في البداية كانت كلمة أحفور تشير إلى أي شيء يحفر على سطح الأرض ، لكن استعمالها الآن يقتصر على بقايا النباتات والحيوانات المنقرضة . وظلت هذه النباتات والحيوانات مدفونة تحت سطح الأرض بسبب اضطرابات كثيرة في الأرض وقعت قبل ملايين السنين ، ولذلك احتفظت الأرض بها في باطنها بطريقة أو بأخرى.
والعلم الذي يدرس الأحافير يسمى البليونتولوجيا (أي علم الإحاثاة) . ويقسم علم الإحاثة الأحافير إلى ثلاث فئات . والفئة الأولى هي فئة الأحافير التي نحصل بها على الجسم المحفوظ الفعلي للكائن العضوي . النوع الثاني هو الفئة التي تشير إلى حصولنا على بعض أجزاء الجسم مثل العظام أو لحاء الشجر أو سيقان النباتات . أما النوع الثالث من الأحافير فيمكن أن يكون ببساطة آثار الأقدام التي خلفتها الحيوانات أثناء تحركها فوق الوحول أو الطين اللين.
وتكشف دراسة الأحافير أن الحياة على الأرض بدأت قبل حوالي 8. 3 مليارات سنة! فقط كما تكشف التغيرات المتنوعة التي طرأت خلال تطور الحياة.
ومن خلال دراسة الأحافير بشكل رئيسي نعرف عن الحياة الحيوانية التي كانت موجودة قبل ملايين السنين. فعلى سبيل المثال ، لم نعرف عن وجود الديناصورات إلا بواسطة الأحافير المأخوذة من صخور معينة . والديناصورات ليست موجودة اليوم. وتدلنا دراسة الأحافير أيضاً على التغيرات التي حدثت في المناخ والجغرافيا . وتساعد الأحافير أيضا في توفير مؤشرات هامة للجيولوجيين إلى تحديد أماكن وجود مناجم الفحم والنفط وكذلك وجود صخور خامات المعادن.
والعلم الذي يدرس الأحافير يسمى البليونتولوجيا (أي علم الإحاثاة) . ويقسم علم الإحاثة الأحافير إلى ثلاث فئات . والفئة الأولى هي فئة الأحافير التي نحصل بها على الجسم المحفوظ الفعلي للكائن العضوي . النوع الثاني هو الفئة التي تشير إلى حصولنا على بعض أجزاء الجسم مثل العظام أو لحاء الشجر أو سيقان النباتات . أما النوع الثالث من الأحافير فيمكن أن يكون ببساطة آثار الأقدام التي خلفتها الحيوانات أثناء تحركها فوق الوحول أو الطين اللين.
وتكشف دراسة الأحافير أن الحياة على الأرض بدأت قبل حوالي 8. 3 مليارات سنة! فقط كما تكشف التغيرات المتنوعة التي طرأت خلال تطور الحياة.
ومن خلال دراسة الأحافير بشكل رئيسي نعرف عن الحياة الحيوانية التي كانت موجودة قبل ملايين السنين. فعلى سبيل المثال ، لم نعرف عن وجود الديناصورات إلا بواسطة الأحافير المأخوذة من صخور معينة . والديناصورات ليست موجودة اليوم. وتدلنا دراسة الأحافير أيضاً على التغيرات التي حدثت في المناخ والجغرافيا . وتساعد الأحافير أيضا في توفير مؤشرات هامة للجيولوجيين إلى تحديد أماكن وجود مناجم الفحم والنفط وكذلك وجود صخور خامات المعادن.