Mp3أو (MPEG 1, Layer 3) عبارة عن ملف ذو تركيبة رقمية تم تصغير حجمها (بالضغط) بشكل كبير حتى يمكن تنزيل download ذلك الملف بوقت أقل من الإنترنت. وهذا الضغط لا يؤثر على جودة الصوت مادامت الجودة تحددها أذن الإنسان. هذه التركيبة تجعل مستعمليها قادرين على تخزينها في أجهزتهم دون أن تستهلك مساحة كبيرة من القرص الصلب وكذلك تحميلها عبر شبكة الإنترنت أو تنزيلها من الشبكة أو حتى إرسالها بالبريد الإلكتروني لأصحابهم.
كانت طريقة تسجيل الصوت للكمبيوتر هي باستخدام ملفات بتركيبة واف WAV. المشكلة في طريقة التسجيل بهذه التركيبة هي أن ملف الصوت الناتج يكون ضخم جدا. وعلى سبيل المثال إذا أردت باستعمال كمبيوترك أن تقوم بتسجيل مقطع صوتي ومدته أربعة دقائق فإن هذا المقطع سيستهلك ملفا حجمه أربعون ميجابايت. وبالتالي إذا أردت تسجيل أكثر من قرص سي دي فإن ذلك مستحيل تقريبا. الآن وبطريقة تصغير حجم الملف بعملية الضغط يمكنك تسجيل مئات الملفات الصوتيه بجودة عالية، وبدون أن تستهلك الكثير من المساحة على القرص الصلب.
يتم الحصول على هذا الضغط على أساس رياضي اعتمد فيه أسلوب الخوارزميةalgorithm الرياضي في ملفات MPEG 1, Layer 3. كما يقوم هذا الأسلوب في جزء منه بالإستغناء عن بعض معلومات الملف، ولكن ذلك يتم اعتمادا على بعض نظريات علوم الصوتيات، حيث يتم إزالة جميع الأصوات المكررة فوق بعضها أو محمولة ولو جزئيا فوق أصوات أخرى overlapped بدون أن يكون لها فعالية وكذلك إزالة الأصوات ذات الترددات التي لا تقدر الأذن البشرية على سماعها أو التعرف عليها.
ومن ناحية عملية فإن كل دقيقة صوت بجودة صوت السي دي ذات و صوت ستيريو 16 بت تستهلك عادة 10 ميجابايت، بينما باستعمال رموز الجديدة فإن هذا الإستهلاك قد أصبح من الممكن تخفيضه بنسبة 1 إلى 12، مع الإحتفاظ بجودة الصوت التي يمكن للأذن البشرية استقبالها وتمييزها
نقل الصوت بواسطة الامواج الكهرومغناطيسية
الطيف الكهرومغناطيسي أو الأشعة الكهرومغناطيسية أو الأمواج الكهرومغناطيسية كلها تحمل نفس المعني الفيزيائي
وحين التحدث عن جزء خاص من هذا الطيف الكهرومغناطيسي مثل الضوء المرئي المايكروويف وأشعة اكس وأشعة جاما وموجات التلفزيون والراديو كلها عبارة أشعة تعرف باسم الأشعة الكهرومغناطيسية Electromagnetic Radiation وكلها لها نفس الخصائص ولكنها تختلف في الطول الموجي Wavelength أو التردد Frequency
وكما نعلم فإن الأمواج المتكونة في وسط مثل الماء فإن جزيئات الوسط (الماء) هي التي تتذبذب فتنتج إضرابات تنتشر في وسط الماء.
وكذلك الحال في الأمواج الصوتية حيث أن الصوت ينتقل من خلال إضراب في جزيئات الهواء على شكل تضاغط وتخلخل ينتشر في الفراغ.
ولكن الحال مختلف في الأمواج الكهرومغناطيسية حيث أن الذي يتموج (يتذبذب) في هذه الحالة هو المجال الكهربي الذي ينشئ من تذبذب الجسيمات المشحونة مثل الإلكترون ذو الشحنة السالبة أو البروتون ذو الشحنة الموجبة
الأشعة الكهرومغناطيسية تنتشر في الفراغ بسرعة ثابتة هي سرعة الضوء ،تنتقل هذه الأشعة في الفراغ وتنقل الطاقة من المصدر source إلى المستقبل receiver.
تم اكتشاف هذه الأشعة على مراحل حيث كان العالم هيرتز Hertz 1887 أول من عمل في هذا المجال وكان في ذلك الوقت فقط أشعة الراديو والأشعة المرئية ومن ثم تم اكتشاف باقي الطيف الكهرومغناطيسي من خلال الملاحظات والظواهر الفيزيائية.
الأشعة الكهرومغناطيسية لها طول موجي L وتردد v يحدد خصائصها وترتبط سرعة الأشعة الكهرومغناطيسية مع التردد والطول الموجي من خلال المعادلة
c = v L
كانت طريقة تسجيل الصوت للكمبيوتر هي باستخدام ملفات بتركيبة واف WAV. المشكلة في طريقة التسجيل بهذه التركيبة هي أن ملف الصوت الناتج يكون ضخم جدا. وعلى سبيل المثال إذا أردت باستعمال كمبيوترك أن تقوم بتسجيل مقطع صوتي ومدته أربعة دقائق فإن هذا المقطع سيستهلك ملفا حجمه أربعون ميجابايت. وبالتالي إذا أردت تسجيل أكثر من قرص سي دي فإن ذلك مستحيل تقريبا. الآن وبطريقة تصغير حجم الملف بعملية الضغط يمكنك تسجيل مئات الملفات الصوتيه بجودة عالية، وبدون أن تستهلك الكثير من المساحة على القرص الصلب.
يتم الحصول على هذا الضغط على أساس رياضي اعتمد فيه أسلوب الخوارزميةalgorithm الرياضي في ملفات MPEG 1, Layer 3. كما يقوم هذا الأسلوب في جزء منه بالإستغناء عن بعض معلومات الملف، ولكن ذلك يتم اعتمادا على بعض نظريات علوم الصوتيات، حيث يتم إزالة جميع الأصوات المكررة فوق بعضها أو محمولة ولو جزئيا فوق أصوات أخرى overlapped بدون أن يكون لها فعالية وكذلك إزالة الأصوات ذات الترددات التي لا تقدر الأذن البشرية على سماعها أو التعرف عليها.
ومن ناحية عملية فإن كل دقيقة صوت بجودة صوت السي دي ذات و صوت ستيريو 16 بت تستهلك عادة 10 ميجابايت، بينما باستعمال رموز الجديدة فإن هذا الإستهلاك قد أصبح من الممكن تخفيضه بنسبة 1 إلى 12، مع الإحتفاظ بجودة الصوت التي يمكن للأذن البشرية استقبالها وتمييزها
نقل الصوت بواسطة الامواج الكهرومغناطيسية
الطيف الكهرومغناطيسي أو الأشعة الكهرومغناطيسية أو الأمواج الكهرومغناطيسية كلها تحمل نفس المعني الفيزيائي
وحين التحدث عن جزء خاص من هذا الطيف الكهرومغناطيسي مثل الضوء المرئي المايكروويف وأشعة اكس وأشعة جاما وموجات التلفزيون والراديو كلها عبارة أشعة تعرف باسم الأشعة الكهرومغناطيسية Electromagnetic Radiation وكلها لها نفس الخصائص ولكنها تختلف في الطول الموجي Wavelength أو التردد Frequency
وكما نعلم فإن الأمواج المتكونة في وسط مثل الماء فإن جزيئات الوسط (الماء) هي التي تتذبذب فتنتج إضرابات تنتشر في وسط الماء.
وكذلك الحال في الأمواج الصوتية حيث أن الصوت ينتقل من خلال إضراب في جزيئات الهواء على شكل تضاغط وتخلخل ينتشر في الفراغ.
ولكن الحال مختلف في الأمواج الكهرومغناطيسية حيث أن الذي يتموج (يتذبذب) في هذه الحالة هو المجال الكهربي الذي ينشئ من تذبذب الجسيمات المشحونة مثل الإلكترون ذو الشحنة السالبة أو البروتون ذو الشحنة الموجبة
الأشعة الكهرومغناطيسية تنتشر في الفراغ بسرعة ثابتة هي سرعة الضوء ،تنتقل هذه الأشعة في الفراغ وتنقل الطاقة من المصدر source إلى المستقبل receiver.
تم اكتشاف هذه الأشعة على مراحل حيث كان العالم هيرتز Hertz 1887 أول من عمل في هذا المجال وكان في ذلك الوقت فقط أشعة الراديو والأشعة المرئية ومن ثم تم اكتشاف باقي الطيف الكهرومغناطيسي من خلال الملاحظات والظواهر الفيزيائية.
الأشعة الكهرومغناطيسية لها طول موجي L وتردد v يحدد خصائصها وترتبط سرعة الأشعة الكهرومغناطيسية مع التردد والطول الموجي من خلال المعادلة
c = v L