 2 الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ 3 مَـلِكِ يَوْمِ الدِّينِ 4 إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ 5 اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ 6 صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ 7
    أول خمس آيات من سورة البقره:
    الم 1 ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ 2 الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ 3 والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ 4 أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ 5
    الآيات ارقام 163 ، 164 ، 165 من سورة البقره:
    وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ 163 إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ 164 وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ 165
    آية الكرسي وآيتان بعدها:
    اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ 255 لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ 256 اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ 257
    آخر ثلاث آيات من سورة البقره:
    لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 284 آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ 285 لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ 286

    أول خمس آيات من سورة آل عمرآن:
    الم 1 اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ 2 نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ 3 مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ 4 إِنَّ اللّهَ لاَ يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء 5
    الآيه رقم 18 من سورة آل عمرآن:
    شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ 18
    الآيتين رقم 26 ، 27 من سورة آل عمرآن:
    قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 26 تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ 27
    الآيات رقم 54،55،56 الأعراف:
    إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ 54 ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ 55 وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ 56
    الآيات رقم 117 ، 118 ، 119 من سورة الأعراف:
    وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ 117 فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ118 فَغُلِبُواْ هُنَالِكَ وَانقَلَبُواْ صَاغِرِينَ 119
    الآيات رقم 79 ، 80 ، 81 ، 82 من سورة يونس :
    وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ 79 فَلَمَّا جَاء السَّحَرَةُ قَالَ لَهُم مُّوسَى أَلْقُواْ مَا أَنتُم مُّلْقُونَ 80 فَلَمَّا أَلْقَواْ قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ 81 وَيُحِقُّ اللّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ 82
    الآيات رقم 65 ، 66 ، 67 ، 68 ، 69 من سورة طه :
    قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى 65 قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى 66 فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَى 67 قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَى 68 وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى 69
    الآيات رقم 115 ، 116 ، 117 ، 118 المؤمنون:
    أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ 115 فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ 116 وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ 117 وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ 118
    الآيات رقم 21 ، 22 ، 23 ، 24 من سورة الحشر :

    لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ 21 هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ 22 هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ 23 هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ 24
    اول خمس عشرة آيه من سورة الصافات :
    وَالصَّافَّاتِ صَفًّا 1 فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا 2 فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا 3 إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ 4 رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ 5 إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ 6 وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ 7 لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ 8 دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ 9 إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ 10 فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ 11 بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ 12 وَإِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَ 13 وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ 14 وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ 15
    الآيات 31 ، 32 ، 33 ، 34 من سورة الرحمن :
    سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ 31 فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 32 يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ 33 فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ 34

    الآيتين رقم 3 ، 4 من سورة الملك :
    الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ 3 ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسئِأً وَهُوَ حَسِيرٌ 4
    الآيتين رقم 51 ، 52 من سورة القلم :
    وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ 51 وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ 52
    الآيه رقم 3 من سورة الجن :
    وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا 3
    سورة الكافرون :
    قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ 1 لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ 2 وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ 3 وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ 4 وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ 5 لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ 6
    سورة الناس :
    قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ 1 مَلِكِ النَّاسِ 2 إِلَهِ النَّاسِ 3 مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ 4 الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ 5 مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ 6
    سورة الفلق :
    قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ 1 مِن شَرِّ مَا خَلَقَ 2 وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ 3 وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ 4 وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ 5
    الطريقه:
    1 - تقرأ الآيات السابقه سـبـــع مـرات على كمية من المـــاء تكفي للإغتسال يومياً لمدة إسبوع والشرب ثلاث كاسات يومياً.
    2- تقرأ الآيات السابقه على كميه من زيت الزيتون تكفي لدهان العضو المصاب لمدة واحد وعشرين يوماً.
    3- بعد قراءة الآيات السابقه يتم قراءة الأدعيه التاليه على الماء والزيت:

    { اللهم رب الناس أذهب الباس اشف انت الشافي لا شفاء الا شفاءك شفاءٌ لا يغادر سقما} سبع مرات.
    {أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك} سبع مرات.
    {أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه ومن شر عباده ومن همزات الشياطين وان يحضرون} ثلاث مرات.
    {بسم الله الشافي اللهم اشف عبدك وصدق رسولك}.

    بعد قراءة الآيات والأدعية السابقه بالعدد المذكور على الماء والزيت، يتم الإغتسال يومياً وشرب كأس من الماء صباحاً وظهراً ومساءً يومياً مع دهن العضو المصاب بزيت الزيتون.
    إذا كان الورم موجوداً في الدم يتم دهان العمود الفقري والرجل اليمين والرجل الشمال ، وإذا كان الورم بأماكن ثانيه كالثدي أو الرحم أو المعده أو الرئه يتم دهان العضو بالزيت من الخارج.

    يكرر الإغتسال لمدة واحد وعشرين يوماً مع الدهان بالزيت.

    يتم قراءة الرقيه السابقه كل اسبوع مره.
    فيبرأ المريض بإذن الله.




    موقف الشر ع من الهندسة الو راثية :ـــــ

    إن البحث في الهندسة الو راثية مباح إذا كان يستهدف كشفَ سُنَنِ الله في الخلق وفهمها وتسخيرها فيما ينفع العباد ، شأنه في هذا شأن بقية البحوث التي يجريها العلماء لفهم الظواهر الكونية المختلفة ، والقاعدة العامة في هذا قوله تعالى : (( قُلْ سيروا في الأَرْضِ فانْظُروا كيفَ بَدَأَ الخلق )) العنكبوت 20 ، وقوله تعالى : (( قُل انْظُروا مـاذا في السَّمواتِ والأرضِ )) يونس 101 ، وحيث ثبت علمياً بأن الهندسة الوراثية يمكن أن تعالج بعض المشكلات المرضيَّة في الإنسان والحيوان والنبات كما أشرنا آنفـاً ، وثبت أيضاً أن الهندسة الوراثية يمكن أن تفيد في بعض قضايا الطب الشرعي مثل إثبات البنوة



    وقد أجيزت الهندسة الو راثية من قبل مجلس المجمع الفقهي الإسلامي عام 1998م حيث جاء فيها(( الاستفادة من علم الهندسة الو راثية في الوقاية من المرض أو علاجه أو تخفيف ضرره بشرط ألا يترتب على ذلك ضرر أكبر .. كما أجاز المجلس شرعاً استخدام أدوات علم الهندسة الو راثية ووسائله في حقل الزراعة وتربية الحيوان شريطة الأخذ بكل الاحتياطات لمنع حدوث أيِّ ضرر ـ ولو على المدى البعيد ـ بالإنسان أو الحيوان أو البيئة ))



    عواقب ومخاطر الهندسة الو راثية وظوابطها: ـــــ

    إن جواز البحث في حقل الهندسة الو راثية ، وجواز الاستفادة من تطبيقاتها العلاجية ، يجب ألا ينسينا المحاذير العديدة التي قد تنجم عنها ، والتي ما فتئ العلماء يحذرون من آثارها الخطيرة التي قد تتعذر السيطرة عليها ، ومن هذه المخاطر :

    * أنَّ الأخطاء التي قد تنجم عن الهندسة الو راثية هي أخطاء غير عكوسة ( Irreversible ) أي لا يمكن تصحيحها إذا ما حصلت ، وهذا ما يستدعي المزيد من الحذر والحيطة قبل إجراء التجـارب في هـذا الحقل

    أن الهندسة الو راثية قـد تسفر عن توليد سلالات ( Races ) جديدة من المخلوقات الحية ، وهذه السلالات يمكن أن تُشكِّل خطراً على التوازن الحيوي في الأرض ، أو تكون سبباً لانتقال بعض الأمراض الخطيرة إلى الإنسان إذا ما زُرعت فيه أعضاء حيوانية معدَّلة وراثياً ، كما أن النباتات والأغذية المعدلة وراثياً قد تشكل خطراً على صحة الإنسان .

    من العسير أن نتنبأ بنتائج التجارب التي تجرى في حقل الهندسة الوراثية وانعكاساتها على الأجيال القادمة ، وعلى الرغم من ( أن هذه التجارب بسيطة في الوقت الحاضر ، فإنها يمكن أن تُهَدِّد حريَّةَ الإنسان ووجوده في المستقبل ، لأنَّها تسعى إلى السَّيطرة على مورِّثات الإنسان والتَّحَكُّم فيها ، مما يعني أنها ستسيطر على إرادته وقد تهدد وجوده الإنساني )

    ضوابط الهندسة الو راثية : ـــــ

    وبناء على هذه المخاطر التي ذكرنا طرفاً منها ، وبما أن القضايا التي تندرج في إطار الهندسة الو راثية هي قضايا مستحدثة لم يسبق لأهل الفقه أن تعرضوا لها في القديم ، وبما أنَّ هذه القضايا تنطوي على نتائج عميقة تمسُّ قواعد شرعية معلومة من الدين بالضرورة ، فإن بحوث الهندسة الو راثية يجب أن تخضع للضوابط الشرعية التالية :

    * بما أن الهندسة الو راثية يمكن أن تُسفر عن تغيير التركيبية الفطريَّة التي رَكَّبَ الخالقُ عزَّ وجلَّ عليها خلقَه ، فيجب أن يكون حاضراً في أذهاننا ـ ونحن نخوض في حقل الهندسة الو راثية ـ ذلك الوعيد الخبيث من إبليس بإغواء بني آدم لتغيير خلق الله ، حيث قال : (( ولآمرنَّهُم فليُغَيِّرُنَّ خلقَ اللهِ )) النساء 119 ، ولهذا علينا أن نحذر من الوقوع في المحظور ، فلا نرتكب مثل هذا التغيير الشيطاني ، كأن نستهدف بالهندسة الو راثية مثلاً إنتاج سلالات بشرية متفوِّقة ( Superman ) ذات صفات خارقة للعادة كما يتخيَّل بعض العلماء ! فإنَّ هذا الفعل قد يخلُّ بالتركيبية العضوية والاجتماعية والنفسية لبني البشر فقد أكد مجلس المجمع الفقهي الإسلامي المشار إليه آنفاً أنه (( لا يجوز استخدامُ أيٍّ من أدوات علم الهندسة الو راثية ووسائله في الأغراض الشِّريرة والعدوانيَّة ، وفي كلِّ ما يَحْرُمُ شرعاً ، ومن ذلك العبث بشخصيَّة الإنسان ومسؤوليته الفرديـة ، أو التَّدَخُّل في بنية المورثـات بدعوى تحسين السُّلالة البشريَّة )) ، وبناء عليه يجب أن يكون التغيير مشروعاً ، كأن



    يكون لعلاج تشوه أو مرض ، أو إنتاج أعضاء تنفع في زراعة الأعضاء ، وما شابه ذلك من الأغراض المشروعة التي بيَّنا بعضَها فيما مضى

    بما أنَّ التجارب التي تجرى في حقل الهندسة الو راثية تؤثـر في التكوين الو راثي للمخلوق فيجب أن تخضع هذه التجارب للضوابط الشرعية التي بيناها ، وأن تتجنب الممارسات المحرَّمة ، مثل التجارب التي تؤدي إلى اختلاط الأنساب ونحوها ، مع مراعاة الضوابط الشرعية في التطبيقات العملية لهذه التجارب و ( لا يجوز إجراء أي بحث أو القيام بأية معالجة أو تشخيص يتعلق بالتكوين الو راثي لشخص ما إلا بعد إجراء تقييم صارم ومسبق للأخطار والفوائد المحتملة المرتبطة بهذه الأنشطة ، مع الالتزام بأحكام الشريعة في هذا الشأن ) ، هذا مع مراعاة الضوابط العلمية والشرعية فيما يتعلق بالبحوث والتجارب

    * ينبغي احترام حق كل شخص في أن يقرر ما إذا كان يريد أو لا يريد أن يحاط علماً بنتائج أي فحص وراثي ، أو بعواقبه .

    * لا يجوز أن يعرض أي شخص لأي شكل من أشكال التمييز القائم على صفاته الوراثية والذي يكون غرضه أو نتيجته النيل من حقوقه وحرياته الأساسية والمساس بكرامته .

    * على الشركات والمصانع المنتجة للمواد الغذائية ذات المصدر الحيواني أو النباتي أن تبين للجمهور فيما يعرض للبيع ما هو محضر بالهندسة الو راثية مما هو طبيعي مائة بالمائة ليتم استعمال المستهلكين لها على بينة

    * بما أن الإسلام يحض على العلم في شتى أبواب المعرفة ، فإن مواصلة البحوث في حقل الهندسة الو راثية هو أمر مندوب لما قد يسفر عنه من نتائج مفيدة في علاج الأمراض .

    * يجب أن تخضع شتى التجارب والتطبيقات العملية التي من هذا النوع للإشراف العلمي والشرعي الدقيق من قبل ( هيئة شرعية علمية متخصِّصة ) مكونة من فقهاء وعلماء متخصصين في هذا الحقل الحيوي الهام منعاً لاستغلال هذا العلم في أغراض غير مشروعة ، ودرءاً للأخطار المحتملة التي قد تنجم عن العبث فيه .

    بما أن قضايا الهندسة الو راثية تتعلق بالبنية العميقة للمخلوقات الحية ، وقد يترتب عليها نتائج خطيرة تمتد عبر الأجيال القادمة ، فمن الحكمة ألا نتسرع بإبداء الرأي الشرعي في مسائل الهندسة الوراثية حتى تتبين أبعادها بوضوح ، وعندئذ يمكن تحرير الحكم الشَّرعيُّ الذي يجب أن يكون مدعماً بالأدلة الفقهية الوافية ، وأن يصاحبه ذكر التحفظات الشرعية إذا لزم الأمر ، درءاً لاستعمال الفتوى في غير موضعها ، ويترتب على هذه الحقائق ضرورة التريُّث قبل إصدار الأحكام في الهندسة الو راثية ريثما تتبين المصالحُ فيها من المفاس.


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل - 16:32