يا ربِّ! عيشةُ ذي الضّلالِ خسارُ،
أطلِقْ أسيرَكَ، فالحَياةُ إسارُ
وكأنّ عُمْرَ المَرءِ شُقّةُ ظاعنٍ،
تُسرى بأنفاسٍ له، وتُسار
وكأنّما الدّنيا كَعابٌ، أيُّنا
رجَى لها صِلَةً، فذاكَ يَسار
ستَعودُ أشباهٌ لعادٍ مَرّةً،
وتهُبُّ من رَقداتِها الأيسار
وإذا الفتى لحظَ الزمانَ بعينِهِ
، هانَ الشّقاءُ عليهِ والإعسارُ
أطلِقْ أسيرَكَ، فالحَياةُ إسارُ
وكأنّ عُمْرَ المَرءِ شُقّةُ ظاعنٍ،
تُسرى بأنفاسٍ له، وتُسار
وكأنّما الدّنيا كَعابٌ، أيُّنا
رجَى لها صِلَةً، فذاكَ يَسار
ستَعودُ أشباهٌ لعادٍ مَرّةً،
وتهُبُّ من رَقداتِها الأيسار
وإذا الفتى لحظَ الزمانَ بعينِهِ
، هانَ الشّقاءُ عليهِ والإعسارُ