Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

عــلوم ، دين ـ قرآن ، حج ، بحوث ، دراسات أقســام علمية و ترفيهية .


    هرمون الليل والنهار وفوائد

    avatar
    GODOF
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 10329
    نقــــاط التمـــيز : 61741
    تاريخ التسجيل : 08/04/2009
    العمر : 33

    هرمون الليل والنهار وفوائد Empty هرمون الليل والنهار وفوائد

    مُساهمة من طرف GODOF الجمعة 18 سبتمبر - 16:05

    Melatonin
    هرمون الليل والنهار



    2- Prolactin
    3- Growth hormone
    هرمونات يزداد إفرازها أثناء النوم
    ولا تؤثر على عمليه النوم نفسها



    4- chortisol
    5- ACTH
    هرمونات ترتبط بالساعة



    6- Hypocretin-1
    هرمون النوم ولاستيقاظ


    وعن أكتشاف هذا الهرمون:-


    1998
    تم اكتشاف ببتيد ينتج من المخ من الغدة النخامية
    2000
    أتضح أن عند إتلاف الجزء الخاص بإنتاج هذا الببتيد يصاب الإنسان بمرض النوم Narcolepsy


    وله نوعان:
    1) Hypocretin-1
    2) Hypocretin-2
    الموقع:
    ينتج من المنطقة الجانبية من الغدة النخاعية
    the lateral hypothalamus))


    التركيب
    وهو عبارة عن ببتيد يتكون من
    33 حمض أميني في Hypocretin-1
    28 حمض أميني في Hypocretin-2
    يشتركوا معا في 50% من الأحماض الامينيه


    وهم عبارة عن two alpha-helices
    يرتبطان معا برابطه ببتيديه قصيرة وينحرف الحلزون الثاني عن الأول بزاوية مقدارها
    60ْ-80ْ
    وكلاهما يأتي من جين واحد وهو preprohypocretin gene


    التركيز
    يوجد Hypocretin-1 فى بلازما الإنسان الطبيعي (5.3+/-0.45 pmol/l) وينخفض التركيز في حاله النوم المتواصل إلى
    (4.4+/-0.15 pmol/l)


    له مستقبلين:
    1- Hcrt receptor 1 (Hcrtr1)
    يرتبط فقط مع Hypocretin-1


    2- Hcrt receptor 2 (Hcrtr2)
    يرتبط مع Hypocretin-1 و Hypocretin-2


    وتوجد هذه المستقبلات فىأماكن عديدة بالمخ بالاضافه إلى بعض الانسجه الأخرى ولكن غير معروف سبب وجودها في هذه الانسجه


    Hypocretin-1
    منظم قوى لعمليه النوم والاستيقاظ ويختلف مستوياته في الجسم بدوره الليل والنهار مع زيادة كبيرة خلال مرحله زيادة النشاط عند الإنسان والحيوان بصرف النظر عن دوره الليل والنهار


    يعمل على تنظيم
    1- كميه الأكل المتناول
    2- النوم
    3- وزن الجسم
    4- الميزان الحراري بالجسم



    تأثيره
    يؤثر على:-
    1- الدورة الدموية
    2- معدل التمثيل الغذائي
    3- عضلات جفن العين
    4- حرارة الجسم
    5- الهرمونات


    انخفاض ال Hypocretin-1 يسبب:-



    _1- هجوم النوم (النعاس)
    2- النوم المتكرر(صعوبة الاستيقاظ وصعوبة التركيز عند الاستيقاظ)
    3- الارتخاء السريع للعضلات
    the circadian cycle
    هي دوره الليل والنهار خلال 24 ساعة
    ويعتبر ال suprachiasmatic nucleus (SCN)
    هو اللاعب الرئيسي لهذه الدورة


    **عند قياس هذا الهرمون في السائل النخاعي cerebrospinal fluid (CSF)
    خلال 24 ساعة أتضح انه تزداد قيمته في نهاية الليل وتقل قيمته في نهاية النهار
    وهذه العملية ناتجة من التعود


    تجربه
    وتم إجراء تجربه على الفئران حيث تم قياس تركيز ال Hypocretin-1 فى فئران تم إتلاف المنطقة المسئولة عن إنتاج الهرمون بها وذلك عن طريق sleep deprivation (SD) experiments ومقارنتها بفئران طبيعية (control)
    تمت هذه التجربة في ضوء أحمر خافت لإزالة تأثير الليل والنهار


    النتائج
    يظهر الهرمون في شكل منتظم حيث يزداد أثناء النشاط ويقل أثناء النوم
    أما الفئران المصابة
    فظهر الهرمون في شكل غير منتظم




    وتوجد منطقه أخرى تفرز نفس الهرمون وهى
    ventral subparaventricular zone (vSPZ)





    العوامل التي تتأثر ب Hypocretin-1




    1- معدل التمثيل الغذائي
    حيث مع زيادته يزداد كميه الطعام المتناولة والهدم والطاقة
    2- الناقلات العصبية
    تزداد بزيادة الهرمون
    3- ال Glutamate
    يزداد بزيادة الهرمون


    العوامل التي تؤثر على ال Hypocretin-1


    **الهرمونات:-


    Ghrelin يعمل على زيادة الهرمون


    Leptin يعمل على نقص الهرمون


    Hypoglycemia يعمل على زيادة الهرمون




    وبعد



    الملاتونين




    الملايتونين هو هرمون طبيعي تنتجه الغدة النخامية ، الموجودة في الدماغ .
    وهي الغدة المايسترو التي تقود اوركسترا معظم غددي الجسم ، فهي تفرز الهرمونات التي تنشط او تثبط الغدد الاخرى في الجسم .


    تصل قمة إفراز هرمون الملايتونين ، خلال الليل خلال فترة النوم ، ومستوى هذا الهرمون ينخفض كثيراً خلال النهار عند الصحو . لذلك يساعد الجسم ان يحافظ على الرتابة الطبيعية بالحياة ، لأنها تتحكم في الساعة الطبيعية بالجسم التي تتمثل بدورات النوم والصحو التي تترافق مع الليل والنهار .



    كلما تقدم الانسان بالعمر انخفض مستوى إنتاج هرمون الميلاتونين في الدماغ . يساهم هذا الهرمون بمنع أضرار الأكسدة في خلايا الدماغ ، فيمنع نظرياً ويؤخر فعلياً أمراضاً عدة تأخذ مكانها ، منها مرض " الزهايمر " أو " مرض الخرف المبكر " .


    التجارب الحيوانية أثبتت ان إضافة الميلاتونين الى مياه الشرب أطالت اعمار الحيوانات ، وعكست علامات تقدم العمر والشيخوخة في هذه الحيوانات المخبرية ، وعلى أثر نتائج هذه الابحاث ، أمل بعض الباحثين بإبقاء الحيوية والشباب عند الانسان بتناول هذا الهرمون ، لمنع الهمود الذي يحصل في الوظائف الجسدية والذهنية .


    إن الجسم صنع الميلاتونين من حمض اميني يسمى Hydroxy Tryptohan . بمعاونة (Mg + Vit B6 + Vit B6 niacin ماغنزيوم . فيكون الناتج بالدماغ المادة المسماة سيروتونين التي لا يلبث ان يحولها الدماغ الى ميلاتونين .




    الميلاتونين موجود:
    بالبندورة .
    وبشكله كحامض أميني Tryptohan موجود في :
    الجبن ، الحليب ، واللحم ، السمك ، الذره ، الموز ، التمر ، الفول السوداني ، الاطعمة الغنية بالبروتين ، الخمائر .


    استعمالات و فوائد الميلاتونين الطبية:


    1- .يمنع الارق 5mg ، البدء في الجرعات الاقل قبل النوم ثم الزيادة .
    2. تمنع أعراض الطيران فوق منطقة الزمان، التأثير المسمى jet lag ، تؤخذ اقراض 3-10mg تحت اللسان قبل نصف ساعة من النوم بعد الوصول الى المكان المقصود.
    3. يؤخر ظهور عوارض الشيخوخة والتجاعيد ، وذلك بتناول أقراص تحت اللسان قبل النوم 0.5-1mg يومياً .
    4. يستعمل كعلاج لمرض الزهايمر مع ادوية اخرى .5. يعالج امراضاً ذات منشأ نفسي :
    -الكآبة الشتوية .
    -الصداع الشقيقي .
    - التوتر .
    - التصرف العنيف ( وهي امراض اعتلال المزاج ) .
    - المرض المسمى " PMS " Premenstrual syndrome . يحصل فيه انحباس السوائل قبل الدورة عند المرأة .


    6. يساعد على تنشيط مناعة الجسم عن طريق استنهاض الخلايا التي تقاتل السرطان والتي تمنع انتشار الخلايا الخبيثة في الجسم


    الاعراض الجانبية للميلاتونين:


    • إن الميلاتونين يحدث رغبة قوية قد لا تقاوم بالنوم ، ويجب أخذه قبل الخلود الى النوم لذا يجب عدم قيادة السيارات او الآليات عند المعالجة بهذا الهرمون.
    • يمنع استعمال الهرمون لدى الحوامل والمرضعات .
    • يمنع استعماله لدى مرضى السكري .
    • يمنع استعماله في حالات عوارض سن اليأس .
    • يمنع استعماله من قبل السيدات اللواتي يستعملن علاجاً هرمونياً .
    • يمنع استعماله في أمراض Auto immune diseases . وهي امراض تصيب الجهاز المناعي ( اختلال في عمله أو نقصانه ) . امراض المفاصل وغيرها ، لأن الميلاتونين ينشط جهاز المناعة الذي يزيد الطين بلة في هذه الامراض .
    • يجب مراجعة الطبيب عند المرضى الذين يعالجون بالمهدئات قبل تناول الميلاتونين .




    دراسات و حقائق عن الميلاتونين:


    تدعم الكثير من الدراسات استعمال الميلاتونين كمساعدة للنوم. في دراسة أجريت من قبل الدكتور ريتشارد جي ورتمان، أستاذ علم الأعصاب في معهد ماساشوسيتس التكنولوجي، تم أعطاء 20 شابا لا يعانون من اضطرابات النومِ جرعات مختلفة من الميلاتونين، بالاضافة الى علاج مموّه، ووضعوا في غرفة مظلمة في منتصف النهار، وطلب منهم أغلاق عيونهم لمدة30 دقيقة. فوجدوا بأن الرجال الذين تناولوا علاجا مموها استغرقوا 25 دقيقة للنوم، بينما استغرق الأشخاص الذين اخذوا الميلاتونين خمسة إلى ستّ دقائق فقط. وفي دراسة أخرى بنفس المعهد اجريت عام (2001)، تناول 30 شخص تفوق اعمارهم الخمسون عاما جرعة من الميلاتونين تقدر بحوالي 0.3 ملليغرامات لمدة إسبوع واحد قبل النوم. فكانت النتيجة أن ساعد الميلاتونين الاشخاص المصابين بالأرق على استعادة النمط الطبيعي للنوم.


    كذلك في دراسة أخرى، على 12 شخصا كبيرا في السن يعانون من نقص افراز الميلاتونين، والارق لفترات طويلة، تم استعمال جرعة 2 ملليغرامات قبل ساعتين من وقت النوم، فكانت النتيجة أن تحسنت كفاءةَ النوم (نسبة وقت نوم من وقت البقاء في السرير)، ونقصت مرات الاستيقاظ الليلي. ولم يؤثر الميلاتونين على خفض نسبة النوم، أو زيادة اجمالي النوم (وقت النوم الفعلي).


    وفي دراسة أخيرة من نيوزيلندا وجد الباحثون بأن جرعة من 5 ملليغرامات لم تحسن نوعية النوم لعشرين شخصا كبيرا في السن يعانون من اضطرابات النوم المتعلقة بالشيخوخة.




    تأثيره على المسافرين؟


    هناك فرصة جيدة بأن يعمل الميلاتونين على تخفيف إرهاق السفر عن طريق الإسراع في إعادة تزامنِ ساعة الجسم. واستنتج الباحثون بأن الجرعات الليلية من 0.5 إلى 5 ملليغرامات من الميلاتونين خفضت أعراض اضطرابات النوم لدى المسافرين جوا الذين يعبرون خمسة مناطق توقيت مختلفة أو أكثر، خصوصاً المسافرين شرقاً.


    دواء مضاد للشيخوخة ؟


    اظهرت تجربة بارزة قام بها الأستاذ والتر بيير باولي عام 1990 بأن الفئران الكبيرة في السن، التي حصلت على غدة صنوبرية من فئران أصغر سنا، بدت وتَصرفت مثل الفئران الصغيرة في السن، في حين أظهرت الفئران الصغيرة علامات تقدم في السن سريعة. في حين أن التجربة الأخرى التي تضمنت ملاحق الميلاتونين مدّدت حياة الفئرانِ بنسبة 20 بالمائة.



    وعلى العموم، لا تستجيب الجرذان بالضرورة إلى الهرمونات البشرية بذات الطريقة. لذا لا يوجد دليلا على ان الميلاتونين يمكن أن يجعلَك تبدو أصغر سنا أو أكثر حيويا. على سبيل المثال يشير الميلاتونين للقوارض بأن تصبح أكثر نشاطاً في الليل - وهو التأثير المعاكس لَه عند البشر. لذا عندما تأثرت الجرذان الكبيرة في السن بالميلاتونين، استعادة شبابها فهذا لا يعني بأن حياتك ستطول أو تصبح أكثر نشاطا إذا تناولت ملحقات الميلاتونين.


    المزيد من الإدعاءات:



    تتضمن إدّعاءات الآخرين بأن هرمون الميلاتونين يمكن أن يخفض خطر السرطان، وضغط الدم المرتفع، ومرض النسيان، والأيدز، ومرض القلب التاجي أيضاً ويحسن الحيوية الجنسية.



    ولعل فصل اساطير الميلاتونين عن الحقيقة امر صعب. تقول شيريل كرافت، رئيسة قسم الخلية وعلم الأعصاب في كلية الطب بجامعة جنوب كاليفورنيا، لنأخذ مثلاً تأثيره على الحيوية الجنسية، قد لا يتعدى الأمر ذات التأثير الذي يعمله اخذ حمام بماء بارد. حيث يتم فحص تأثير الجرعات الكبيرة في أوروبا لاستعمالها كمانع للحمل لأن الهرمون يعمل على إيقاف الاباضة، كما قلص حجم خصيات جرذانِ الهامستر في دراسة كانت قد اجرتها.
    ويحذر الدكتور تشارلز كيزلر بأنّ الدراسات لم تظهر بعد إذا كانت الملاحقِ آمنة للاستعمال. شيريل كرافت، والمحققون الآخرون قلقون بشأن الدعاية، حيث أن الهرمون قد يسبب الاذى أكثر من الفائدة.


    هذا وأظهرت دراسة حيوانية، بأن الميلانوتين يمكن أن يضيق الأوعية الدموية في القلب والرئتين، خصوصاً عندما يكون هناك مرض القلب أو الربو. وإذا تبين صدق هذه الادعاءات فقد يكون الاشخاص الاكبر سنا في خطر حقيقي.


    وعلى اية حال، فقد قامت الجالية العلمية بتلخيص رأيها بشأن موضوع الميلاتونين في البيانِ الأخير الذي صدر عنها في مجتمع الغدة الصنوبرية الأوروبي: "استعمال الميلاتونين مفيد، عندما يتم توقيت استعمال بشكل صحيح، عند استعماله على أشخاص يعانون من اضطرابات معينة تسبب مشاكل النوم. ولا يوجد هناك دليل علمي كاف لأيّ إستعمالات علاجّية أخرى في البشر لحد الآن. لا يوجد هناك معلومات عن الآثار الجانبية الضارة طويلة الأمد المحتملة. الميلاتونين قد يكون خطر إذا تم توقيته بشكل خاطئ، ولا يجب أن يأخذ بدون إشراف طبي."


    ويحذر الأطباء المصابين بأمراض الكبد أو الكلى من أخذ ملحقات الميلاتونين، كذلك المصابين سابقا بالسكتة القلبية، أو الكآبة، أو الاضطرابات العصبية. وتمنع النساء اللواتي يرغبن في الانجاب من تناول هذا الملحق بتاتاً.







    الساعة الحيوية ما هي ؟


    كل إنسان لديه ما يعرف بالساعة الحيوية التي تنظم وقت النوم ووقت الشعور بالجوع والتغيرات في مستوى الهرمونات ودرجة الحرارة في الجسم. وتعرف التغيرات الحيوية والنفسية التي تتبع دورة الساعة الحيوية في 24 ساعة بالإيقاع اليومي. ففي الطفولة وقبل وصول مرحلة المراهقة تقود الساعة الحيوية الأطفال للنوم في الساعة 8-9 مساء. ولكن مع دخول سن البلوغ ودخول مرحلة المراهقة تتغير هذه العملية عند البعض فلا يشعرون بالنوم حتى الساعة الحادية عشر مساء أو بعد ذلك. كما أن رغبة البعض في البقاء مستيقظا ليلا للمذاكرة أو لمجرد السهر مع الأقارب والأصدقاء يزيد المشكلة أو يسبب ظهورها بشكل واضح. آخر تعريف الساعة الحيوية بأنها قدرة الجسم ويمكن بشكل على التحول من النوم في ساعاتمعينة (عادة بالليل) إلى الاستيقاظ والنشاط في ساعات أخرى (عادة وقت النهار). وتتحكم عدة عوامل خارجية أهمها الضوء والضجيج في المحافظة على انضباط الإيقاعاليومي للجسم أو ساعاته الحيوية، ويصاحب ذلك تغير في عدد كبير من وظائف الجسم التيقد تكون أنشط بالنهار منها بالليل. ويزداد إفراز هرمون النوم (الميلاتونين) بالليلويقل بالنهار ولكن عند المصابين بهذا الاضطراب تنعكس الآية. و التعرض للضوء يخفض مستوى هرمون النوم في الدم. حيث أن هرمون النوم يفرز من الغدة الصنوبرية في المخ وهي مرتبطة بعصب النظر لذلك التعرض للضوء الشديد ينقص إفراز الهرمون

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 15 نوفمبر - 9:16