أخطاء تحول حياتك الزوجية لساحة قتال!!
لتجنب تحول حياتك الزوجية الى ساحة قتال ومعركة طاحنة
قد تقود إما للإنفصال او لحياة ملؤها القهر والحزن والكره لا سمح الله ..
فاحذري من:
- رصاص..سوء الظن:
حين يتسرب سوء الظن لأي زوجة فإن ذلك نذيراً لدخول القلق والهموم
والآلام النفسية اليها..
نلاحظ الكثير من الزوجات يعانين من هذه المشكلة دون ان يشعرن بذلك
فتجدينها تسئ الظن بكل كلمة يقولها الزوج وبكل تصرف يتصرفه فتعكس
مراده وتفسره حسب ما ترى وتطلق عليه رصاصات الاتهامات القاتله!!
فمثلاً : (إعتذاره عن الذهاب لمناسبة في بيت أهلها لأي ظرف قاهر تفسره على
انه عدم احترام لأهلها)
إنتبهي..
لأن هذا من أخطر الألغام في الحياة الزوجيه.. إذا شعر الزوج بسوء ظن
ظن زوجته به فإنه لن يشعر بالراحه للحديث معها ولا لمصارحتها وبالتالي
سيبنى حاجز بينه وبينها يكبر يوما بعد يوم حتى تتحول حياتهما لحياة أعداء
- قنبلة العناد:
العناد هو قنبلة الحياة الزوجية المدمرة..
وهو أكثر الوسائل سرعة وفعالية لتفجير مشاعر الحب والمودة وتحويلها
الى كره وإنتقام ..
فمعه تتعقد المشاكل البسيطة وتزداد الآلام وتكبر الفجوة وتشتد الخلافات..
تخيلي معي(أن يطلب الزوج من زوجته أن تكون مستعدة للذهاب معه لمنزل أهله الساعة الخامسة.
فتقول لا أريد ان اذهب الساعة السادسة.. فيقول لها: ولكن لدي مواعيد ولا أستطيع الذهاب
الا في ذلك الوقت.. لكنها تصر وتعاند!)
مشكلة عابرة وبسيطة وكان بلإمكان تجاوزها بكل يسر بأن تضغط الزوجة
قليلاً على نفسها لكنها لسبب ما تعاند وتبدأ في الأصرار على رأيها
(بفارق ساعة واحدة فقط) حتى لو كلفها ذلك ان تتجادل معه ثم يتحول الجدال
الى صراخ ثم اتهامات.. ويخرج الزوج غاضبا وتجلس بالبيت وهي تبكي..
لقد إنفجرت القنبلة الصغيرة!!
راقبي تصرفاتك جيداً.. وعودي نفسك على التسامح والصفح
وأن تكوني هينة لينة فالتسامح ليس ضعفاً بل حكمه..
- حفرة الضعف والذل:
أيضاً من أخطر الألغام..
المرأه الضعيفة أخطر على أسرتها وأطفالها من المرأه القوية في بعض الأحيان
فالضعف وتقبل وضع الذل والهوان يجعل المرأة تحتقر نفسها ولا تستطيع
الدفاع عن حقوقها وغالبا ما تكون قدوة سيئة لأبنائها لأنها لا تستطيع حى الدفاع عنهم..
المرأة الضعيفة التي تطيع زوجها لا حباً ولا إحتراماً بل (خوفاً) منه
ومن عقابه لا يمكن ان تشعر بالحب له ولا بحبه لها فهي قد أوقعت نفسها في حفرة مظلمة..
المرأه الضعيفة غير قادرة على تربية ابنائها على الثقة والاحترام لأنها لم تحصل
عليهما أصلاً!
المرأة الضعيفة لا يمكن أن تحظى بإعجاب زوجها لأنه يشعر بالملل منها..
ومن صمتها وسكوتها والقوي غالباً ينظر للضعيف نظرة سيطرة واحتقار,أما نظرته للقوي ففيها
-إحترام وتقدير..
بالطبع لا نعني ابدا بالضعف أن تكون المرأه مطيعة لزوجها محترمة له قائمة بكل حقوقه..
ولكن ما نعنيه هو تقبلها لإذلالها وظلمها او حرمانها من النفقة او غير ذلك
مما يجعل حياتها وكأنها أسيرة حرب لدى عدو ظالم!!
إذ1كنتي ضعيفة... فكري جيداً في وضعك وحياتك.. هل أنتِ راضية عنها؟؟
هل تحتاجين الى تغيير ردود أفعالك وطريقة تصرفاتك؟؟
فكري بعقل ومنطق وحكمة
ابعد الله عنكم هذه الالغااام
واملىء بيوتكم خير ومسرااات
منقول للإستفادة منه
لتجنب تحول حياتك الزوجية الى ساحة قتال ومعركة طاحنة
قد تقود إما للإنفصال او لحياة ملؤها القهر والحزن والكره لا سمح الله ..
فاحذري من:
- رصاص..سوء الظن:
حين يتسرب سوء الظن لأي زوجة فإن ذلك نذيراً لدخول القلق والهموم
والآلام النفسية اليها..
نلاحظ الكثير من الزوجات يعانين من هذه المشكلة دون ان يشعرن بذلك
فتجدينها تسئ الظن بكل كلمة يقولها الزوج وبكل تصرف يتصرفه فتعكس
مراده وتفسره حسب ما ترى وتطلق عليه رصاصات الاتهامات القاتله!!
فمثلاً : (إعتذاره عن الذهاب لمناسبة في بيت أهلها لأي ظرف قاهر تفسره على
انه عدم احترام لأهلها)
إنتبهي..
لأن هذا من أخطر الألغام في الحياة الزوجيه.. إذا شعر الزوج بسوء ظن
ظن زوجته به فإنه لن يشعر بالراحه للحديث معها ولا لمصارحتها وبالتالي
سيبنى حاجز بينه وبينها يكبر يوما بعد يوم حتى تتحول حياتهما لحياة أعداء
- قنبلة العناد:
العناد هو قنبلة الحياة الزوجية المدمرة..
وهو أكثر الوسائل سرعة وفعالية لتفجير مشاعر الحب والمودة وتحويلها
الى كره وإنتقام ..
فمعه تتعقد المشاكل البسيطة وتزداد الآلام وتكبر الفجوة وتشتد الخلافات..
تخيلي معي(أن يطلب الزوج من زوجته أن تكون مستعدة للذهاب معه لمنزل أهله الساعة الخامسة.
فتقول لا أريد ان اذهب الساعة السادسة.. فيقول لها: ولكن لدي مواعيد ولا أستطيع الذهاب
الا في ذلك الوقت.. لكنها تصر وتعاند!)
مشكلة عابرة وبسيطة وكان بلإمكان تجاوزها بكل يسر بأن تضغط الزوجة
قليلاً على نفسها لكنها لسبب ما تعاند وتبدأ في الأصرار على رأيها
(بفارق ساعة واحدة فقط) حتى لو كلفها ذلك ان تتجادل معه ثم يتحول الجدال
الى صراخ ثم اتهامات.. ويخرج الزوج غاضبا وتجلس بالبيت وهي تبكي..
لقد إنفجرت القنبلة الصغيرة!!
راقبي تصرفاتك جيداً.. وعودي نفسك على التسامح والصفح
وأن تكوني هينة لينة فالتسامح ليس ضعفاً بل حكمه..
- حفرة الضعف والذل:
أيضاً من أخطر الألغام..
المرأه الضعيفة أخطر على أسرتها وأطفالها من المرأه القوية في بعض الأحيان
فالضعف وتقبل وضع الذل والهوان يجعل المرأة تحتقر نفسها ولا تستطيع
الدفاع عن حقوقها وغالبا ما تكون قدوة سيئة لأبنائها لأنها لا تستطيع حى الدفاع عنهم..
المرأة الضعيفة التي تطيع زوجها لا حباً ولا إحتراماً بل (خوفاً) منه
ومن عقابه لا يمكن ان تشعر بالحب له ولا بحبه لها فهي قد أوقعت نفسها في حفرة مظلمة..
المرأه الضعيفة غير قادرة على تربية ابنائها على الثقة والاحترام لأنها لم تحصل
عليهما أصلاً!
المرأة الضعيفة لا يمكن أن تحظى بإعجاب زوجها لأنه يشعر بالملل منها..
ومن صمتها وسكوتها والقوي غالباً ينظر للضعيف نظرة سيطرة واحتقار,أما نظرته للقوي ففيها
-إحترام وتقدير..
بالطبع لا نعني ابدا بالضعف أن تكون المرأه مطيعة لزوجها محترمة له قائمة بكل حقوقه..
ولكن ما نعنيه هو تقبلها لإذلالها وظلمها او حرمانها من النفقة او غير ذلك
مما يجعل حياتها وكأنها أسيرة حرب لدى عدو ظالم!!
إذ1كنتي ضعيفة... فكري جيداً في وضعك وحياتك.. هل أنتِ راضية عنها؟؟
هل تحتاجين الى تغيير ردود أفعالك وطريقة تصرفاتك؟؟
فكري بعقل ومنطق وحكمة
ابعد الله عنكم هذه الالغااام
واملىء بيوتكم خير ومسرااات
منقول للإستفادة منه