البـــــوابـــة
جبتلكم اليوم قصه من تأليفي
أرجوا أن تنال إعجابكم
كان في أحد القرى الكبيره تاجر شهير يدعى مسعود كان لدى ذلك التاجر خادمتان الـؤلى مؤدبه وجميله وكان إسمها سحر أما الثانيه فكانت إسمها ليلى وكانت جميله ولكن تحقد على سحر لأن سحر كانت أجمل منها . كان التاجرمسعود يريد أن يتزوج إحدى خادمتيه ولكن لم يعرف أي منهما فقد كان يساوي بينهما ولا يريد أن يختار إحداهماعلى حسب جمالها ولكنه كان يريد أن يختارأكثرهما أدباً ولكنه لا يعرف من منهما أكثر أدباً فقرر أن يمتحنهما امتحان ليعرف و في أحد الايام أمرإلى كل منهما عمل في غاية الصعوبة و كان يحافظ على أن يكون عمل الاولى صعب عليها و سهل على الثانية وأن يكون عمل الثانية صعب عليها و سهل على الثانيه ليعرف أيهما أكثر صبرآ فان صبرت احداهما فلن تشتكي له وان لم تصبر فستشكي له وتطلب منة أن يجعل عملها للاخرى ولكنه سيرفض و ستطلب منها زيادة الاجر أوستذهب الى بيت أهلها ولن تعود أو تشتكي للابيها فيعاتبه و ان فعلت بتصرف من هذه التصرفات أو ما يشابهها فيعرف أنها
ليست مؤدبه وبالتالي لا تستحق أن يتزوجها. وكان معروف عن التاجر مسعودأنه يفكر بصوت عالي وبينما هو يفكربهذه الخطه سمعته ليلى فقررت أن تصبر لتتزوج منه وتنعم من ماله وفي اليوم التالي بدأ تفيذ خطته فأعطى لسحر تنظيف السطح الذي كان يربي فيه بعض الدواجن وأعطى لليلى كوي جميع الملابس الذي سيبيعها في المدينه غداَ بدأت كل من سحر وليلى بعملها التي طلب منها وبما أن سحر المؤدبه فقد صبرت ومثلت ليلى أنها تصبر ولكن بعد مرور بعض الساعات ولم تستطع ليلى أن تصبر ولكنها كانت تريد الزواج من التاجر ففكرت ليلى كيف تستطيع أن تصبرقررت أن تذهب إلى سحر لتسألها كيف تصبر فقالت لها أن تغني أو تفكر في شيء تحبه أو تذكر الله فقررت ليلى بأن تفكر بشيء تحبه وهي ذكرياتها الجميلهوبالفعل مضى الوقت ولم تشعر به إلا بعد ما انتهت من كي الملابس و بعد فتره إنتهت سحر أيضاَ ثم ذهبتا إالى التاجر لينبآنه بإنهما إنتهتى . استغرب مسعود واحتار ماذا يفعل لكنه لم يعرف وفي هذه الليله عندما ذهب إلى النوم و غط فيه حلم أنه كان يطيربين العصافير وكان يفهم ما تقول وبينما هو يسمع لكلامها سمع عصفوره تقول لعصفوره أتعرفين ما قصة هذا التاجر ؟ فقالت الثانيه نعم ثم قالت لو كان يعرف لغة الطيور لنصحته ليذهب للطير الحكيم فوق منزله . بعد أن سمع التاجر لكلام العصفوره ذهب إلى الطير الحكيم وحكى له قصته فقال له الحكيم أنصحك بأن تتزوج الإثنين فإن سحر ربة منزل ناجحه ومؤدبه وليلى ربة منزل أيضاَ لكن ليست بمهارة سحو ولكنها ذكيه فالبيت ستهتم سحر به وبعض الأيام ليلى وفي عملك تساعدك ليلى فتنعم معهما الإْثنان . ثم قال هذا رأيي ولك حرية الإختيار . ثم صفر بصوت عالي فاستيقظ التاجر لكنه لم يستيقظ كما نام لقد فرح بحلمه ذلك وقرر أن يتزوج الإثنان فطلب منهما الزواج فوافقتا ومن ذلك اليوم عاش الجميع سعداء وإضافةَ لذلك أصبحت ليلى مؤدبه كما أن سحر تعلمت من ليلى الكثير من الخطط والأفكار وأصبحتا تتعاونا في عملهما وأنجبا لمسعود الكثير من الأطفال وأصبح الجميع سعداء .
أرجوا أن تنال إعجابكم
كان في أحد القرى الكبيره تاجر شهير يدعى مسعود كان لدى ذلك التاجر خادمتان الـؤلى مؤدبه وجميله وكان إسمها سحر أما الثانيه فكانت إسمها ليلى وكانت جميله ولكن تحقد على سحر لأن سحر كانت أجمل منها . كان التاجرمسعود يريد أن يتزوج إحدى خادمتيه ولكن لم يعرف أي منهما فقد كان يساوي بينهما ولا يريد أن يختار إحداهماعلى حسب جمالها ولكنه كان يريد أن يختارأكثرهما أدباً ولكنه لا يعرف من منهما أكثر أدباً فقرر أن يمتحنهما امتحان ليعرف و في أحد الايام أمرإلى كل منهما عمل في غاية الصعوبة و كان يحافظ على أن يكون عمل الاولى صعب عليها و سهل على الثانية وأن يكون عمل الثانية صعب عليها و سهل على الثانيه ليعرف أيهما أكثر صبرآ فان صبرت احداهما فلن تشتكي له وان لم تصبر فستشكي له وتطلب منة أن يجعل عملها للاخرى ولكنه سيرفض و ستطلب منها زيادة الاجر أوستذهب الى بيت أهلها ولن تعود أو تشتكي للابيها فيعاتبه و ان فعلت بتصرف من هذه التصرفات أو ما يشابهها فيعرف أنها
ليست مؤدبه وبالتالي لا تستحق أن يتزوجها. وكان معروف عن التاجر مسعودأنه يفكر بصوت عالي وبينما هو يفكربهذه الخطه سمعته ليلى فقررت أن تصبر لتتزوج منه وتنعم من ماله وفي اليوم التالي بدأ تفيذ خطته فأعطى لسحر تنظيف السطح الذي كان يربي فيه بعض الدواجن وأعطى لليلى كوي جميع الملابس الذي سيبيعها في المدينه غداَ بدأت كل من سحر وليلى بعملها التي طلب منها وبما أن سحر المؤدبه فقد صبرت ومثلت ليلى أنها تصبر ولكن بعد مرور بعض الساعات ولم تستطع ليلى أن تصبر ولكنها كانت تريد الزواج من التاجر ففكرت ليلى كيف تستطيع أن تصبرقررت أن تذهب إلى سحر لتسألها كيف تصبر فقالت لها أن تغني أو تفكر في شيء تحبه أو تذكر الله فقررت ليلى بأن تفكر بشيء تحبه وهي ذكرياتها الجميلهوبالفعل مضى الوقت ولم تشعر به إلا بعد ما انتهت من كي الملابس و بعد فتره إنتهت سحر أيضاَ ثم ذهبتا إالى التاجر لينبآنه بإنهما إنتهتى . استغرب مسعود واحتار ماذا يفعل لكنه لم يعرف وفي هذه الليله عندما ذهب إلى النوم و غط فيه حلم أنه كان يطيربين العصافير وكان يفهم ما تقول وبينما هو يسمع لكلامها سمع عصفوره تقول لعصفوره أتعرفين ما قصة هذا التاجر ؟ فقالت الثانيه نعم ثم قالت لو كان يعرف لغة الطيور لنصحته ليذهب للطير الحكيم فوق منزله . بعد أن سمع التاجر لكلام العصفوره ذهب إلى الطير الحكيم وحكى له قصته فقال له الحكيم أنصحك بأن تتزوج الإثنين فإن سحر ربة منزل ناجحه ومؤدبه وليلى ربة منزل أيضاَ لكن ليست بمهارة سحو ولكنها ذكيه فالبيت ستهتم سحر به وبعض الأيام ليلى وفي عملك تساعدك ليلى فتنعم معهما الإْثنان . ثم قال هذا رأيي ولك حرية الإختيار . ثم صفر بصوت عالي فاستيقظ التاجر لكنه لم يستيقظ كما نام لقد فرح بحلمه ذلك وقرر أن يتزوج الإثنان فطلب منهما الزواج فوافقتا ومن ذلك اليوم عاش الجميع سعداء وإضافةَ لذلك أصبحت ليلى مؤدبه كما أن سحر تعلمت من ليلى الكثير من الخطط والأفكار وأصبحتا تتعاونا في عملهما وأنجبا لمسعود الكثير من الأطفال وأصبح الجميع سعداء .
