يعتبر الاختلاف من الأمور التي قد تتشكل نتيجة بعض الإلتباس وسوء الفهم بين الزوج والزوجة على طول الخط. وتعد مواقف سوء الفهم هي السبب الرئيسي للصراع و الطلاق، ولكن ذلك لا يجعل أحد الطرفين إنساناً سيئا فقد تقع كثير من الخلافات التي لا تعني بضروره الحال انه ينتمي لمعشر الأشخاص السيئين.
إن الرجال والنساء مختلفون في الكثير من الأمور وبعض الاختلافات بينهم تعتبر رائعة ومثيرة بينما بالمقابل بعض الأمور تكون معها العيشة جحيماً ًبينهم. فهناك الكثير من الخلافات التي تنشأ نتيجة اختلاف التفكير أوالنشئة والأهداف.
أن الغضب يأتي من عدم فهمك لوجهة نظر الطرف الآخر وهذا ليس خطأ منه.
1- إبذل جهدك لفهم ما يقال.
2 - تنفس بعمق ولا تقل أي شيء.
3- أنت لست مسؤولاً عما يشعر به الطرف الآخر.
4- تجنب الدفاع عن نفسك حتى تتأكد من أنك تهتم لما يقال.
يفترض أننا نعلم بأن الرجال والنساء مختلفين ولكن بغير وعي ننسى هذه الحقيقة ونتيجة لذلك تكون علاقاتنا مليئة باحتكاكات وصراعات غير ضرورية. نحن فى العادة نصبح غضبانين أو محبطين مع الجنس الآخر لاننا ننسى هذه الحقيقة المهمة..!!!
إننا نتوقع أن يكون الجنس الآخر شبهنا تقريبا، ونرغب منهم أن "يريدوا ما نريد" وأن "يشعروا كما نشعر"
فنحن نفترض مخطئين أنه إذا كان آزواجنا يحبوننا فسيكون رد فعلهم وتصرفهم بأسلوب معين -أسلوب رد فعلنا وتصرفنا إذا كنا نحب شخصاً ما، وهذا الموقف يهيئنا لخيبة أمل مرة تلو الاخرى ويحرمنا من إستغلال الوقت الضروري للتواصل بحب بعيد عن إختلافاتنا.
فالرجل يتوقع خطأ أن تفكر المرأة وتتواصل وتستجيب بالأسلوب الذى يتبعه الرجال، والمرأة كذلك تتوقع أن يشعر الرجال ويتواصلون ويستجيبون بالأسلوب الذى تتبعه النساء. من الواضح أن إدراك واحترام هذه الاختلافات يؤدى إلى تناقص الارتباك حين تتعامل مع الجنس الآخر بدرجة مذهلة حينما تتذكر قوله تعالى {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى} [آل عمران: 36]
يشترط فينا التوافق والتكامل وليس التشابه أو التطابق:
كما هو معروف فى حياة كل فرد هناك حاجات يجب إشباعها وإن لم تشبع هذه الحاجات فيحصل غضب وضيق وربما يقود ذلك إلى حالة من عدم الرضا والاستياء وقد يترتب على ذلك ردود أفعال متنوعة. ويفترض أصحاب المدخل الإنساني (روجرز وماسلو): أن الرجال يحتاجون في المقام الأول إلى: الثقة، والتقبل، والتقدير، والإعجاب، والتأييد أو الاستحسان، والتشجيع.
وأن النساء يحتاجن في المقام الأول إلى: الرعاية والاهتمام، والتفهم، والاحترام والإخلاص، والتصديق، والتكريس، والتطمين والتأكيد المستمر.
وما يهم شريكي الحياة أن يلبي كل منهما احتياجات الآخر بطريقة تبادلية ومتوازنة, وهذا لا يتطلب تشابههما أو تطابقهما وإنما يتطلب تكاملهما بحيث يكفي فائض كل شخص لإشباع حاجات الشخص الآخر.
ما أقسانا على أخطاء غيرنا ..
إن الرجال والنساء مختلفون في الكثير من الأمور وبعض الاختلافات بينهم تعتبر رائعة ومثيرة بينما بالمقابل بعض الأمور تكون معها العيشة جحيماً ًبينهم. فهناك الكثير من الخلافات التي تنشأ نتيجة اختلاف التفكير أوالنشئة والأهداف.
أن الغضب يأتي من عدم فهمك لوجهة نظر الطرف الآخر وهذا ليس خطأ منه.
1- إبذل جهدك لفهم ما يقال.
2 - تنفس بعمق ولا تقل أي شيء.
3- أنت لست مسؤولاً عما يشعر به الطرف الآخر.
4- تجنب الدفاع عن نفسك حتى تتأكد من أنك تهتم لما يقال.
يفترض أننا نعلم بأن الرجال والنساء مختلفين ولكن بغير وعي ننسى هذه الحقيقة ونتيجة لذلك تكون علاقاتنا مليئة باحتكاكات وصراعات غير ضرورية. نحن فى العادة نصبح غضبانين أو محبطين مع الجنس الآخر لاننا ننسى هذه الحقيقة المهمة..!!!
إننا نتوقع أن يكون الجنس الآخر شبهنا تقريبا، ونرغب منهم أن "يريدوا ما نريد" وأن "يشعروا كما نشعر"
فنحن نفترض مخطئين أنه إذا كان آزواجنا يحبوننا فسيكون رد فعلهم وتصرفهم بأسلوب معين -أسلوب رد فعلنا وتصرفنا إذا كنا نحب شخصاً ما، وهذا الموقف يهيئنا لخيبة أمل مرة تلو الاخرى ويحرمنا من إستغلال الوقت الضروري للتواصل بحب بعيد عن إختلافاتنا.
فالرجل يتوقع خطأ أن تفكر المرأة وتتواصل وتستجيب بالأسلوب الذى يتبعه الرجال، والمرأة كذلك تتوقع أن يشعر الرجال ويتواصلون ويستجيبون بالأسلوب الذى تتبعه النساء. من الواضح أن إدراك واحترام هذه الاختلافات يؤدى إلى تناقص الارتباك حين تتعامل مع الجنس الآخر بدرجة مذهلة حينما تتذكر قوله تعالى {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى} [آل عمران: 36]
يشترط فينا التوافق والتكامل وليس التشابه أو التطابق:
كما هو معروف فى حياة كل فرد هناك حاجات يجب إشباعها وإن لم تشبع هذه الحاجات فيحصل غضب وضيق وربما يقود ذلك إلى حالة من عدم الرضا والاستياء وقد يترتب على ذلك ردود أفعال متنوعة. ويفترض أصحاب المدخل الإنساني (روجرز وماسلو): أن الرجال يحتاجون في المقام الأول إلى: الثقة، والتقبل، والتقدير، والإعجاب، والتأييد أو الاستحسان، والتشجيع.
وأن النساء يحتاجن في المقام الأول إلى: الرعاية والاهتمام، والتفهم، والاحترام والإخلاص، والتصديق، والتكريس، والتطمين والتأكيد المستمر.
وما يهم شريكي الحياة أن يلبي كل منهما احتياجات الآخر بطريقة تبادلية ومتوازنة, وهذا لا يتطلب تشابههما أو تطابقهما وإنما يتطلب تكاملهما بحيث يكفي فائض كل شخص لإشباع حاجات الشخص الآخر.
ما أقسانا على أخطاء غيرنا ..