انها مفارقات يعجب ويسخر لها المرْ
نحن نفتخر ونعتذ بأ نتما ئنا العربي والاسلا مي والمسيحي، والنسيج اللذي تتمتع به مجتمعا تنا العربية.. وانا اعتذ بجاري واخي المسيحي كما هو ايض يبادلني في نفس الشعور:
انا تطرقت الى هذه البداية لاوضح شيْء يوهموننا بأ نها مشكلة لدينا،..
لا وبأ لعكس تمام فنحن اول من صدر الحب والصدق والعيش المشترك بين جميع اطيا ف والوان الناس ومن دون استثناء، ومن هنا فجميع الشعوب العربية ومن كل الدول تتوحد في قلب.. واحد وعاطفة ..واحدة وهدف واحد.. خذ مثا لا على ذلك
...اي شخص منا يشاهد سائحا او زائرا اجنبيا يحتار بأ مره كيفما يقوم بواجبه كي يكون هذا الضيف في احسن حا ل.. من ضيافة واستقبا ل ..وفي كثير من الأحيان تقوم الاسرة بأكملها بتسخير جل وقتها من اجل ان يكون هذا الا نسان مرتاح.. وهذا ان دل على شيْ انما هو من طبيعتنا.. وهو ليس تصنع او من اجل مصالح شخصية.: بل هذه هي تربيتنا
ومن هنا ابدأ
ومن سخرية القدر ان يقوموا انا س وجدو انفسهم بشعب مميز برأ يهم ويفرضون علينا تعا ليم وقيم وعادات
ليست من عاداتنا.. ويقولون ان هذه حرية وديمقرا طية وحقوق انسان وحقوق حيوان وهكذا داواليك
ومن الماسف ان نجد احد من ابناء جلدتنا ومجتمعنا تعجبهم هكذا افكار ويقو مون بتسويق مفردات وقيم مدسوسة
وهي برأ يهم قيم متطو رة وحد يثة
ويقوم المجتمع المذكور بفرزنا في الوطن الواحد والبلد الواحد والمدينة والحي بل وفي المنزل الواحد ويوهموننا
بأن بعضنا يمتاز عن الا خر وان هناك اناس متطورون ومنفتحون وانا س متخلفون ورجعيون وبهذا الفرز يقومون بجعلنا نقيم بعضنا البعض وعندما يقومون بفرزنا بهذه الطريقة يكونون قد وضعو الدسا ئس في ما بيننا
وبعضنا يفتخر بانه محبوب ومطلوب وانه هو الرجل المناسب لوهمه بأنه مهم لديهم
ويكون هو اول من يدفع الثمن ومن بعد ان يكون قد علم بخفا يا الامور
والمؤسف جدا ان نقوم نحن بتكميل المشروع اللذي ينسينا اصولنا وتاريخنا
مثالا على ذالك عندما يكون هناك مجموعة من الشبان مجتمعو ن وعندما يتكلمون عن الدول الكبيرة المستبدة
يقول البعض بان هذه الدولة تحب الدولة ( كذا ) اكثر من ( الدولة كذا ) ومثا لا اخر وفي نفس البلد يقول احدهم من طا ثفة معينة ومن دين واحد بأن تلك الدولة تفضل هذا المزهب عن ذالك ونقوم نحن بتصديق ذالك وتسويقه لنأكل الطعم
ونكون بذالك قد ادينا خدمة لذالك المشروع الفتنة ومن دون ان نشعر وبهذ ا الاسلوب النذل يكونون قد حجمو قيمنا وصغرو تاريخنا
وان شاء الله لم يستطيعون ولن يستطيعون لان تاريخنا عريق وقيمنا ثا بتة
ومن هنا احببت انا العربي الحزين ان اتطرق الى هذا الموضوع لانني لا اجد فرق بيني وبين اي عربي وانا احب جميع العرب دون اثتثنا ء ولغيرتي على ما يجري بين العرب الان دخلت في هذا المو ضوع وانا هنا احب ان اوضح شيء بأنني لا احب السيا سة ولا الدخول في متا ها تها
شكرا لكم ولكل من قرأ واعزرونني والى اللقا ء
نحن نفتخر ونعتذ بأ نتما ئنا العربي والاسلا مي والمسيحي، والنسيج اللذي تتمتع به مجتمعا تنا العربية.. وانا اعتذ بجاري واخي المسيحي كما هو ايض يبادلني في نفس الشعور:
انا تطرقت الى هذه البداية لاوضح شيْء يوهموننا بأ نها مشكلة لدينا،..
لا وبأ لعكس تمام فنحن اول من صدر الحب والصدق والعيش المشترك بين جميع اطيا ف والوان الناس ومن دون استثناء، ومن هنا فجميع الشعوب العربية ومن كل الدول تتوحد في قلب.. واحد وعاطفة ..واحدة وهدف واحد.. خذ مثا لا على ذلك
...اي شخص منا يشاهد سائحا او زائرا اجنبيا يحتار بأ مره كيفما يقوم بواجبه كي يكون هذا الضيف في احسن حا ل.. من ضيافة واستقبا ل ..وفي كثير من الأحيان تقوم الاسرة بأكملها بتسخير جل وقتها من اجل ان يكون هذا الا نسان مرتاح.. وهذا ان دل على شيْ انما هو من طبيعتنا.. وهو ليس تصنع او من اجل مصالح شخصية.: بل هذه هي تربيتنا
ومن هنا ابدأ
ومن سخرية القدر ان يقوموا انا س وجدو انفسهم بشعب مميز برأ يهم ويفرضون علينا تعا ليم وقيم وعادات
ليست من عاداتنا.. ويقولون ان هذه حرية وديمقرا طية وحقوق انسان وحقوق حيوان وهكذا داواليك
ومن الماسف ان نجد احد من ابناء جلدتنا ومجتمعنا تعجبهم هكذا افكار ويقو مون بتسويق مفردات وقيم مدسوسة
وهي برأ يهم قيم متطو رة وحد يثة
ويقوم المجتمع المذكور بفرزنا في الوطن الواحد والبلد الواحد والمدينة والحي بل وفي المنزل الواحد ويوهموننا
بأن بعضنا يمتاز عن الا خر وان هناك اناس متطورون ومنفتحون وانا س متخلفون ورجعيون وبهذا الفرز يقومون بجعلنا نقيم بعضنا البعض وعندما يقومون بفرزنا بهذه الطريقة يكونون قد وضعو الدسا ئس في ما بيننا
وبعضنا يفتخر بانه محبوب ومطلوب وانه هو الرجل المناسب لوهمه بأنه مهم لديهم
ويكون هو اول من يدفع الثمن ومن بعد ان يكون قد علم بخفا يا الامور
والمؤسف جدا ان نقوم نحن بتكميل المشروع اللذي ينسينا اصولنا وتاريخنا
مثالا على ذالك عندما يكون هناك مجموعة من الشبان مجتمعو ن وعندما يتكلمون عن الدول الكبيرة المستبدة
يقول البعض بان هذه الدولة تحب الدولة ( كذا ) اكثر من ( الدولة كذا ) ومثا لا اخر وفي نفس البلد يقول احدهم من طا ثفة معينة ومن دين واحد بأن تلك الدولة تفضل هذا المزهب عن ذالك ونقوم نحن بتصديق ذالك وتسويقه لنأكل الطعم
ونكون بذالك قد ادينا خدمة لذالك المشروع الفتنة ومن دون ان نشعر وبهذ ا الاسلوب النذل يكونون قد حجمو قيمنا وصغرو تاريخنا
وان شاء الله لم يستطيعون ولن يستطيعون لان تاريخنا عريق وقيمنا ثا بتة
ومن هنا احببت انا العربي الحزين ان اتطرق الى هذا الموضوع لانني لا اجد فرق بيني وبين اي عربي وانا احب جميع العرب دون اثتثنا ء ولغيرتي على ما يجري بين العرب الان دخلت في هذا المو ضوع وانا هنا احب ان اوضح شيء بأنني لا احب السيا سة ولا الدخول في متا ها تها
شكرا لكم ولكل من قرأ واعزرونني والى اللقا ء