يطلق على مجموعة واسعة من الممارسات العلاجية التي لا تعد من فروع الطب التقليدي. ويستخدم أطباء الطب البديل أساليب طبيعية لعلاج الأمراض، ويعتقدون أن جسم الإنسان يستطيع مداواة نفسه إذا ما سنحت له الفرصة. ويرى هؤلاء الأطباء ضرورة الامتناع عن الأخذ بالعلاج الاجتياحي
الذي يلزمه تناول العقاقير وإجراء العمليات الجراحية إلا عند الضرورة القصوى.
وتعد بعض أساليب الطب البديل مثل الوخز بالإبر، وتقويم العمود الفقري يدوياً والمعالجة بالطبيعة
(استخدام وسائل طبيعية كالهواء وأشعة الشمس والتدليك والتدريبات الرياضية) من المهن القائمة التي تتطلب تدريباً رفيعاً، ولا تمارس إلا بعد الحصول على التراخيص اللازمة. غير أن هناك وسائل علاجية أخرى تتطلب درجة احترافية أقل مثل طب الأعشاب والتداوي بالمثل أو المعالجة المثلية
(معالجة المرض بإعطاء المريض جرعات صغيرة من دواء تسبب أعراضاً تشبه المرض المعالج لو تناولها شخص سليم). وهناك أشكال أخرى من الطب البديل كالمعالجة باستخدام القوى الروحية أو الخارقة للطبيعة لا تمت للطب العلمي المهني بصلة.
خيّب الطب التقليدي آمال عدد كبير من الناس خلال النصف الثاني من القرن العشرين لتكاليفه الباهظة والمخاطر التي لازمته وعجزه عن معالجة بعض الأمراض الشائعة الخطيرة. وقد تذمر عدد من المرضى من عجالة الأطباء التقليديين في وصف العقاقير لعلاج الأمراض. كما وجه آخرون نقداً لاذعاً للطب التقليدي لإهماله المشاعر الشخصية، ورأوا أنه يهتم بالمرض دون المريض وهو ما دفعهم إلى اللجوء إلى اختصاصيي الطب البديل.
من ناحية أخرى، يصف معظم الأطباء أساليب الطب البديل بأنها غير علمية. غير أن بعض الأطباء بدأ في مزج أفضل الأفكار والممارسات التي يتميز بها الطب التقليدي والطب البديل لمعالجة المرض. وأطلق على العلم الذي يستخدم الطب البديل كعامل مساعد ومكمل للطب التقليدي اسم الطب المتمم والبديل
الذي يلزمه تناول العقاقير وإجراء العمليات الجراحية إلا عند الضرورة القصوى.
وتعد بعض أساليب الطب البديل مثل الوخز بالإبر، وتقويم العمود الفقري يدوياً والمعالجة بالطبيعة
(استخدام وسائل طبيعية كالهواء وأشعة الشمس والتدليك والتدريبات الرياضية) من المهن القائمة التي تتطلب تدريباً رفيعاً، ولا تمارس إلا بعد الحصول على التراخيص اللازمة. غير أن هناك وسائل علاجية أخرى تتطلب درجة احترافية أقل مثل طب الأعشاب والتداوي بالمثل أو المعالجة المثلية
(معالجة المرض بإعطاء المريض جرعات صغيرة من دواء تسبب أعراضاً تشبه المرض المعالج لو تناولها شخص سليم). وهناك أشكال أخرى من الطب البديل كالمعالجة باستخدام القوى الروحية أو الخارقة للطبيعة لا تمت للطب العلمي المهني بصلة.
خيّب الطب التقليدي آمال عدد كبير من الناس خلال النصف الثاني من القرن العشرين لتكاليفه الباهظة والمخاطر التي لازمته وعجزه عن معالجة بعض الأمراض الشائعة الخطيرة. وقد تذمر عدد من المرضى من عجالة الأطباء التقليديين في وصف العقاقير لعلاج الأمراض. كما وجه آخرون نقداً لاذعاً للطب التقليدي لإهماله المشاعر الشخصية، ورأوا أنه يهتم بالمرض دون المريض وهو ما دفعهم إلى اللجوء إلى اختصاصيي الطب البديل.
من ناحية أخرى، يصف معظم الأطباء أساليب الطب البديل بأنها غير علمية. غير أن بعض الأطباء بدأ في مزج أفضل الأفكار والممارسات التي يتميز بها الطب التقليدي والطب البديل لمعالجة المرض. وأطلق على العلم الذي يستخدم الطب البديل كعامل مساعد ومكمل للطب التقليدي اسم الطب المتمم والبديل