تعريف العسل:
يعرف عسل النحل بأنة تلك المادة اللزجة سميكة القوام التي تجمعها شغالات النحل من جنس Apis من رحيق الأزهار و تقوم بإفراز أنزيمات لتحويل السكريات الثنائية ( كالسكروز ) إلى سكريات أحادية جلوكوز و فركتوز و تخفض من نسبة الرطوبة و ترفع من نسبة السكريات الكلية إذا العسل إنتاج حيواني و نباتي في الوقت نفسه و عرف الإنسان عسل النحل منذ آلاف السنين و استخدم كعلاج لكثير من الأمراض في الأمم السابقة وورد ذكره في القرآن الكريم في سورة النحل الآية 69 ( يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس ) فالعسل يحتوي على الماء و السكريات و الأنزيمات و الفيتامينات و المعادن و الأحماض الأمينية و مضادات الميكروبات و 100 جرام منه تعطي 304 سعرات حرارية و هو في المرتبة الثانية بعد التمور من حيث الإمداد بالطاقة إذا فهو غذاء و دواء في الوقت نفسه يحتوي عسل النحل كتركيب كيميائي يحتوي علي نسبة 75% من السكريات كما يحتوي على الماء نسبة 17.1جم – فركتوز نسبة 38.5جم – جلوكوز نسبة 31جم – مالتوز نسبة 7% سكروز نسبة 1.5% كالسيوم نسبة 4.4-9.2مجم – نحاس نسبة 0.003-0.1مجم – حديد نسبة 0.06-1.5مجم- ماغنسيوم 1.2-3.5مجم- منجنيز نسبة 0.02-0.4مجم – فوسفور نسبة 1.9-6.3مجم- بوتاسيوم نسبة 13.2-168مجم – صوديوم نسبة 0-7.6مجم – زنك نسبة 0.03-0.4مجم و من ناحية الفيتامينات يحتوي على مجموعة من الفيتامينات الهامة لجسم الإنسان و عموما مجموعة الفيتامينات في العسل تقل نسبيا إذا أزيلت حبوب اللقاح الموجودة فيه و العسل غني بالمعادن التي تكاد نسبتها فيه تعادل نسبتها في مصل الدم البشري و يحتوي عسل النحل أيضا على الأنزيمات مثل
- أنزيم الانفيرتيز و هو أكثر الأنزيمات وفرة في العسل و تنتجه الغدد تحت البلعوميه في النحل و العمل الأساسي لهذا الأنزيم تحويل السكريات الثنائية إلى سكريات أحادية هي سكر العنب ( الجلوكوز ) و سكر الفاكهة ( الفركتوز )
- أنزيم جلوكوز أوكسيديز وظيفته تحويل الجلوكوز إلى حمض الجلوكونيك و الذي ينتج مادة فوق أكسيد الهيدروجين و التي لها خاصية مطهره و مضادة للجراثيم
- أنزيم الدياستيز و مصدرة رحيق الأزهار و عملة تحويل النشويات إلى سكريات أحادية سهلة الامتصاص
- أنزيم الكتاليز أما وظيفته فهي إكمال ما بدا به أنزيم الجلوكوز أوكسديز الذي أنتج فوق أكسيد الهيدروجين ليقوم أنزيم الكتاليز بتحويل هذه المادة إلى ماء و أوكسجين
يعرف عسل النحل بأنة تلك المادة اللزجة سميكة القوام التي تجمعها شغالات النحل من جنس Apis من رحيق الأزهار و تقوم بإفراز أنزيمات لتحويل السكريات الثنائية ( كالسكروز ) إلى سكريات أحادية جلوكوز و فركتوز و تخفض من نسبة الرطوبة و ترفع من نسبة السكريات الكلية إذا العسل إنتاج حيواني و نباتي في الوقت نفسه و عرف الإنسان عسل النحل منذ آلاف السنين و استخدم كعلاج لكثير من الأمراض في الأمم السابقة وورد ذكره في القرآن الكريم في سورة النحل الآية 69 ( يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس ) فالعسل يحتوي على الماء و السكريات و الأنزيمات و الفيتامينات و المعادن و الأحماض الأمينية و مضادات الميكروبات و 100 جرام منه تعطي 304 سعرات حرارية و هو في المرتبة الثانية بعد التمور من حيث الإمداد بالطاقة إذا فهو غذاء و دواء في الوقت نفسه يحتوي عسل النحل كتركيب كيميائي يحتوي علي نسبة 75% من السكريات كما يحتوي على الماء نسبة 17.1جم – فركتوز نسبة 38.5جم – جلوكوز نسبة 31جم – مالتوز نسبة 7% سكروز نسبة 1.5% كالسيوم نسبة 4.4-9.2مجم – نحاس نسبة 0.003-0.1مجم – حديد نسبة 0.06-1.5مجم- ماغنسيوم 1.2-3.5مجم- منجنيز نسبة 0.02-0.4مجم – فوسفور نسبة 1.9-6.3مجم- بوتاسيوم نسبة 13.2-168مجم – صوديوم نسبة 0-7.6مجم – زنك نسبة 0.03-0.4مجم و من ناحية الفيتامينات يحتوي على مجموعة من الفيتامينات الهامة لجسم الإنسان و عموما مجموعة الفيتامينات في العسل تقل نسبيا إذا أزيلت حبوب اللقاح الموجودة فيه و العسل غني بالمعادن التي تكاد نسبتها فيه تعادل نسبتها في مصل الدم البشري و يحتوي عسل النحل أيضا على الأنزيمات مثل
- أنزيم الانفيرتيز و هو أكثر الأنزيمات وفرة في العسل و تنتجه الغدد تحت البلعوميه في النحل و العمل الأساسي لهذا الأنزيم تحويل السكريات الثنائية إلى سكريات أحادية هي سكر العنب ( الجلوكوز ) و سكر الفاكهة ( الفركتوز )
- أنزيم جلوكوز أوكسيديز وظيفته تحويل الجلوكوز إلى حمض الجلوكونيك و الذي ينتج مادة فوق أكسيد الهيدروجين و التي لها خاصية مطهره و مضادة للجراثيم
- أنزيم الدياستيز و مصدرة رحيق الأزهار و عملة تحويل النشويات إلى سكريات أحادية سهلة الامتصاص
- أنزيم الكتاليز أما وظيفته فهي إكمال ما بدا به أنزيم الجلوكوز أوكسديز الذي أنتج فوق أكسيد الهيدروجين ليقوم أنزيم الكتاليز بتحويل هذه المادة إلى ماء و أوكسجين