Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

عــلوم ، دين ـ قرآن ، حج ، بحوث ، دراسات أقســام علمية و ترفيهية .


    ¶¶ஊდ معالــــم خالــــدة - قصر الجعفرية - اسبانيا اდஊ ••°» وثائقي

    avatar
    GODOF
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 10329
    نقــــاط التمـــيز : 60731
    تاريخ التسجيل : 08/04/2009
    العمر : 32

    ¶¶ஊდ معالــــم خالــــدة - قصر الجعفرية - اسبانيا اდஊ ••°» وثائقي Empty ¶¶ஊდ معالــــم خالــــدة - قصر الجعفرية - اسبانيا اდஊ ••°» وثائقي

    مُساهمة من طرف GODOF السبت 21 نوفمبر - 20:45

    // قصر الجعفرية - اسبانيا //









    سراقوسا عاصمة مقاطعة أرجون شمال أسبانيا، تعرف سراقوسا بالمدينة ذات الأربع حضارات، تعاقب على حكم سراقوسا خلال تاريخها القديم أربعة قوًى كبيرة عندما كانت تحت الحكم الروماني كانت تسمى سيزر أجوستا تيمنا بالامبراطور الروماني في ذلك الوقت الامبراطور أجوستا، لم يقتصر وجود الرومان في المدينة على مجرد الحكم، بل إن المدينة تبنت ثقافتهم وطريقة حياتهم ولم تتغير كثيراً بعد أن سيطر عليها القوط الغربيون، عقب خروج الرومان منها .

    لكن التأثير بدا واضحًا على المدينة بعد دخول الإسلام إليها عام 714 للميلاد اُستبدل اسم المدينة ليصبح سوروقوسطا وهو اسم ذا أصول عربية ولم تبلغ سراقسطا أوج مجدها إلا عندما أصبحت تحت الحكم الإسلامي .

    حصن أيوب

    أحد أقدم الحصون التي بناها المسلمون ويقع أعلى تل مجاور لقرية كلاتايود، تم بناء الحصن على يد الحاكم العربي المسلم أيوب عام 860 للميلاد عندما كانت الأندلس تحت الحكم الأموي، في بداية القرن العاشر بدأت الخلافة الأموية في الأندلس بالاضمحلال، وأثر ذلك بطبيعة الحال على الحكم الإسلام في سراقوسا وبعد تفكك الخلافة أتت حكومة مسلمة قوية حكمت الأندلس أعادت بناء البيت الإسلامي وعادت الأندلس إلى سابق عهدها .





    قصر الجعفرية



    بني في أواسط القرن الحادي عشر وهو اليوم الأثر الإسلامي الذي ينال الاهتمام الأكبر في سراقوسا وهي تقع وسط بقعة مستطيلة من الأرض يحيط بها أربعة وعشرون برج مراقبة، تعمل كمراكز للإنذار المبكر في حالة الهجوم، مركز الجذب السياحي هذا يفتح أبوابه يوميًا من الساعة العاشرة صباحًا إلى الساعة السادسة والنصف مساءً، لكن المنطقة ليست مفتوحة بالكامل أمام الزوار، بعض الحكومات الصغيرة في جنوب الأندلس طلبت من المسلمين في شمال إفريقيا مساندتها في وجه الزحف المسيحي الذي كان يستهدف الأندلس تحرك نحوها دعم إسلامي كبير من شمال إفريقيا ودخل إليها قادة مسلمون جدد قاموا بتسوية الفوضى وأمسكوا بزمام الحكم فيها بشكل متقن .

    في هذه الزاوية وخلف هذا الباب الخشبي الكبير يوجد ما يعتبر القلب النابض لهذا ال قصر الرائع باحة صلاة صغيرة لكنها غاية في الروعة والجمال، بنيت على الطراز المعماري القرطبي المستخدم في جامع قرطبة .

    وبينما لا يزال الكثير من المخطوطات على جدرانه وزخارفه سليمة لكن هناك جزء منها تعرض لبعض الأضرار مما اضطر المسؤولون لإصلاحه بطريقة حديثة .

    المحراب مرفق هام من مرافق ال قصر كان الخليفة يؤم بالناس أثناء تأدية الصلاة، سقوف ال قصر ليست مزينة بالطريقة التي زينت فيها القصور التي بُنيت بعده في فترات لاحقة .

    رغم أن الكثير من الإمارات الإسلامية الصغيرة التي تشكلت في الأندلس بعد سقوط الأمويين كانت راغبة في استقدام مسلمي شمال إفريقيا والبربر بالذات إلى الأندلس إلا أن حكام سراقوسا كانوا ضد الفكرة .

    منح هذا الخلاف في الآراء فرصة للمسيحيين الأوربيين في شمال الأندلس ليقووا شوكتهم في المنطقة ويبدؤوا بالتفكير بالزحف على الأندلس .

    أدت فرقة المسلمين في الأندلس إلى ضعف موقفهم حتى أصبح حاكم سراقوسا مضطرًا لدفع الجزية للمسيحيين كي يحافظ على إمارته وكان أول حاكم مسلم في الأندلس يضطر لفعل ذلك .

    عام اثنين ومائة وألف زحف قادة المسلمين الذين جاءوا من شمال إفريقيا نحو شمال الأندلس حتى تمكنوا من الإطباق على سراقوسا، لم يهنأ حكام سراقوسا الجدد بالحكم طويلاً، فبعد ستة عشر سنة فقط وفي عام 1118بالتحديد تمكن الملك الإفرنجي ألفونسو الأول من احتلال سراقوسا .

    يلقى ال قصر عناية خاصة من المهتمين كي يبقى محافظًا على شكله الأصيل كما كان في الماضي .

    احتضن ال قصر عام 1985جلسة برلمان مقاطعة أرجون كما شهد قبل وبعد ذلك العديد من المناسبات الهامة .

    ومرت قرون وقرون و قصر الجعفرية لا زال يتمتع بدوره القديم كمركز للحكم والسلطة .

    يعتبر المسجد المشيد في باذان بتايلاند الأكثر استقطابًا للمصلين والزوار في البلاد، إنه مسجد جاميك باداني .

    يعتبر هذا الجامع هو المسجد الرئيسي في منطقة جنوب تايلاند وهو أكبر وأجمل مسجد موجود في تايلاند .

    بُني عام 1959 بدعم من الحكومة التايلاندية يتمتع المسجد بطراز معماري فريد هو مزيج من الطرازين السيامي والمالاوي .

    باحة الصلاة كبيرة ولكنها بسيطة شأنه شأن ما درجت عليه المساجد في جنوب شرق آسيا، الاختلاف يبرز في القبة التي لها شكل فريد يجعلها مختلفة عن أساليب العمارة المستخدمة في مساجد المنطقة .





    هذا هو آخر الطرز المعمارية السيامية المستخدمة ببناء المساجد والتي لم تستخدم منذ سقوط سلطنة المالاوي المسلمة على أيدي السياميين .

    في ناراثيوات على بعد ثلاثين كيلو متر من باداني يوجد مسجد آخر بني بشكل جميل وغاية في الإتقان إنه مسجد تالوا، بُني المسجد بطراز معماري مالاواي خالص .

    الداعية العربي المسلم المعروف في تايلاند سيد حسين الذي اضطر للهجرة إلى ناراثيواك من باداني بعد معركة بين باداني وسيام .

    كان الدافع لهجرة سيد حسين ضمان استمرار الدعوة للإسلام حيث اصطحب معه العلماء والفقهاء والمفكرين الذين هم عماد الدعوة إلى الإسلام وعليهم يقع عبء تعليم الإسلام لمعتنقيه الجدد .

    مع هجرة أولئك الفقهاء والعلماء دخلت إلى المنطقة ثقافة جديدة تقوم على التعاليم الإسلامية، ولعل من أنصع الأدلة على ذلك هو بناء المسجد، الطراز المعماري للمسجد ينتمي بقوة إلى المدرسة المعمارية المالاوية القديمة، بني المسجد بجزوع الأشجار القوية المنتقاة بعناية وخبرة ويستمد بناء المسجد قوته من الطريقة الفريدة في استخدام جذوع الأشجار في البناء .

    حتى منارة المسجد فريدة في مظهرها، قبل تطور وسائل تضخيم وتكبير الصوت كان على المؤذن أن يصعد السلم إلى أعلى المنارة ليؤذن ويدعو الناس للصلاة، كانت العوارض الحديدية والخشبية تستخدم لتدعيم وتقوية البناء واستخدامها في الماضي كان يوازي استخدام المسامير والبراغي اليوم لتثبيت الأشياء إلى بعضها .

    من الواضح أن مهارة ودقة البنائين في ذلك الوقت هي التي تقف وراء المظهر الرائع والهوية المعمارية الفريدة لهذا المسجد، الذي يمثل رمز المسلمين في تايلاند .

    يالا مقاطعة تايلاندية تقع في أقصى جنوب البلاد، يجاورها ثلاث مقاطعات تايلاندية أخرى تدين كلها بالإسلام وهي نارثيواك وباداني وسابون، طريق سيروروس دليل واضح على سيطرة المسلمين المالاويين على مفاصل الحياة التجارية .





    بني المسجد عام 1982 بكلفة قدرها اثني وثمانين باد تايلاندي مولت الحكومة التايلاندية جزءًا منها .

    إنه موعد الجلسة الدينة الأسبوعية وعادة ما يكون عدد الحضور كبيراً، وبمعدل خمسة آلاف شخص في كل جلسة، هذا الجمع الغفير من الناس ليسوا هنا لمجرد أنهم دفعوا إلى تأدية هذا الواجب بل لأن الجلسة مخطط لها بشكل موضوعي وتتناول عادة مواضيع حيوية تهم دين الحضور ودنياهم .

    مادة المناقشة في الجلسة تكون مستقاة عادة من كتابات فقهاء بادان، في القرن التاسع عشر .

    أولئك الفقهاء كانوا رواد ترجمة النصوص والتعاليم الدينة الإسلامية من اللغة العربية إلى اللغة المالاوية، كان نشاطهم هو الأول من نوعه في شرق آسيا، انقضت أيام السلطنة والسلاطين المسلمين منذ زمن طويل، لكن سقوط المملكة الإسلامية الملاوية على أي حال لم يثنِ التايلانديين المسلمين على التمسك بدينهم الإسلامي، إن استمرار انتشار الثقافة الإسلامية بقوة في هذه المنطقة سوف تضمن توارث الدين الإسلامي من جيل لآخر .

    في القرن الخامس عشر كانت ميلاكا واحدة من أكبر عشر موانئ في العالم ميناء حيوي واستراتيجي، لقد ساهم هذا الميناء في جعل شبه جزيرة مالاوي نقطة مهمة في خريطة النقل البحري في العالم، كان الميناء يتسع لرسو ألفي سفينة في آن واحد، كانت التوابل والبهارات هي البضاعة الرئيسية المتداولة هنا، كانت تجلب من مختلف جزر أرخبيل المالاوي ثم تصدر بعد ذلك شرقًا وغربًا إلى كافة أنحاء الأرض انطلاقًا من هذا الميناء .

    كان معظم التجار من المسلمين العرب والهنود، عندما احتل البرتغاليون ميلاكا عام 1511 قمعوا المسلمين ومنعوهم من تأدية شعائرهم الدينية، قاوم المسلمون الاعتداء بأقوى الوسائل لم يسترجعوا حقوقهم الدينية إلا بعد زوال الحكم البرتغالي .





    جاء الهولنديون بعد البرتغاليين وكانوا أكثر اعتدالاً في معاملة المسلمين من أهل البلاد وبني مسجد تونكيرا خلال فترة الاحتلال الهولندي .

    اعتبر الهولنديون من التجربة البرتغالية، فلم يقوموا بمحاربة ثقافة المالاوية بل على العكس من ذلك احترموها وتركوا لأهل البلاد حرية ممارسة عاداتهم وتقاليدهم الحياتية والدينية، شيد مسجد تونكيرا بدون أي مساعدة هولندية بل مول بناءه التجار المسلمون المقيمون في المنطقة والذين كانوا ينتمون إلى مختلف البلدان الإسلامية والأعراض كما ساهم السكان المحليون من تسعة قرى في الجوار بشكل ملحوظ في بناء المسجد .

    بُني المسجد عام 1730 وهو ثالث أقدم مسجد في منطقة ميلاكا ومنذ تشييده طرأت عليه تغيرات وتوسيعات وتحسينات داخلية وخارجية متعددة، إنه من المساجد الأكثر تميزًا في ماليزيا .

    لم يبقَ من المسجد القديم في يومنا إلا القليل من أجزائه مثل منبر الخطيب أما الباقي فقد طالها التجديد بشكل عام تصميم المنبر كان نابعًا من عدة ثقافات مما أعطاه شكلاً متميزًا التصاميم الصينية متمثلة بنقوش الأزهار هذه بينما تنمُّ هذه النقوش النباتية عن تصاميمَ هندية .

    هذا المسجد يجسد تنوع الثقافات في ميلاكا في القرن الثامن عشر تجسيدًا واضحًا، يحتوي المسجد منذ تأسيسه قبل ثلاثة قرون على مدرسة إسلامية يرتادها طلاب العلم، اطلع المسلمون في المنطقة بمهمة العناية بالمسجد وتطويره وقد بذلوا جهودًا طيبة في هذا المجال واستطاعوا بنجاح الحفاظ على الأثر الطيب .

    إلى جوار مسجد تونكيرا هناك أثر تاريخي آخر ذو قيمة غالية ولا يزال إلى يومنا هذا سالماً محافظًا على جماله وروعته، إنه جامع كامبينج هولو، أقدم مسجد في ميلاكا .





    تمتاز الجوامع في ميلاكا بأبوابها الغنية بالتفاصيل الزخرفية والمعمارية التي تعطيها منظرًا مميزًا، شيد المسجد عام 1728 خلال فترة الاحتلال الهولندي للبلاد، ورغم أن المسجد قد شهد حملات صيانة وإعادة إعمار شامل مرات متعددة إلا أن بناءه الأصلي لا زال هو الموجود في الأرض .

    هذه البئر تستخدم لتوفير مياه الوضوء للمصلين مذ وجدت قبل زمن طويل، أما التحف التي تُزين أروقة المسجد فلا يمكن القول عنها إلا أنها رائعة الجمال، منبر الخطيب في هذا المسجد مشابه للمنابر الموجودة في المنطقة والتي بنيت في نفس الفترة تقريباً، أما اختيار الألوان وطريقة الزخرفة والزينة في هذا المسجد يشابه أقرانه حتى لا يعتقد المرء أن جوامع فترة القرن الثامن عشر بناها شخص واحد .

    في الماضي كان المسجد ينور بواسطة هذه المصابيح التي تُملأ بزيت الزيتوت واليوم وبعد تغير الحال وتحول العالم إلى المصابيح الكهربائية لازالت تلك المصابيح القديمة معلقة في المسجد في خاصية ينفرد بها مسجد كامبينج هولو بين مساجد ماليزيا .

    يمكن القول: إن فترة الاحتلال الهولندي قد شهدت العدد الأكبر من مساجد ميلاكا بعد أن حرم ذلك البرتغاليون لفترة طويلة .

    مسجد آخر من مساجد تلك الفترة هو جامع كيلينج الذي شُيد في أواخر القرن الثامن عشر وهو رابع أقدم جامع في ميلاكا، سمي كيلينج نسبة إلى التسمية المحلية للتجار المسلمين الهنود المالاباريين الذين بنوا ومولوا هذا المسجد .

    هذه النافورة في الباحة الخارجية للمسجد ميزة ينفرد بها هذا الجامع عن باقي جوامع شبه جزيرة مالاوي في القرن الثامن عشر .

    الهولنديون تعلموا درسًا من فشل الاحتلال البرتغالي نتيجة النقمة الشعبية التي حلت لتدخله في الشؤون الدينية فقرروا ترك الناس وشأنهم، ويتفرغوا هم لسلب الثروات والسيطرة على مقدرات البلاد .

    ولا يزال الطابع المعماري القديم حياً، هذا الجامع الحديث الضخم شُيد عام 1990 ليجسد الطابع المعماري الحديث لمساجد ميلاكا، إنه برهان ساطع على تمسك الماليزيين بإسلامهم وحضارتهم وثقافتهم ودفاعهم عنها في وجه الزحف الشرس للثقافات الغربية والاستعمار .





    الرابط يعمل على RealPlayer





    http://media.majddoc.com/49/w49_sun_5_3.rm



    الرابط يعمل
    على الــ RealPlayer بعد التحميل

    اتمنتى ان ينال اعجاب الجميع..

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل - 4:39