Bigeard Marcel
من مواليد نوفمبر 1916 بفرنسا ، بدأ حياته موظفا في أحد البنوك ، غداة اندلاع الحرب العالمية الثانية جند للدفاع عن فرنسا ، و بعد احتلال باريس من طرف الألمان تم اعتقاله ، وبعد الافراج عنه غادر فرنسا نحوالجزائر .
أرسل إلى الهند الصينية ضمن فرقة المظليين برتبة ظابط و شارك في معركة بيان بيان فو. وبعد هزيمة فرنسا عاد من جديد إلى الجزائر للمشاركة في القضاء على الثورة التحريرية ، وقاد عدة معارك ضد جيش التحرير الوطني في الشرق الجزائري ، أصيب في معركة آرقو بجبال تبسة صيف 1956 بقيادة لزهر شريط .
كلف في نهاية سنة 1956 بالقضاء على معركة الجزائر، و أشرف على قيادة الحرب النفسية ضد خلايا الفدائيين في العاصمة، إذ لعب دورا كبيرا في ممارسة التعذيب ضد المناضلين والفدائيين في معركة الجزائر حيث استباح كل الممارسات القمعية و البوليسية لتحقيق أهدافه العسكرية حتى اقترن ذكر اسمه بالممارسات الوحشية ومظاهر التعذيب أثناء الثورة التحريرية .
من مواليد نوفمبر 1916 بفرنسا ، بدأ حياته موظفا في أحد البنوك ، غداة اندلاع الحرب العالمية الثانية جند للدفاع عن فرنسا ، و بعد احتلال باريس من طرف الألمان تم اعتقاله ، وبعد الافراج عنه غادر فرنسا نحوالجزائر .
أرسل إلى الهند الصينية ضمن فرقة المظليين برتبة ظابط و شارك في معركة بيان بيان فو. وبعد هزيمة فرنسا عاد من جديد إلى الجزائر للمشاركة في القضاء على الثورة التحريرية ، وقاد عدة معارك ضد جيش التحرير الوطني في الشرق الجزائري ، أصيب في معركة آرقو بجبال تبسة صيف 1956 بقيادة لزهر شريط .
كلف في نهاية سنة 1956 بالقضاء على معركة الجزائر، و أشرف على قيادة الحرب النفسية ضد خلايا الفدائيين في العاصمة، إذ لعب دورا كبيرا في ممارسة التعذيب ضد المناضلين والفدائيين في معركة الجزائر حيث استباح كل الممارسات القمعية و البوليسية لتحقيق أهدافه العسكرية حتى اقترن ذكر اسمه بالممارسات الوحشية ومظاهر التعذيب أثناء الثورة التحريرية .