صبي يكشف ماضي زوج أمه الدموي
الجمعة 5 مارس 2010 - الساعة 12:00 بتوقيت جرينتش - 14:00 بتوقيت السعودية .
يجمع الفيلم الأمريكي "دوميستك دستيربانس" (Domestic Disturbance) بين عناصر الجريمة والغموض والإثارة. وتدور أحداثه حول رجل مطلق يكتشف أن زوج طليقته ووالدة ابنه البالغ من العمر 12 عاما قاتلا وليس بالشخص الذي يحظى بالمكانة الاجتماعية المرموقة.
والفيلم من تأليف لويس كوليك ووليام س. كومانور، وإخراج هارولد بيكر. ويشارك في بطولة الفيلم -الذي تبلغ مدة عرضه 89 دقيقة- كل من جون ترافولتا في دور فرانك موريسون، وجيمس لاشلي في دور جيسون، وربيكا تيلني في دور لوري، وديبرا موني في دور تيريزا، وفينس فوجن في دور ريك بارنز، وتيري بولو في دور سوزان، وليلاند جونز في دور مارك، مات أوليري في دور داني موريسون.
تبدأ أحداث الفيلم حينما تتزوج سوزان موريسون من رجل الصناعة الثري ريك بارنز. ويشعر ابنها داني من زوجها السابق فرانك بالاستياء الشديد من ذلك. وذات مساء يتسلل خلسةً إلى سيارة ريك على أمل الوصول إلى منزل والده فرانك. وبينما يجلس بالسيارة، يشهد ريك يقتل شخصا يُدعى راي كولمان. ويتمكن ريك من التخلص من جميع الأدلة والاحتفاظ بمنزلته الاجتماعية، بينما يشتهر داني بتلفيق الأكاذيب.
ورغم ذلك، يصدق فرانك ابنه داني ويجري بعض التحريات، حيث يكتشف تدريجيّا ماضي ريك البشع؛ فقد كان مجرما يُدعى جاك بارنل وتمت تبرئته وإدانة شركائه ومن بينهم راي كولمان. ويحاول ريك قتل فرانك بحرق منزله، ولكن يتمكن فرانك من الفرار.
وتكتشف سوزان الحقيقة حينما ترى ذراع ريك المحترق من جراء النيران، وتحاول الفرار مع داني؛ ولكن هل تنجح في ذلك؟ علما أن ريك كان يستعد لهذه اللحظة بخطة محكمة للتعامل مع زوجته وطليقها وابنهما.
تم عرض الفيلم للمرة الأولى بالسينما الأمريكية عام 2001. وقد بلغت ميزانية إنتاج الفيلم 75 مليون دولار، بينما لم تتجاوز إيراداته 54 مليون دولار. وقد ترشيح الفيلم لجائزة Razzie Award لأفضل ممثل (جون ترافولتا) وجائزة Young Artist Award لأفضل ممثل صغير (مات أوليري) عام 2002.
تم تصنيف الفيلم باعتباره من الأفلام المحظور مشاهدتها لمن هم أقل من 13 عاما دون اصطحاب ذويهم لتقديم النصح والتوجيه.
الجمعة 5 مارس 2010 - الساعة 12:00 بتوقيت جرينتش - 14:00 بتوقيت السعودية .
يجمع الفيلم الأمريكي "دوميستك دستيربانس" (Domestic Disturbance) بين عناصر الجريمة والغموض والإثارة. وتدور أحداثه حول رجل مطلق يكتشف أن زوج طليقته ووالدة ابنه البالغ من العمر 12 عاما قاتلا وليس بالشخص الذي يحظى بالمكانة الاجتماعية المرموقة.
والفيلم من تأليف لويس كوليك ووليام س. كومانور، وإخراج هارولد بيكر. ويشارك في بطولة الفيلم -الذي تبلغ مدة عرضه 89 دقيقة- كل من جون ترافولتا في دور فرانك موريسون، وجيمس لاشلي في دور جيسون، وربيكا تيلني في دور لوري، وديبرا موني في دور تيريزا، وفينس فوجن في دور ريك بارنز، وتيري بولو في دور سوزان، وليلاند جونز في دور مارك، مات أوليري في دور داني موريسون.
تبدأ أحداث الفيلم حينما تتزوج سوزان موريسون من رجل الصناعة الثري ريك بارنز. ويشعر ابنها داني من زوجها السابق فرانك بالاستياء الشديد من ذلك. وذات مساء يتسلل خلسةً إلى سيارة ريك على أمل الوصول إلى منزل والده فرانك. وبينما يجلس بالسيارة، يشهد ريك يقتل شخصا يُدعى راي كولمان. ويتمكن ريك من التخلص من جميع الأدلة والاحتفاظ بمنزلته الاجتماعية، بينما يشتهر داني بتلفيق الأكاذيب.
ورغم ذلك، يصدق فرانك ابنه داني ويجري بعض التحريات، حيث يكتشف تدريجيّا ماضي ريك البشع؛ فقد كان مجرما يُدعى جاك بارنل وتمت تبرئته وإدانة شركائه ومن بينهم راي كولمان. ويحاول ريك قتل فرانك بحرق منزله، ولكن يتمكن فرانك من الفرار.
وتكتشف سوزان الحقيقة حينما ترى ذراع ريك المحترق من جراء النيران، وتحاول الفرار مع داني؛ ولكن هل تنجح في ذلك؟ علما أن ريك كان يستعد لهذه اللحظة بخطة محكمة للتعامل مع زوجته وطليقها وابنهما.
تم عرض الفيلم للمرة الأولى بالسينما الأمريكية عام 2001. وقد بلغت ميزانية إنتاج الفيلم 75 مليون دولار، بينما لم تتجاوز إيراداته 54 مليون دولار. وقد ترشيح الفيلم لجائزة Razzie Award لأفضل ممثل (جون ترافولتا) وجائزة Young Artist Award لأفضل ممثل صغير (مات أوليري) عام 2002.
تم تصنيف الفيلم باعتباره من الأفلام المحظور مشاهدتها لمن هم أقل من 13 عاما دون اصطحاب ذويهم لتقديم النصح والتوجيه.