أبوظبي: ما هذا الذي نرتكبه بحق عالمنا؟
أبوظبي- تحت عنوان "ما هذا الذي نرتكبه بحق عالمنا؟" وسعياً من إدارة مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي إلى تحقيق رؤية هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ضمن استراتيجيتها الهادفة إلى الارتقاء بالوعي البيئي لدى أفراد المجتمع، انطلقت عروض البرنامج البيئي الخاص والتي تتضمن أفلام "الهامسون في أذن الأرض، أمنا الأرض"، "شاطىء الحرباوات"، "شركة الطعام المتحدة"، "هدية الباشا ماما"، و"كوكب البلاستيك" في العرض العالمي الأول لهذه الأفلام في أبوظبي.
كما يهدف برنامج الأفلام البيئية ضمن برنامج عروض مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي إلى تأكيد رؤية أبوظبي العاملة على التحذير من مخاطر الإضرار بالبيئة، والتوعية بأهمية الحفاظ عليها مُتيحاً أمام الجمهور فرصة مشاهدة نطاق من الأفلام التي تركز على أكثر الموضوعات أهمية فيما يخص البيئة.
وشهدت قاعة "سيني ستار 3" في المارينا مول أبوظبي عرض فيلم "الهامسون في أذن الأرض، أمنا الأرض"، إخراج وسيناريو كاثلين غالاغر، تصوير سينمائي آلون بولينجر ومايك سينغل، مونتاج غايلين بارنيز وريتشارد لورد، موسيقى آروها ييتس سميث، ريتشارد نانز وبوب بايكيرتون، صوت تيم بروت وتمثيل كل من ريتا تيوب، غريغ بوتون، إيزيلا بورغيس، غيري فيندلي، آلان مارك، هوف ويلسون، جيم أوغورمان، تشارلز رويال، كيه باكستر وماكاري روكا.
والفيلم الوثائقي البيئي الذي تم تصويره في نيوزيلندا يركز على سرد حكاية عشرة حالمين من نيوزيلندا يحاولون إثبات أن الارتقاء بالوعي البيئي له أثر البلسم على البيئة التي تتعرض يومياً لتعديات بني البشر، وتأثيرات التلوث الصناعي على مستوى العالم ما يعرض البشرية جمعاء للخطر.
والفيلم الذي شهد حضوراً مميزاً من قبل أفراد المجتمع من مختلف الأعمار يعتبر وثيقة هامة أبرزت إلى جانب المستوى الفني المؤثر والمشوق المتميز بجماليات تصويرية ملموسة، ومثلت عرضاً فعالاً لما يمكن للإيمان بصوابية السعي للحفاظ على البيئة والتفاني في الدفاع عن قضاياها وشغف الإنسان بجماليات أمنا الطبيعة تحقيقه في عالمنا المعاصر.
ويذكر أن نجم مخرجة الفيلم الشاعرة والكاتبة المسرحية كاثلين غالاغر المعروفة في أستراليا ونيوزيلندا قد شهد صعوداً العام 2000 مع فيلمها القصير "جيمي سوليفان"، كما فاز فيلمها الوثائقي "أنفاس السلام" بجائزة سونجا ديفيز للسلام في عام 2004.
www.manshet.com
أبوظبي- تحت عنوان "ما هذا الذي نرتكبه بحق عالمنا؟" وسعياً من إدارة مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي إلى تحقيق رؤية هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ضمن استراتيجيتها الهادفة إلى الارتقاء بالوعي البيئي لدى أفراد المجتمع، انطلقت عروض البرنامج البيئي الخاص والتي تتضمن أفلام "الهامسون في أذن الأرض، أمنا الأرض"، "شاطىء الحرباوات"، "شركة الطعام المتحدة"، "هدية الباشا ماما"، و"كوكب البلاستيك" في العرض العالمي الأول لهذه الأفلام في أبوظبي.
كما يهدف برنامج الأفلام البيئية ضمن برنامج عروض مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي إلى تأكيد رؤية أبوظبي العاملة على التحذير من مخاطر الإضرار بالبيئة، والتوعية بأهمية الحفاظ عليها مُتيحاً أمام الجمهور فرصة مشاهدة نطاق من الأفلام التي تركز على أكثر الموضوعات أهمية فيما يخص البيئة.
وشهدت قاعة "سيني ستار 3" في المارينا مول أبوظبي عرض فيلم "الهامسون في أذن الأرض، أمنا الأرض"، إخراج وسيناريو كاثلين غالاغر، تصوير سينمائي آلون بولينجر ومايك سينغل، مونتاج غايلين بارنيز وريتشارد لورد، موسيقى آروها ييتس سميث، ريتشارد نانز وبوب بايكيرتون، صوت تيم بروت وتمثيل كل من ريتا تيوب، غريغ بوتون، إيزيلا بورغيس، غيري فيندلي، آلان مارك، هوف ويلسون، جيم أوغورمان، تشارلز رويال، كيه باكستر وماكاري روكا.
والفيلم الوثائقي البيئي الذي تم تصويره في نيوزيلندا يركز على سرد حكاية عشرة حالمين من نيوزيلندا يحاولون إثبات أن الارتقاء بالوعي البيئي له أثر البلسم على البيئة التي تتعرض يومياً لتعديات بني البشر، وتأثيرات التلوث الصناعي على مستوى العالم ما يعرض البشرية جمعاء للخطر.
والفيلم الذي شهد حضوراً مميزاً من قبل أفراد المجتمع من مختلف الأعمار يعتبر وثيقة هامة أبرزت إلى جانب المستوى الفني المؤثر والمشوق المتميز بجماليات تصويرية ملموسة، ومثلت عرضاً فعالاً لما يمكن للإيمان بصوابية السعي للحفاظ على البيئة والتفاني في الدفاع عن قضاياها وشغف الإنسان بجماليات أمنا الطبيعة تحقيقه في عالمنا المعاصر.
ويذكر أن نجم مخرجة الفيلم الشاعرة والكاتبة المسرحية كاثلين غالاغر المعروفة في أستراليا ونيوزيلندا قد شهد صعوداً العام 2000 مع فيلمها القصير "جيمي سوليفان"، كما فاز فيلمها الوثائقي "أنفاس السلام" بجائزة سونجا ديفيز للسلام في عام 2004.
www.manshet.com