بعض الغازات شديدة التفاعل مع جلد الجسم مثل الأوزون، وهي غازات خاملة
كالأرجون والكربتون، وتختلف المضاعفات الصحية للغاز تبعا لهذه الخاصية.
نظرًا لأن الأبخرة مكونة من مواد صلبة أو سائلة، فإن لها خواص مرتبطة بهذه المواد،
بالإضافة إلى ما سبق من دكره لخواص الغازات، وأهم هذه الخواص التي لها ارتباط بالمضاعفات الصحية
هي:
1 ـ حجم المواد:
إن حجم المواد الصلبة أو السائلة في الأبخرة لا يتم قياسها بالأبعاد الحسابية لهذه المواد
لكن بالقدرة على الترسب، الجسيم في الجهاز التنفسي:
• الجسيمات أكبر من 10 مكرون: تدخل عبرالأنف بالاندفاع إلى الأغشية المخاطية المبطنة لها.
• المواد من أقل من 10 ميكرون إلى أكبر من 5 مكرون: تترسب على جدار الشعب التنفسية وبتفرعاتها.
ـ تبقى عالقة في الهواء وتخرج مع الزفير
أو تمتص من خلال جدران الحويصلات الهوائية وتتكون الأبخرة من مواد صلبة أو سائلة ذات أحجام مختلفة، وغالبًا ما يكون عدد المواد
ذات الحجم الصغير أكبر كثيرًا من المواد الكبيرة، ولكن في ذات الوقت تشكل
الكبيرة منها الجزء الأكبر ،وهذا هام في طرق قياس التعرض التي تعتمد على
العدد أو الوزن .
أما بالنسبة للغازات والأبخرة فإن الوسيلة الوقائية الوحيدة لمنع دخولها من إلى الجهاز التنفسي هي
تهيج الأغشية الذي يؤدى إلى الابتعاد عنٍ الجلد:
كلما كان الجلد سليما كلما شكل حاجزًا منيعًا ضد الكثير من الملوثات، أما وجود التهابات أو تشققات
فإنه يساعد على تخطى الملوثات لحاجز الجلد.
كالأرجون والكربتون، وتختلف المضاعفات الصحية للغاز تبعا لهذه الخاصية.
نظرًا لأن الأبخرة مكونة من مواد صلبة أو سائلة، فإن لها خواص مرتبطة بهذه المواد،
بالإضافة إلى ما سبق من دكره لخواص الغازات، وأهم هذه الخواص التي لها ارتباط بالمضاعفات الصحية
هي:
1 ـ حجم المواد:
إن حجم المواد الصلبة أو السائلة في الأبخرة لا يتم قياسها بالأبعاد الحسابية لهذه المواد
لكن بالقدرة على الترسب، الجسيم في الجهاز التنفسي:
• الجسيمات أكبر من 10 مكرون: تدخل عبرالأنف بالاندفاع إلى الأغشية المخاطية المبطنة لها.
• المواد من أقل من 10 ميكرون إلى أكبر من 5 مكرون: تترسب على جدار الشعب التنفسية وبتفرعاتها.
ـ تبقى عالقة في الهواء وتخرج مع الزفير
أو تمتص من خلال جدران الحويصلات الهوائية وتتكون الأبخرة من مواد صلبة أو سائلة ذات أحجام مختلفة، وغالبًا ما يكون عدد المواد
ذات الحجم الصغير أكبر كثيرًا من المواد الكبيرة، ولكن في ذات الوقت تشكل
الكبيرة منها الجزء الأكبر ،وهذا هام في طرق قياس التعرض التي تعتمد على
العدد أو الوزن .
أما بالنسبة للغازات والأبخرة فإن الوسيلة الوقائية الوحيدة لمنع دخولها من إلى الجهاز التنفسي هي
تهيج الأغشية الذي يؤدى إلى الابتعاد عنٍ الجلد:
كلما كان الجلد سليما كلما شكل حاجزًا منيعًا ضد الكثير من الملوثات، أما وجود التهابات أو تشققات
فإنه يساعد على تخطى الملوثات لحاجز الجلد.