لا داعـي لـلـشـرح …
فـهـمت دوري أمـامك
فـهـمت دوري أمـامك
عـلـى خـشـبـة الــمسرح
أنـتِ مـن تـقــرري
أنـتِ مـن تـقــرري
مـشـاهـد الـحزن و لـحظـات الفـرح
دوري مـنـفـرد
دوري مـنـفـرد
و أدوارك تعــددت
بــارعــة سـيـدتــي
بــارعــة سـيـدتــي
فـي إذراف الـدمـوع الـبـاردة
و الإرتـمـاء عـلى الأحضان الساذجة
و الإرتـمـاء عـلى الأحضان الساذجة
و الـرقـص عـلى الألـحان الـفـارغــة
تـعـبتُ مـن تـكــرارهــا
تـعـبتُ مـن تـكــرارهــا
الـكلـمـة الـتـي إخـتـرتــها
مـا عــادا لــسـانـي يـطـاوعــني
مـا عــادا لــسـانـي يـطـاوعــني
عــلى تـرديــدهـــا
حبيبتي ...........
تـعـالــــي لنـتـبـادل الأدوار
و لـنـــرى
تحمـلــكِ فـي الإنــتـظار
إن كـان كـتـحمــلـي
حـيـن كـنتُ أنا الـغـريق
حـيـن كـنتُ أنا الـغـريق
و أنـتِ هــوج الـبحــار
لـمـا لا تـتـخـدين الـقـرار
لـمـا لا تـتـخـدين الـقـرار
بـعـد أن كـشـفـت لــك
خـيـوط الـلـعبـة
خـيـوط الـلـعبـة
و عـن كــل الأســرار
فـلــطـالـــمـا كـنـتِ أنتِ الـراوي
فـلــطـالـــمـا كـنـتِ أنتِ الـراوي
و كـاتـبُ الـقـصة و الـحوار
أتخـشــيـن ….
أتخـشــيـن ….
أن يـنـقـلب الـمـسار
و يـبـدأ كـل شـيء فـي الإنـهـيـار
أم أنـك تعــودت فقــط عـلى طـعـم الإنـتـصـار
أم أنـك تعــودت فقــط عـلى طـعـم الإنـتـصـار
لــكن اطمـئــني
فــفي جـمـيع الأدوار
فــفي جـمـيع الأدوار
تسـتـحقـــيـن
جـائــزة الأوسـكــار
جـائــزة الأوسـكــار