قصر فى اقصى الارض يسكن به جنية . كانت أسيرة بئر الجنيات فى اعماق الارض حيث يولد الهلاك ، فكت قيودها بدماء الشرفاء و الشر الذي لانجاة منه . عندها فسد الزمان وتحررت الجنيه , واصبحت جنية الأفتراء , ويسكن حول القصر شعب فقير مغمور فى اقصى منطقة ، لا يعرف احد عنه شيء، تمارس الجنية بهم في قصرها ما ستراه.!
بركة دماء..
ليست جنية عادية ، ترسل من يخطف السكان و بعد الخطف تضعهم في مكبسها الخاص ، وتفرم لحوم الرجال ؛ وكل السكان يعرفون أن من تأخذه هذه الجنية يكون مصيره الكبس .
كم من امرأه بكت وزوجها يخطف عنوه ؛كم من طفل تيتم بسبب هذه الجنيه !
يضعوهم عنوه وسط الصراخ والبكاء. بعض الرجال يفضلون الصمت ولكن ليست المقصله من ستقتلك ولكن الكباسة، وستتعذب عذاب أليم لفترة , عزاب ْ قادم من باطن الشر .
، وليس عذاب ثانيه واحده ؛ لان الكباسة تكبس كل عشر دقائق ، البعض يتعذب لأنه قد تكسر رجله او ذراعه ، وسيتعذب الي ان تكبسه المكبسة . بعد الكبس النهائى يقوم أتباع الجنية بتصفية الدماء عن اللحوم ويضعون الدماء في بركة الدم وتقوم الجنية بالإستحمام فيها ،ثم تأكل عشاها !.
في هذا القصر تقوم الجنية القاطنة به بخطف النساء الجميلات عنوه وظلما ، ثم تربطهم فى ايديهم وأرجلهم وتدعو الرجال لقصرها لحضور ليلة لطيفه مع هؤلاء النسوة الباكيات المدمرات والرجال لايكذبون خبر ولا دعوه بل يذهبون الى القصر لإرغامهم على ممارسة الفاحشه عنوه وبكل قسوه وبعد قضاء هذه الليله يخرج الرجال لبيوتهم فيقول عليهم السكان هذا الرجل تعرض لنزوة من نزوات الرجال وتخرج النسوة المدمرات فيقولون عليهن الفاحشات الداعرات ويتم جلدهم وحرقهم ..
بركة دماء..
ليست جنية عادية ، ترسل من يخطف السكان و بعد الخطف تضعهم في مكبسها الخاص ، وتفرم لحوم الرجال ؛ وكل السكان يعرفون أن من تأخذه هذه الجنية يكون مصيره الكبس .
كم من امرأه بكت وزوجها يخطف عنوه ؛كم من طفل تيتم بسبب هذه الجنيه !
يضعوهم عنوه وسط الصراخ والبكاء. بعض الرجال يفضلون الصمت ولكن ليست المقصله من ستقتلك ولكن الكباسة، وستتعذب عذاب أليم لفترة , عزاب ْ قادم من باطن الشر .
، وليس عذاب ثانيه واحده ؛ لان الكباسة تكبس كل عشر دقائق ، البعض يتعذب لأنه قد تكسر رجله او ذراعه ، وسيتعذب الي ان تكبسه المكبسة . بعد الكبس النهائى يقوم أتباع الجنية بتصفية الدماء عن اللحوم ويضعون الدماء في بركة الدم وتقوم الجنية بالإستحمام فيها ،ثم تأكل عشاها !.
في هذا القصر تقوم الجنية القاطنة به بخطف النساء الجميلات عنوه وظلما ، ثم تربطهم فى ايديهم وأرجلهم وتدعو الرجال لقصرها لحضور ليلة لطيفه مع هؤلاء النسوة الباكيات المدمرات والرجال لايكذبون خبر ولا دعوه بل يذهبون الى القصر لإرغامهم على ممارسة الفاحشه عنوه وبكل قسوه وبعد قضاء هذه الليله يخرج الرجال لبيوتهم فيقول عليهم السكان هذا الرجل تعرض لنزوة من نزوات الرجال وتخرج النسوة المدمرات فيقولون عليهن الفاحشات الداعرات ويتم جلدهم وحرقهم ..