Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Research - Scripts - cinema - lyrics - Sport - Poemes

عــلوم ، دين ـ قرآن ، حج ، بحوث ، دراسات أقســام علمية و ترفيهية .


    الطاقة المستحلثة الجزء الثاني

    avatar
    GODOF
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 10329
    نقــــاط التمـــيز : 61736
    تاريخ التسجيل : 08/04/2009
    العمر : 33

    الطاقة المستحلثة الجزء الثاني Empty الطاقة المستحلثة الجزء الثاني

    مُساهمة من طرف GODOF الخميس 16 أبريل - 16:56

    أهدافها: توحيد السياسةالطاقية للدول المنظمة. التحكم في الإنتاج والتسويق وكمية الإنتاجمن أهداف منضمة الاوبيك. تحديد حصة كل دولة. تبادل الخبرات التقنيات. مواجهة الاحتكاراتأعضاء المكانة الصناعية للدول المنتجة للنفط وفرض السيادة على مصادرهاوالاستعادة فيها. وقامت هذه الدول بفرض رقابة على ثرواتها النفطية من حيثالاستخراج والتنقل والأسعار ومنحت برفع سعر البترول وفي تحقيق تطور اقتصاديواجتماعي. مظاهر ضعف المنظمة: انسحاب بعض الدول من المنظمة بسبب ضغط الدولالكبرى. عدم تقيد بعض الدول المنظمة بحصصها. ردت الدول الشمالية بتأسيسالمنظمة العالمية للطاقة الذرية. العودة إلى استخدام الفحم. التنقيب عنالبترول في القطب الشمالي وبحر الشمال. الضغط على منظمة الاوبيك استخداموسائل مختلفة مثل السعودية وأدى ذلك إلى انخفاض أسعار البترول وعدم تحكمدول الاوبيك في قانون العرض والطلب وهناك حوادث سياسية وعسكرية أدت إلىارتفاع أسعار البترول مثل حرب الخليج حرب أكتوبر. إستراتجية الدولالمستهلكة والمصدرة:الدول المستهلكة واستراتجياتها: الاستيراد لغرض تلبيةاحتياجات الطاقوية والصناعية. التخزين لتحكم في المخزون والسوق. البحث عنمصادر أخرى للطاقة النووية. الدول المنتجة: السعي إلى التحكم في الإنتاجوالحفاظ على الاحتياط السعي الى تنسيق السياسة الطاقوية بين الدول المنتجةوالمصدرة. سواء عضو أو خارج عن الاوبيك من اجل التحكم في السعر. الاستفادةمن الإرادات البترولية من اجل تطوير الصناعة والزراعة والخدمات. انعكاساتإستراتيجية الدول: انعكاسات إستراتيجية الدول المستهلكة على التنمية فيالوطن العربي. تراجع الإرادات المالية للدول المنتجة. بطئ التنميةالاقتصادية واللجوء إلى المديونية الخارجية. تدهور الأوضاع الاجتماعيةخاصة في الدول الأقل إنتاجا للبترول. عدم التحكم في الإنتاج والسوق.الأفاقالمستقبلية: في ضل هذه الظروف التي تتمثل في تصاعد قوة الدولالرأسمالية والتنسيق الفعال بينهم فان المنظمة يتراجع دورها بسبب اختلافمواقفها مثل ايران. الجزائر. ليبيا. فنزويلا. الإجراءات المتخذة لتمثيلهذه الثروة: تأسيس منظمة الاوبيك. الدول المنتجة والمصدرة للنفط. تحكم فيأسعار النفط(العراق السعودية الكويت قطر الإمارات ليبيا الجزائر). مواجهةالشركات الاحتكارية عن طريق تأميم المحروقات مثل الجزائر 24/2/1971.تأسيسشركات الوطنية. تنسيق المواقف العربية في مجال الطاقة. محاولة التحكم فيقانون الطلب و العرض. تبادل تقنيات والخبرات.الخاتمة: إذا كان البترولطاقة العصر فإنها طاقة مؤقتة وبالتالي من الضروري البحث عن البديلالطاقوي والمالي الدائم (مثل الزراعة).
    اخطار الطلب المستمر على المواد الطاقوية
    إذننظر إلى العالم منذ انطلاق الثورة الصناعيّة إلى عقود متأخّرة من القرنالماضي، نجد أجيالاً متعاقبة شبّت على نمط استهلاك متزايد للطاقة، فيالمصانع والبيوت وعلى الطرقات، برّاً وبحراً، حتّى وصل الأمر إلى تهديدبيئة كوكبنا بأكمله - ليس حيّاً أو بلداً أو حتّى قارّة- مستقبلُ الكوكبِكلِّه في خطر. فما العمل؟ ما دمنا نتحدّث عن المستقبل، فلنبدأ من قادةالغد والمعنيين به. نبدأ بتوجيههم من الآن ليكونوا على الطريق الصحيح فيالمستقبل، عن الأخطار المحيطة ببيئتنا. لنحدّثْهمعن سلبيّات هدر الطاقة وتأثيرها الهائل على ظاهرة الاحتباس الحراري،ونرشدْهم إلى إيجابيّات ترشيد الاستهلاك وكيف يحدّ من هذه الظاهرة. إنحملة توعية طلاب المدارس حول ترشيد استهلاك الطاقة والحد من الاحتباسالحراري ليست الأولى ، ولن تكون الأخيرة بالتأكيد. فلقد قام العلماءلترشيد استهلاك الطاقة بعدّة حملات توعية، مباشرة وغيرمباشرة، خلال السنوات الماضية.
    باتت الحاجة ملحة إلى مقاربة موضوع ترشيد استخدام الطاقة خارج الحلقات الضيقة للخبراء والفنيين،
    فمحدوديةالموارد تلك، وتنامي الطلب عليها، باتا يتخذان منحاً متعاظماً يحدو بالبعضالتوجس معه من نشوب حروب عالمية،وان بتسميات جديدة، قد تكون إحداها حربالموارد. ويغدو التصدي لموضوع ترشيد استخدام الطاقة ملحاً أيضاً بعد أنثبت بما لا يرقى إليه شك بأن الاستخدام المفرط للطاقة، بما فيه استعمالاتالإنسان العشوائية للطبيعة ومواردها، يقف وراء التدهور البيئي وتعبيراتهالمختلفة، من انحباس حراري، وتحولات مناخية، وتصحر، وتلوث، وتراجع فيالتنوع البيئي، وفيضانات متكررة، وما عداها من مظاهر مقلقة.
    يحتلموضوع الطاقة هذه الأيام أهمية خاصة في ظل التطورات السريعة في أسعارالبترول عالميا. وبهدف البحث عن بدائل للطاقة الاحفورية التقليدية، أصبحموضوع ترشيد استهلاك الطاقة واستخدام الطاقة المتجددة، على قائمةالأولويات التي تشغل اهتمام العديد من الدول والمؤسسات المعنية بشؤونالطاقة. يصاحب كل ذلك، اهتمام دولي متزايد بالعلاقة بين قضايا الطاقةوقضايا البيئة بوجه عام‏ وظاهرة تغير المناخ بوجه خاص.
    حقيقة ان الاستعمال المفرط يؤدي الى زوال الأرض لن ينجو لا الحيوان ولا النبات ولا الانسان
    الحــــــــــــــــــــــــــــــــــلول
    لايزال تبني الأفكار العلمية المطروحة حول استبدال مصادر الطاقة الحاليةبأخرى أكثر أمنا وحفاظا على البيئة والإنسان مجرد ادعاءات واتفاقات لميدخل حيز التنفيذ أي منها، الأمر الذي يدعو سكان العالم للقلق المتزايد منالمخاطر الجمة التي تنتظرهم جراء التغيرات المناخية المتسببة من الاحتباسالحراري وغيره من ظواهر التلوث المميتة.
    ويجتمعرؤساء بلديات أكثر من أربعين من اكبر مدن العالم الأكثر تلوثا وممثلون عنأوساط الأعمال في نيويورك لبحث سبل مكافحة أثار ظاهرة الاحتباس الحراريوتشجيع استخدام الطاقة النظيفة.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 14 نوفمبر - 6:33