يقول التربويون أن فلسفة التعليم مشتقة من فلسفة الحياة الاجتماعية المرشدة للمجتمع، كما يقول الفلاسفة أن التربية والتعليم وجهان لعملة واحدة تصبو إلى إعادة إنتاج العلاقات السائدة داخل المجتمع وتهذيبها.
تأسيساً على ما سبق بات جلياً أن التربية الوجدانية لا تقل إن لم تكن تضاهي أهمية التربية المعرفية العلمية، فهناك إجماع شبه تام يستوي فيه أهل الفكر التربوي والعلمي والنفسي على حد سواء بأهمية تربية الوجدان... وتهذيب النفس .. وترجمة الأحاسيس والمشاعر والتعبير عنها..
تأسيساً على ما سبق بات جلياً أن التربية الوجدانية لا تقل إن لم تكن تضاهي أهمية التربية المعرفية العلمية، فهناك إجماع شبه تام يستوي فيه أهل الفكر التربوي والعلمي والنفسي على حد سواء بأهمية تربية الوجدان... وتهذيب النفس .. وترجمة الأحاسيس والمشاعر والتعبير عنها..
تأسيساً على ما سبق بات جلياً أن التربية الوجدانية لا تقل إن لم تكن تضاهي أهمية التربية المعرفية العلمية، فهناك إجماع شبه تام يستوي فيه أهل الفكر التربوي والعلمي والنفسي على حد سواء بأهمية تربية الوجدان... وتهذيب النفس .. وترجمة الأحاسيس والمشاعر والتعبير عنها..
تأسيساً على ما سبق بات جلياً أن التربية الوجدانية لا تقل إن لم تكن تضاهي أهمية التربية المعرفية العلمية، فهناك إجماع شبه تام يستوي فيه أهل الفكر التربوي والعلمي والنفسي على حد سواء بأهمية تربية الوجدان... وتهذيب النفس .. وترجمة الأحاسيس والمشاعر والتعبير عنها..