تذرف العين ىبالدموع ويتحطم القلب بالقسوة
ويصمت اللسان عن الكلام وتختفى مشاعر الوجدان
وتقف الايدى عن الابداع......وكله بسبب نظرات....
بداية....دق القلب وخفق وبدأ اللسان يتحدث بعذوبة الرومانسية
والمشاعر تحولت لينابيع عذبة بعاطفة الرقة و العين تثبت على شخص واحد
......وهو الحبيب.
تبدأ التقلبات عندما نرى انسانا يأتى من بعيد فنتلهف لؤيته واقترابه
ولكن لانعلم لماذا هذا التلهف...وثانية ننظر له وينظر هو ...وهكذا حتى
نتعلق به...ونتمنى لقاءه دائما.
ثم نتطور لابتسامات غامضة وصدف كثيرة وغريبة باقترابنا من هذا الشخص
ونجاول استغلال هذة الفرص..حتى يحول الخوف لشجاعة ونتحدث
لهذا الشخص...ونبدأ نرق فى التحدث معه تدريجيا...ونجد تفاعلا منه هو الأخر
فنشتاق نحن الاثنين للقاء...ونبدأ نلمح بالاعجاب ..فنشعر بانه متبادل.
فيزداد تعلقنا به أكثر...ويزداد التفكير والانتظار وفجأة نحاول نشعره بأننا
نتمنى الافصاح عما بداخلنا...ونجد استجابة لذلك.....
ولكن فجأة نجد هذا الشخص يبعد عنا ويرفض الاقتراب منا...
فنتعجب بعد هذة المشاعر المتبادلة ونسأل ماذا فعلنا فنتحول لعين دامعة
وقلب محطم ولسان صامت ومشاعر غامضة وكل هذا بسبب نظرات....
وتمر السنوات علينا حتى نتذكر هذة الذكريات ونفتح أبواب هذة الذكريات
التى لن تغلق أبدا....وسوف نتذكر هذة الذكريات الجميلة فى دموع صامتة...!!!
فأقول للحبيب الأولانى
(أنا أخفى دموعى عندما أقول أسمك ولكن الالم فى القلب كما هو...وبالرغم
من أنى مبتسم وأبدو مرتاحا وسعيدا ولكن لا يوجد من هو يفتقدك أكثر منى)
فأنا أحبك وأحتاج اليكى ....هل ممكن أن أقبلك قبلة واحدة قبل أن تذهبى
بعيدا.....سأحاول أن أكون جيدا بالرغم من الألم الذى سوف أشعره لانى
سأفتقدك لأنى بدونك لاشىء...أعدك أننى سأحاول التوقف عن البكاء ....ولكن
من فضلك عوووودى الى قريبا....فأنا منتظرك...!!!
أحب_____________ك
ويصمت اللسان عن الكلام وتختفى مشاعر الوجدان
وتقف الايدى عن الابداع......وكله بسبب نظرات....
بداية....دق القلب وخفق وبدأ اللسان يتحدث بعذوبة الرومانسية
والمشاعر تحولت لينابيع عذبة بعاطفة الرقة و العين تثبت على شخص واحد
......وهو الحبيب.
تبدأ التقلبات عندما نرى انسانا يأتى من بعيد فنتلهف لؤيته واقترابه
ولكن لانعلم لماذا هذا التلهف...وثانية ننظر له وينظر هو ...وهكذا حتى
نتعلق به...ونتمنى لقاءه دائما.
ثم نتطور لابتسامات غامضة وصدف كثيرة وغريبة باقترابنا من هذا الشخص
ونجاول استغلال هذة الفرص..حتى يحول الخوف لشجاعة ونتحدث
لهذا الشخص...ونبدأ نرق فى التحدث معه تدريجيا...ونجد تفاعلا منه هو الأخر
فنشتاق نحن الاثنين للقاء...ونبدأ نلمح بالاعجاب ..فنشعر بانه متبادل.
فيزداد تعلقنا به أكثر...ويزداد التفكير والانتظار وفجأة نحاول نشعره بأننا
نتمنى الافصاح عما بداخلنا...ونجد استجابة لذلك.....
ولكن فجأة نجد هذا الشخص يبعد عنا ويرفض الاقتراب منا...
فنتعجب بعد هذة المشاعر المتبادلة ونسأل ماذا فعلنا فنتحول لعين دامعة
وقلب محطم ولسان صامت ومشاعر غامضة وكل هذا بسبب نظرات....
وتمر السنوات علينا حتى نتذكر هذة الذكريات ونفتح أبواب هذة الذكريات
التى لن تغلق أبدا....وسوف نتذكر هذة الذكريات الجميلة فى دموع صامتة...!!!
فأقول للحبيب الأولانى
(أنا أخفى دموعى عندما أقول أسمك ولكن الالم فى القلب كما هو...وبالرغم
من أنى مبتسم وأبدو مرتاحا وسعيدا ولكن لا يوجد من هو يفتقدك أكثر منى)
فأنا أحبك وأحتاج اليكى ....هل ممكن أن أقبلك قبلة واحدة قبل أن تذهبى
بعيدا.....سأحاول أن أكون جيدا بالرغم من الألم الذى سوف أشعره لانى
سأفتقدك لأنى بدونك لاشىء...أعدك أننى سأحاول التوقف عن البكاء ....ولكن
من فضلك عوووودى الى قريبا....فأنا منتظرك...!!!
أحب_____________ك