جيش ماعز وروحانيات
الممثل الاميركي: بقدر ما الفيلم مضحك فإن بعض الاجزاء الاكثر هزلية فيه هي اجزاء حقيقية.
يلعب الممثل الاميركي جورج كلوني دور لين كاسيدي الجندي في وحدة تجريبية تابعة للجيش الاميركي يدرب جنودها على استخدام القوى الروحية من أجل النصر في حرب العراق وذلك في فيلم كوميدي عرض في مهرجان البندقية السينمائي الثلاثاء.
والفيلم وعنوانه "الرجال الذين يحدقون في الماعز" مأخوذ عن رواية لجون رونسون حول وحدة سرية شكلها الجيش الاميركي عام 1979 للاستفادة من القدرات الخارقة لبعض الجنود في قتال الاعداء مثل القدرة على التخفي واختراق الجدران وقتل الماعز بمجرد النظر اليها.
ويلعب ايوان مكجريجور دور المراسل الصحفي بوب ويلتون الذي يلتقي صدفة بلين عضو الوحدة التجريبية اثناء محاولته دخول العراق. ويقنعه لين بعد تعارفهما في الكويت بسهولة بالانضمام للوحدة الغامضة ويمضي الاثنان في رحلة بائسة تعرضا خلالها للخطف واطلاق النار وانفجار قنبلة في الطريق.
وقال كلوني للصحفيين في البندقية "ما أحببناه في هذا الفيلم والمضحك فيه جدا ان جزءا كبيرا منه حقيقي".
وأضاف نجم هوليوود البالغ من العمر 48 عاما "بقدر ما هو مضحك فإن بعض الاجزاء الاكثر هزلية فيه هي اجزاء حقيقية وهذا هو ما جعلنا نضحك للغاية".
ومضى كلوني قائلا "لقد اعتقدنا ان هذا الفيلم ليس عن حرب العراق. رأيناه كفيلم كوميدي عن بعض الافكار المجنونة التي بدأت مع نهاية الحرب الفيتنامية واستمرت بعد ذلك بكثير بل ربما الى الان".
وقال مخرج الفيلم جرانت هيسلوف "الفيلم هو في الحقيقة عن فكرة محاولة القيام بشئ رائع.. شئ جميل ومختلف وتتعرض كل هذه المحاولات للفشل على طول الطريق".
الممثل الاميركي: بقدر ما الفيلم مضحك فإن بعض الاجزاء الاكثر هزلية فيه هي اجزاء حقيقية.
يلعب الممثل الاميركي جورج كلوني دور لين كاسيدي الجندي في وحدة تجريبية تابعة للجيش الاميركي يدرب جنودها على استخدام القوى الروحية من أجل النصر في حرب العراق وذلك في فيلم كوميدي عرض في مهرجان البندقية السينمائي الثلاثاء.
والفيلم وعنوانه "الرجال الذين يحدقون في الماعز" مأخوذ عن رواية لجون رونسون حول وحدة سرية شكلها الجيش الاميركي عام 1979 للاستفادة من القدرات الخارقة لبعض الجنود في قتال الاعداء مثل القدرة على التخفي واختراق الجدران وقتل الماعز بمجرد النظر اليها.
ويلعب ايوان مكجريجور دور المراسل الصحفي بوب ويلتون الذي يلتقي صدفة بلين عضو الوحدة التجريبية اثناء محاولته دخول العراق. ويقنعه لين بعد تعارفهما في الكويت بسهولة بالانضمام للوحدة الغامضة ويمضي الاثنان في رحلة بائسة تعرضا خلالها للخطف واطلاق النار وانفجار قنبلة في الطريق.
وقال كلوني للصحفيين في البندقية "ما أحببناه في هذا الفيلم والمضحك فيه جدا ان جزءا كبيرا منه حقيقي".
وأضاف نجم هوليوود البالغ من العمر 48 عاما "بقدر ما هو مضحك فإن بعض الاجزاء الاكثر هزلية فيه هي اجزاء حقيقية وهذا هو ما جعلنا نضحك للغاية".
ومضى كلوني قائلا "لقد اعتقدنا ان هذا الفيلم ليس عن حرب العراق. رأيناه كفيلم كوميدي عن بعض الافكار المجنونة التي بدأت مع نهاية الحرب الفيتنامية واستمرت بعد ذلك بكثير بل ربما الى الان".
وقال مخرج الفيلم جرانت هيسلوف "الفيلم هو في الحقيقة عن فكرة محاولة القيام بشئ رائع.. شئ جميل ومختلف وتتعرض كل هذه المحاولات للفشل على طول الطريق".