Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

عــلوم ، دين ـ قرآن ، حج ، بحوث ، دراسات أقســام علمية و ترفيهية .


    قصة حب اسطورية

    avatar
    GODOF
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 10329
    نقــــاط التمـــيز : 61741
    تاريخ التسجيل : 08/04/2009
    العمر : 33

    قصة حب اسطورية Empty قصة حب اسطورية

    مُساهمة من طرف GODOF السبت 17 أكتوبر - 9:43


    هذي قصة حب وصراحة تحزن
    كتبتها بيدي وفي بعض المقاطع مستوحاة من قصص ثانية قريتها
    لعلها تكون سبب في زيادة الحرص بقلوب بعض
    وزيادة الخوف والحفاظ على
    كل أثنين تتوسط قلوبهم علاقه حب ساميه وشريفه. . .


    -------------------------------------------------

    يرجى الانتظار .... جاري التحميل
    --------------------توت توت توت
    هع هع هع برب
    -أوووف تمللت من هاللابتوب القديم كل يوم شذي آبي أنزل الأغنية ما أقدر
    وتنادي أم هالة بنتها : يا هولة يا غولة خلي أخوش عبود إييب لينا خبز.
    - ما فيني شدة
    -روحي وبخلي أخوش يشتري لش لابتوب يديد
    - أكيد؟
    -إي أكيد روحي ناديه إنتي أحين .
    _________________________________________
    هالة : بنت عمرها 17 سنة متوسطة الجمال سمراء البشرة عصبية ، مو سهل إرضاءها ، مهملة وكسولة لكن ذكية .
    أبوها متوفي عندها أخ أكبر منه اسمه (عبود) مطلق مرتين هاوي متسرع وجذاب ، وأمه حسناء جميلة تجذب كل الرجال بالرغم من كبر سنها .
    ________________________________________
    تتصل هالة لرفيجتها هيفاء
    -ألو هلا هيفاء
    - هلا هالة شخبارش
    - أخباري أوكي بتيين المطعم بكرة ، الشلة كله بتروح
    - إي شور
    - أوكي وايد زين باي
    - صبري صبري
    - ها ؟
    - لا بس قلتي لأخوش عن ........................
    - لا لا بعدين بقول له باي
    وتسكر هالة الخط وهي يازعم معصبة وتستلقي على السرير وتفكر في سالفة حب رفيجتها هيفاء لأخوها عبود .
    _______________________________________
    بالنسبة لهيفاء فهي الصديقة المقربة لهالة جميلة جدا نحيفة وشعرها أشقر قصير وهي تحب عبود مع أنها ما شافته إلا مرة هو ما يعرفها ولا يعرف بحبها .
    _______________________________________
    تقوم هيفاء مرة وحدة من على السرير وتروح لأخوها عبود
    - عبود عبود بقولك شي
    - ها شنو تبين فلوس فتحي البوك وخذي وفكيني
    - لا لا مو فلوس
    - شنو تبين لابتوب؟
    - لا عبودي في وحدة معجبة فيك .
    - انزين شنو أسوي لها
    - ما تبي تعرف مين هي ؟
    - لا مشكورة
    - ترا من صجي
    - وأان بعد من صجي
    - أووف عبودي هيفاء رفيجتي
    - ومين تطلع ذي بعد هيفاء وهبي
    - مو وقت سخافتك أحين تبي تتعرف على البنية ولا لأ
    - يا السخيفة طلعي إنتي ورفيجتش عني
    - ترا حلوة تهبل
    - طلعي ما يهمني موضوعش
    - لا صج شنو رايك
    - والله إنش سخيفة
    - وإنت بعد
    وطلعت هالة من الغرفة وهي مستانسة اتنشد ( بتشوف أخوي هي البداية ..... وبصير الحب عندك راية ....... وبتنسى الناس والملاية ......... ههههههه هه )
    _____________________________________

    وفي المطعم متجمعة شلة هالة ياكلون و يسولفون ويضحكون ، وبعد ما كمل كل شي مشوا كلهم وبقت هالة وهيفاء
    - ها هالة شنو عن أخوش ، ما قال لش شي
    - لا لا تهرب من الموضوع
    ويسكتون شوي ومرة وحدة اتصيح هالة : وي أكو أخوي ولد حلال قاعد في المطعم
    وتقعد هيفاء اتطالع في عبود
    - هيفاء ، هيفاء حبيبتي
    - هلا، نعم سوري
    - لا عادي شرايش انروح له
    - أحين
    - إي انتي قعدي هني آن بروح
    وراحت هالة لأخوها : ها عبود هاي رفيجتي هيفاء إلي قلت لك عنها
    ويتغير لون وجهه ويتم سرحان
    - ها عبد ، عبد ، عبودي
    - ها شفيش
    - عجبتك .
    - رد بصوته المبحوح: أكيد لا
    > > لأني ماحب النوعيه هذي من البنات?
    - وشفيه نوعية رفيجتي
    - إنتي وياها ما تستحون على ويهكم قاعدين وتستهبلون في المطعم
    وانقهرت هالة وقالت : والله آن ما أكلمك والله أعاشرك أصلا بس لأن رفيجتي قالت تبيك قلت أشوفك وترى البلد مليانه شباب وأحلى منك ويتمنون بنية بها الجمال
    وتقوم هيفاء بها اللحظة بسرعة وتقول لهالة : خالص هالة يكفي آن ما أبي أخرب علاقتش بأخوش
    وقالت أناآسفه اناإللي قلت لهاأبيه
    - وهي كانت تبي تخدمني
    - > > ولاكنت أعرف إنه شي بيضايقك
    - > > وآسفه مره ثانيه
    - > > دارت هالة وأخذت صاحبتها ونزلو
    وأخونا العبد أنبه ضميره شوي
    ولما نزل عبد شاف هيفاء وهالة عند السيارة
    - وكانت معطيته ظهرها
    - بس هو عرفها لأن هالة ناظرته
    - راح عبد بسرعه
    - وقال لها أفتحي بلوتوثك
    - لفت هيفاء وشافت عبد وأبتسمت
    - بدون تعليق وراحت وخلته وهو وراها
    - (سبحان مغير الأحوال)
    - ويقولها يابنت أفتحي بلوتوثك برسلك رقمي
    - وهي مطنشته
    - آخرشي مل قالها بتفتحين وإلا
    - خلاص أروح
    - لفت بسرعه وقالت لا لاتروح بفتحه
    وبعدها بيومين دقت هيفاء على عبد
    الساعه ثلاث الفجر بس كان نايم ولارد
    ويوم قام وشاف الرقم قال أكيد
    هذي هيفاء رفيجة هالو
    ودق على الرقم
    ردت هيفاء هلا والله
    عبد هلا فيك بس أنا لقيت رقمك
    بجوالي من داق؟
    قالت:أنا
    قال:والله والنعم بس من أنتي
    قالت:أنا هيفاء
    وقامو يسولفون وسألته
    عبود كم عمرك
    قال:سبعه وعشرين
    وأشتغل بزنس
    وأنتي قالت سبعة طعش
    قال عبد يوووه صغيره حيل
    ماأتوقع ننسجم مع بعض فرق كبير بيننا
    قالت أنت جرب وش بتخسر
    قال بخاطره وش أجرب بزره

    مرت الأسابيع والشهور
    وعبد مره يرد ومرات يطنشها
    وإذ اقالت ليش ماترد علي يقولها
    ماأبي أضيع وقتي مع بيبي
    > > مرت سنه على هاالحال

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 15 نوفمبر - 7:48