لعدالة ، مفهوم أخلاقي يقوم على الحق والأخلاق ، والعقلانية ، والقانون ، والقانون الطبيعي والعدالة والإنصاف. مفهوم العدالة هي واحدة من السمات الرئيسية للمجتمع. نظريات العدالة قد تختلف اختلافا كبيرا من مجتمع إلى اخر.
حكم العدالة
عمل اذاعي سوري يندرج تحت قائمة المسلسلات والبرامج الاذاعية البوليسية ، وهو عمل متكامل الحبكة الدرامية يحمل صفة الواقعية ويعتمد عنصر التشويق والاثارة انطلق حكم العدالة عبر اثير اذاعة دمشق منذ ثلاثة عقود وحقق نجاحا منقطع النظير .
ورغم ان سنوات كثيرة قد مضت ومازال ( حكم العدالة ) يحقق النجاح تلو الاخر وبشكل كبير ، وبقي محافظا على عنصر التشويق يترقبه المستمع بالدقيقة والثانية وبلهفة كبيرة فما ان تبدأ الموسيقى المرافقة لمقدمة البرنامج المسلسل حتى يتوقف اغلب الناس عن عملهم اويتفرغوا للاستماع ويصغون بتلهف شديد وتحفز كبير ، لدرجة انك لو كنت تسير في شارع ما وقت بث حكم العدالة تستطيع سماع الحلقة كلها من خلال صوت المذياع المنبعث من كل بيت او محل او مكتب او حتى في الشارع فالكل يتابع ويستمع .
حقق المسلسل والبرنامج نجاحا كبيرا لم يحققه اي برنامج اذاعي وحصل إلى عدة جوائز عن الاعمال الاذاعية في دمشق وفي مهرجانات ومسابقات عربية للاعمال الاذاعية وهو من تأليف هائل اليوسفي وتعاقب على الاخراج مجموعة من مخرجي الاذاعة ويبث على موجة اذاعة دمشق وقد شارك فيه عبر تاريخه عدد كبير من الفنانين والفنانات في سوريا .
لعدالة (Justice فرنسية، من اللاتينية Justitia، من Justus "Just" عدل، إنصاف) مفهوم يقتضي ضمناً معاملة منصفة، أخلاقية ونزيهة مع كل الناس. وفي معناه الأكثر عمومية، يعني انسجام الأفراد مع ما يستحقونه فعلياً أو هم جديرون به، أو في معنى ما هم مؤهلون له (المفهوم اللاتيني الكلاسيكي لـ unicuique suum). فالعدالة مفهوم أساسي على نحو خاص في معظم أنظمة "القانون"، ويصنف إلى حد كبير مع القيم والتقاليد الاجتماعية المؤسَّسة والمعتبرة. ومن منظور البراغماتية، العدالة هي المسمى للنتيجة العادلة.
ما يعتبر المرء "عدلاً" في أغلب الحالات يتحدد بمبادئ تشاورية ومؤسَّسة ومتفق عليها، بإعمال المنطق أو، في أنظمة معينة، بالتشاور مع الأغلبية. أما في السياقات الاجتماعية التي يهيمن فيها الدين، فيمكن أن تتطلب العدالة مراعاة للنصوص الدينية أو الإرشادات الروحية. وإذا كان شخص ما يعيش في ظل قانون محدد في إحدى البلدان، فستكون مفاهيم "العدالة" ببساطة هي مراعاة للقانون القائم ـ قد تُعزى العقوبات التأديبية القاسية بسبب انتهاك القانون إلى "خدمة العدالة". وهذا من حيث المبدأ يلائم المفهوم العام من حيث أن الأفراد ينالون افتراضاً ما يستحقون.
كلاسيكياً، كانت العدالة تعني إدراك المرء لآثامه والتكفير عنها. وقد كانت ميزة تجنب الاستعداد للكذب والسرقة. وكان هذا هو القاعدة بالنسبة لـ code duello في فلسفة التشريع، العدالة هي قوة الإلزام التي يمتلكها النظام القانوني تجاه المواطن الفرد والمجتمع ككل.
والعدالة (في كلا المعنيين) هي جزء من الجدل المتعلق بالنسبية الأخلاقية والموضوعية الأخلاقية: هل هناك "معيار موضوعي" للعدالة، وتحت أي من الأفعال يجب أن يتم الحكم، أو هل هو مقبول بالنسبة للعدالة أن تأخذ معان مختلفة باختلاف المجتمعات؟ فقد ترى بعض الثقافات، على سبيل المثال، أن عقوبات مثل الحكم بالإعدام عقوبة مناسبة، بينما تشجب ثقافات أخرى مثل هذه الأفعال معتبرة إياها جرائم ضد الإنسانية.
في بعض الحالات، لا تتساوى العدالة مع القوانين. مثلاً، تُعتبر الآن القوانين التي دعمت العبودية قوانين غير عادلة، مثل قانون العبد الآبق في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1850. وأيضاً، تُعتبر الكثير من قوانين الحكومات اللا شرعية غير عادلة. وتشكك حركة العدالة الاجتماعية بالمبادئ الأخلاقية للقوانين التي تحمي حقوق الملكية من دون حماية كافية للفقراء، خصوصاً القوانين التي تحكم التجارة العالمية.
وتتمسك إحدى النظريات الشعبية عن العدالة بأنه إذا بادر أحد الأشخاص أو الحكومات على الإكراه (أو التهديد به) فإنه يرتكب فعلاً غير عادل؛ إذ يمكن استخدام القوة الجسدية فقط في حالة الدفاع. ولطالما كان كل الأشخاص والحكومات ملتزمين بهذا المعيار، فلا بد من ملاحظة وجود العدالة. وهذه النظرية عن العدالة مركزية بالنسبة لمذهب حرية الإرادة.
حكم العدالة
عمل اذاعي سوري يندرج تحت قائمة المسلسلات والبرامج الاذاعية البوليسية ، وهو عمل متكامل الحبكة الدرامية يحمل صفة الواقعية ويعتمد عنصر التشويق والاثارة انطلق حكم العدالة عبر اثير اذاعة دمشق منذ ثلاثة عقود وحقق نجاحا منقطع النظير .
ورغم ان سنوات كثيرة قد مضت ومازال ( حكم العدالة ) يحقق النجاح تلو الاخر وبشكل كبير ، وبقي محافظا على عنصر التشويق يترقبه المستمع بالدقيقة والثانية وبلهفة كبيرة فما ان تبدأ الموسيقى المرافقة لمقدمة البرنامج المسلسل حتى يتوقف اغلب الناس عن عملهم اويتفرغوا للاستماع ويصغون بتلهف شديد وتحفز كبير ، لدرجة انك لو كنت تسير في شارع ما وقت بث حكم العدالة تستطيع سماع الحلقة كلها من خلال صوت المذياع المنبعث من كل بيت او محل او مكتب او حتى في الشارع فالكل يتابع ويستمع .
حقق المسلسل والبرنامج نجاحا كبيرا لم يحققه اي برنامج اذاعي وحصل إلى عدة جوائز عن الاعمال الاذاعية في دمشق وفي مهرجانات ومسابقات عربية للاعمال الاذاعية وهو من تأليف هائل اليوسفي وتعاقب على الاخراج مجموعة من مخرجي الاذاعة ويبث على موجة اذاعة دمشق وقد شارك فيه عبر تاريخه عدد كبير من الفنانين والفنانات في سوريا .
لعدالة (Justice فرنسية، من اللاتينية Justitia، من Justus "Just" عدل، إنصاف) مفهوم يقتضي ضمناً معاملة منصفة، أخلاقية ونزيهة مع كل الناس. وفي معناه الأكثر عمومية، يعني انسجام الأفراد مع ما يستحقونه فعلياً أو هم جديرون به، أو في معنى ما هم مؤهلون له (المفهوم اللاتيني الكلاسيكي لـ unicuique suum). فالعدالة مفهوم أساسي على نحو خاص في معظم أنظمة "القانون"، ويصنف إلى حد كبير مع القيم والتقاليد الاجتماعية المؤسَّسة والمعتبرة. ومن منظور البراغماتية، العدالة هي المسمى للنتيجة العادلة.
ما يعتبر المرء "عدلاً" في أغلب الحالات يتحدد بمبادئ تشاورية ومؤسَّسة ومتفق عليها، بإعمال المنطق أو، في أنظمة معينة، بالتشاور مع الأغلبية. أما في السياقات الاجتماعية التي يهيمن فيها الدين، فيمكن أن تتطلب العدالة مراعاة للنصوص الدينية أو الإرشادات الروحية. وإذا كان شخص ما يعيش في ظل قانون محدد في إحدى البلدان، فستكون مفاهيم "العدالة" ببساطة هي مراعاة للقانون القائم ـ قد تُعزى العقوبات التأديبية القاسية بسبب انتهاك القانون إلى "خدمة العدالة". وهذا من حيث المبدأ يلائم المفهوم العام من حيث أن الأفراد ينالون افتراضاً ما يستحقون.
كلاسيكياً، كانت العدالة تعني إدراك المرء لآثامه والتكفير عنها. وقد كانت ميزة تجنب الاستعداد للكذب والسرقة. وكان هذا هو القاعدة بالنسبة لـ code duello في فلسفة التشريع، العدالة هي قوة الإلزام التي يمتلكها النظام القانوني تجاه المواطن الفرد والمجتمع ككل.
والعدالة (في كلا المعنيين) هي جزء من الجدل المتعلق بالنسبية الأخلاقية والموضوعية الأخلاقية: هل هناك "معيار موضوعي" للعدالة، وتحت أي من الأفعال يجب أن يتم الحكم، أو هل هو مقبول بالنسبة للعدالة أن تأخذ معان مختلفة باختلاف المجتمعات؟ فقد ترى بعض الثقافات، على سبيل المثال، أن عقوبات مثل الحكم بالإعدام عقوبة مناسبة، بينما تشجب ثقافات أخرى مثل هذه الأفعال معتبرة إياها جرائم ضد الإنسانية.
في بعض الحالات، لا تتساوى العدالة مع القوانين. مثلاً، تُعتبر الآن القوانين التي دعمت العبودية قوانين غير عادلة، مثل قانون العبد الآبق في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1850. وأيضاً، تُعتبر الكثير من قوانين الحكومات اللا شرعية غير عادلة. وتشكك حركة العدالة الاجتماعية بالمبادئ الأخلاقية للقوانين التي تحمي حقوق الملكية من دون حماية كافية للفقراء، خصوصاً القوانين التي تحكم التجارة العالمية.
وتتمسك إحدى النظريات الشعبية عن العدالة بأنه إذا بادر أحد الأشخاص أو الحكومات على الإكراه (أو التهديد به) فإنه يرتكب فعلاً غير عادل؛ إذ يمكن استخدام القوة الجسدية فقط في حالة الدفاع. ولطالما كان كل الأشخاص والحكومات ملتزمين بهذا المعيار، فلا بد من ملاحظة وجود العدالة. وهذه النظرية عن العدالة مركزية بالنسبة لمذهب حرية الإرادة.