البـــــوابـــة
الايكولوجية منزل في العقبة
مهندس استشاري وتصميم المنزل نموذجا لأكثر سخونة وأكثر انبساطا ، ولكن العالم أكثر خضرة. على سبيل المكافأة ، يبدو رائعا.
اليوم ، AQABA'S 9TH حي لا يزال قليلا ولكن الصحراءأدت إلى إيقاف على الطريق الرئيسي في محطة توليد الطاقة ، ومن ثم كنت القيادة من خلال ذلك. من حولك ، والطرق السريعة الفارغة وفرض قيود على الاسمنت من خلال شريحة مسارات مزقتها متابعة الارض الحمراء : لا البكر ، ولكن ليس المتقدمة سواء. وهناك بعض المباني الهيكلية هي الصعود ، وتحيط بها الحطام البناء.
أكثر من منطقة من الأراضي التي تم وضع علامة خارج المدينة لتوسيع المخطط : بحلول عام 2025 ، عدد سكان العقبة ومن المتوقع أن ينمو من سكانها 80،000 الحالي إلى حوالي 270،000. الطلب على المساكن سوف تتضاعف ثلاث مرات ، من 30،000 إلى 10،000 وحدة ، والمتوسطة الدخل سوف تمدد الضواحي في انحاء المنطقة.
في منتصف هذا ، طارق Emtairah منزل هو قطعة صغيرة من المستقبل. انه يجلس طفيفة بين المدينة والجبال ، وهيكل التعاقد من المستطيلات وردي اللون ، تحيط به حديقة صغيرة من الخيزران واندفاعه.
كما أنها واحدة من العاهل الاردني المتطرف أول المباني كفاءة الطاقة ، ويقدر أن استخدام 28 في المئة فقط من الطاقة لمنزل عادي حجمه. مؤسسيها نأمل أن يلهم الآخرين ، بحيث عندما بقية العقبة أخيرا تسرب إلى خارج منطقة 9th ، فسيكون من أنها ستكون في موجة من جديد ، ومنازل صديقة للبيئة.
بدأ المشروع في عام 2005 ، عندما Emtairah ، وهو خبير استشاري مع المعهد الدولي للاقتصاد البيئي الصناعي بجامعة لوند في السويد ، وتعمل على إجراء تقييم استراتيجي للمنطقة العقبة الخطة الرئيسية ، والتي تضع برنامجا لكيفية توسع المدينة ستدار .
العقبة واحدا من أكثر القوانين تقدمية في بناء البلاد ، وقال Emtairah ، ولكن من البداية انه يشعر بالقلق بشأن البيئة.
في البلدان المتقدمة ، والمباني وعادة ما تستخدم نحو 40 في المئة من مجموع إمدادات الطاقة ، وإعطاء قبالة نسبة متساوية من انبعاثات CO2 التي تسبب الاحتباس الحراري. في الأردن في أرقام متشابهة ، ولكن خلافا للولايات المتحدة أو بريطانيا العظمى ، والأردن بلد صغير أن الواردات تقريبا كل احتياجاتها من الطاقة. إذا العقبة النمو في المستقبل هي التي تهيمن عليها النمط الحالي للطاقة غير فعالة ، الامم المتحدة معزولة الحجر والخرسانة ، وسوف تكون الطاقة الديون الهائلة. والمنخفضة والمتوسطة الدخل العائلي يمكن أن الإنفاق حتى نهاية الثلث من إجمالي الدخل لأغراض التبريد في أشهر الصيف ، وفقا لEmtairah.
من البداية ، هو دافع لإضافة المزيد من الأنظمة البيئية لقوانين البناء ، ولكن المنظمين كانوا متشككين من المقلق ان يضع بمتطلبات كفاءة الطاقة في القانون من شأنه أن يزيد من تكلفة بناء أكثر من اللازم.
"قلت ، تستطيع ان تفعل ذلك ،' Emtairah أوضح. "لا يمكنني فعلا مبنى مع تحديد متوسط سعر المتر المربع في أن تجد في العقبة ، ولكن يمكنني أن أفعل ذلك مع الكفاءة في استخدام الطاقة.
لذلك من ماله الخاص ، وهو المبين لإنشاء البيت الذي من شأنه أن يبرهن على إمكانية بناء خضراء في الأردن. بمساعدة من لوند ومركز دراسة البيئة المبنية ، على حد تعبيره معا مسابقة ليعثر على شخص يمكن أن تصميم المبنى انه أراد. وذهبت الجائزة إلى المهندس المعماري الهولندي فلورنتين فيسر. البساطة ، وقال Emtairah ، كان واحدا من الأسباب الرئيسية لاختيار التصميم لها.
"واثنين من المهندسين المعماريين أخرى جاءت [حتى] مع بناء راقية جدا ، وأكثر من بيان المعمارية مما كنت أبحث عنه ، وهو ما يفسر.
المنزل ومن المفترض ان يكون بيانا ، بالطبع ، ولكنها ليست واحدة الأسلوبية. في الواقع ، فإن أحد الأهداف الرئيسية هو البقاء على مقربة من "الطبيعي" ممارسات البناء ممكن ، في حين لا يزال إيجاد طرق لتحسين كفاءة الطاقة.
في العقبة ، أكبر منطقة لترشيد استهلاك الطاقة هو معرفة كيفية الحفاظ على باردا خلال فصل الصيف ، الساخنة لفترة طويلة ، دون الاعتماد على مكيفات الهواء. الأردن والجمعية العلمية الملكية نماذج حاسوبية أعدت لكيفية المنزل المقترحة من شأنها أن تصل الحرارة خلال النهار ، وكيف أنها تحتاج إلى تبريد. هذه المحاكاة يسمح فيسر للعمل على معظم المنشآت الجدار كفاءة الطاقة والمواد. انها مقارنة مع نماذج لهم تحقيق المزيد من البناء التقليدية من أجل العمل على كيفية الحد من "الحمل الحراري".
يجلس على واحدة من المنزل والشرفات مظللة كثيرة ، فيسر Emtairah وشرح كيف أن ما يقرب من نصف بنية الادخار في الطاقة تأتي من التغييرات البسيطة في التصميم والمواد.
وقال "الناس [بناة] معتادا على كتلة الاسمنت؟ موافق ، والتمسك كتلة الاسمنت "، قال Emtairah ، ولكن تغيير في كتلة الاسمنت ، لجعله أفضل الاحتفاظ بالحرارة. ومعظم الكتل الاسمنتية العازلة تشمل معدن سيليكات دعا بيرلايت ، ولكن ذلك يجب أن تكون مستوردة من اليونان ، وذلك Emtairah قررت الذهاب مع كتل باستخدام التجميعية البركانية من مادبا.
تعديلات أخرى كانت أكثر التقنية ، مثل تحديد وعزل اجزاء من الهيكل الذي سيتيح تسرب الحرارة داخل أو خارج. عززت الأعمدة الخرسانية وبلاطات الأسقف ، قال فيسر ، على وجه الخصوص من المحتمل أن يكون "الحرارية الجسور التي تنقل الحرارة داخل أو خارج المبنى. لكن لا يمكنك ان تفعل ذلك بدون ملموسة في العقبة ، لانها منطقة زلزالية ، والعمل الإضافي حتى كان عليه أن يذهب إلى الأعمدة الخرسانية اعادة تموضع أو العزل لهم البوليسترين. كانت هناك تغييرات في مواد أخرى عديدة ، مثل تحسين عزل وجميع النوافذ الزجاجية المزدوجة.
فيسر Emtairah وتشير التقديرات إلى أن التحسينات الهيكلية والمادية وحدها يمكن أن تؤدي إلى وفورات في تكاليف الطاقة من 32 في المئة ، في حين أن 18 في المئة فقط مضيفا أن تكلفة المنزل (انظر تفاصيل أدناه).
ما تبقى من وفورات في الطاقة سيأتي من التكنولوجيا العالية المنظومة الشمسية والتبريد ، ويدفع ثمنها عن طريق منحة من المفوضية الأوروبية بتمويل مشروع بناء كفاءة الطاقة لمنطقة البحر الأبيض المتوسط ، الذى يقوم بتوفير ميد. صناعة الالكترونيات فيليبس أيضا توفير ذات الكفاءة العالية والأماكن المغلقة نظام الإضاءة في الهواء الطلق ، للحد من استخدام الكهرباء.
وجود ثلاثة مستويات مختلفة من وفورات في الطاقة والتصميم والبناء ومواد وتكنولوجيات كفاءة الطاقة ، يجعل من الممكن للناس في العديد من المستويات المختلفة من الدخل على اعتماد بعض المشاريع والحلول ، وقال فيسر.
حوالي ثلث من 78،000 € ميد الذى يقوم بتوفير منحة قد ذهب نحو نظام التبريد الشمسي ، والباقي يذهب إلى المعلومات العامة ومعدات الرصد.
مرة واحدة كل شيء على ما أنجز ، وسوف تستخدم في المنزل لمدة سنة كمركز عرض لتعزيز البناء المستدام ، ومحطة البحوث. نظام رصد إلكتروني بعناية سوف تسجل درجات الحرارة في الأماكن المغلقة ، واستهلاك الطاقة لنظام التبريد واستخدام الطاقة في المنزل ، لنرى كيف يعيش ما يصل الى التقديرات.
بالاضافة الى كفاءة الطاقة ، والمنزل الذي يضم عددا من الميزات الأخرى الخضراء. وكان تصميم المخطط للحد من استخدام الفائض من المواد والنفايات ، فيسر يقول. (البناء الحطام يستغرق فترة تصل كمية هائلة من الفضاء في العالم في مقالب القمامة). مرة أخرى ، تم اتخاذ تدابير بسيطة ، بما في ذلك اشياء مثل وضع كل الحمامات فوق بعضها البعض للحد من الأنابيب ، والتأكد من الجدران على طول الحق في استخدام أحجار الطوب كاملة ، بدلا من خفضها.
عمان مقرا التصميم الداخلي الشركة داخلي أثاث منزلي وقد صممت مجموعة مختارة من مواد بسيطة ، والمفروشات كفاءة للمنزل ، أدلى جزئيا من الخشب المعاد تدويرها وانتهت مع الطلاء صديقة للبيئة.
وربما الأكثر أهمية في العقبة المشهد الجافة هو إعادة تدوير المياه. رمادي المياه من الأحواض والصنابير مباشرة استخدامها في المنازل والحدائق ، وبعد مرورها في ثلاثة أجزاء تصفية نظام الريادة في مجال ملح من قبل الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية. ويتم توزيع المياه المعالجة للري من خلال باطن الأرض ، للحد من تبخر المياه ، والنباتات هي نفسها جميع الأصناف المقاومة للجفاف.
نظرا لأهميته لجمهور أوسع ، برعاية منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة سلطة ونظام المياه الرمادية والمياه حديقة كفاءة.
بناء دار للمستقبل لم يكن من السهل ، في حين يعيش في الوقت الحاضر.
تأخيرات عديدة أبقت البناء الذهاب إلى ما هو أبعد من الموعد المتوقع الانتهاء منه في ديسمبر 2007. على سبيل المثال ، كانت هناك المصنوعة محليا البركانية كتل الاسمنت الكلي : في منتصف الطريق من خلال النظام ، والمورد من مجموع البركانية فجأة لا تستطيع تسليم بعد الآن. ورشة لصناعة كتل كان لاستيراد بيرلايت من اليونان من أجل الانتهاء منها.
كما أن تكاليف تشغيل عالية : انها تأمل أصلا في التصميم والبناء التغييرات لن يؤدي إلا إلى إضافة نحو 12 في المئة من تكلفة المنزل ؛ الرقم الحقيقي تقترب من 18 في المئة ، وفقا للأرقام الأولية التي قدمتها وEmtairah فيسر.
من وقت كتابة هذا التقرير ، وكان البناء تقريبا بالكامل ، ولكن الموردين المحليين العاملين على نظام التبريد الشمسي هو وجود مشكلة في الحصول على العمل حتى المواصفات. بعض المكونات في ظل الحصار ، لأنها أيضا أن تكون لها تطبيقات نووية. إذا ما استمرت المشاكل ، وهي وحدة كاملة قد يتم استيرادها من ألمانيا.
لا شيء من هذا غير معتاد بالنسبة لسوق التي لا تزال إلى حد كبير في التنمية ، ويحتاج إلى زيادة القدرة على بناء الخضراء.
"لدينا كل شيء من التكنولوجيا اليوم" ، قال ميشيل مور ، نائب رئيس الولايات المتحدة مجلس المباني الخضراء الذي كان يتحدث في مؤتمر حول المدن المستدامة التي عقدت في منطقة البحر الميت في اكتوبر تشرين الاول. "كما ان هناك أكبر وقدرة أكبر سوق في المهن الهندسية والفنية ، وتحقيق وفورات... ستنهك تكلفة المباني الخضراء إلى أسفل. المباني الخضراء يمكن أن تصبح أرخص من اليوم "التقليدية" الهياكل ، قالت. المشاركون في المؤتمر أخرى اقترح في الأسواق الأكثر تقدما ، يمكن بالفعل أن يكون أدلى المباني الخضراء مع 12 في المئة فقط استثمارات اضافية ، وربما حتى أقل من ذلك.
"مع انخفاض أسعار دورات للتعلم ، Emtairah المتفق عليها ، ولكن الحكومات يمكن أن تساعد في تشجيع هذه العملية. "يمكن دفع المنظمين وخلق أسواق ،" قال. كمثال على ذلك ، وقال انه تربى على الازدهار في قطاع الطاقة الشمسية في ألمانيا : "انه ضخم لأن الحكومة هي تشجيع ذلك." بناء الأنظمة البرمجية التي تتطلب المنازل لتكون أكثر كفاءة في استخدام الطاقة سيكون خطوة كبيرة في هذا الاتجاه ، واضاف.
الحكومة الأردنية مؤخرا وإزالة الضرائب والرسوم الجمركية المفروضة على تكنولوجيات الطاقة المتجددة ، على الرغم من التعليقات من جانب الحكم في المؤتمر الأخير ، والبناء ، ما زالوا يحتجزون أنفاسهم لنرى كيف بشكل صالح للاستخدام تلك التغييرات سيتم تنفيذها.
مور المشورة للحكومات كان لاختيار الهدف البيئي والتركيز على تحقيق ذلك. يمكن أن يكون تخضير المباني البلدية ، أو الشراكة مع القطاع الخاص في القطاع مع الملكية الموحدة ، مثل الفنادق ، لجعل هياكل أكثر اخضرارا ، ولكن النتيجة النهائية يجب أن يكون لإنشاء دراسة الحالة التي سيتم بناء زخم من أجل التغيير. وهذا التغيير يجب أن تكون قابلة للقياس ، أضافت.
واضاف "اذا لم نجعل قياسات لماذا مدينة المستدامة وسيلة ، وسوف نعرف كيف نقوم عند تحقيق ذلك؟" سألت. "كيف سنبني حالة الأعمال التي يمكن أن يدل على ان الاقتصاد ، وسوف يكون متوافقا مع أهدافنا البيئية؟
هذه النصيحة الأصوات بشكل ملحوظ Emtairah على غرار ما حدث بالفعل. عندما كان للبيئة المنزل يفتح أبوابه للجمهور في عام 2009 ، سيكون نموذجا يمكن للآخرين أن تختار اتباع أو التكيف معه. تخضير منزل واحد لن تتوقف عن تغير المناخ العالمي ، ولكن ، حسب وزير البيئة المهندس خالد الايراني وقال المجتمعون في المؤتمر الأخير ، وجود رؤية ويجب أن يأتي أولا.
وقال "اننا يجب أن حلم بناء مدينة نموذجية الايكولوجية ، قال. وقال "اننا يجب أن يكون هذا الحلم الذي هو للتنفيذ... والحصول على حسن النية من المؤسسات المالية لتذهب فعلا ونفعل ذلك.
مهندس استشاري وتصميم المنزل نموذجا لأكثر سخونة وأكثر انبساطا ، ولكن العالم أكثر خضرة. على سبيل المكافأة ، يبدو رائعا.
اليوم ، AQABA'S 9TH حي لا يزال قليلا ولكن الصحراءأدت إلى إيقاف على الطريق الرئيسي في محطة توليد الطاقة ، ومن ثم كنت القيادة من خلال ذلك. من حولك ، والطرق السريعة الفارغة وفرض قيود على الاسمنت من خلال شريحة مسارات مزقتها متابعة الارض الحمراء : لا البكر ، ولكن ليس المتقدمة سواء. وهناك بعض المباني الهيكلية هي الصعود ، وتحيط بها الحطام البناء.
أكثر من منطقة من الأراضي التي تم وضع علامة خارج المدينة لتوسيع المخطط : بحلول عام 2025 ، عدد سكان العقبة ومن المتوقع أن ينمو من سكانها 80،000 الحالي إلى حوالي 270،000. الطلب على المساكن سوف تتضاعف ثلاث مرات ، من 30،000 إلى 10،000 وحدة ، والمتوسطة الدخل سوف تمدد الضواحي في انحاء المنطقة.
في منتصف هذا ، طارق Emtairah منزل هو قطعة صغيرة من المستقبل. انه يجلس طفيفة بين المدينة والجبال ، وهيكل التعاقد من المستطيلات وردي اللون ، تحيط به حديقة صغيرة من الخيزران واندفاعه.
كما أنها واحدة من العاهل الاردني المتطرف أول المباني كفاءة الطاقة ، ويقدر أن استخدام 28 في المئة فقط من الطاقة لمنزل عادي حجمه. مؤسسيها نأمل أن يلهم الآخرين ، بحيث عندما بقية العقبة أخيرا تسرب إلى خارج منطقة 9th ، فسيكون من أنها ستكون في موجة من جديد ، ومنازل صديقة للبيئة.
بدأ المشروع في عام 2005 ، عندما Emtairah ، وهو خبير استشاري مع المعهد الدولي للاقتصاد البيئي الصناعي بجامعة لوند في السويد ، وتعمل على إجراء تقييم استراتيجي للمنطقة العقبة الخطة الرئيسية ، والتي تضع برنامجا لكيفية توسع المدينة ستدار .
العقبة واحدا من أكثر القوانين تقدمية في بناء البلاد ، وقال Emtairah ، ولكن من البداية انه يشعر بالقلق بشأن البيئة.
في البلدان المتقدمة ، والمباني وعادة ما تستخدم نحو 40 في المئة من مجموع إمدادات الطاقة ، وإعطاء قبالة نسبة متساوية من انبعاثات CO2 التي تسبب الاحتباس الحراري. في الأردن في أرقام متشابهة ، ولكن خلافا للولايات المتحدة أو بريطانيا العظمى ، والأردن بلد صغير أن الواردات تقريبا كل احتياجاتها من الطاقة. إذا العقبة النمو في المستقبل هي التي تهيمن عليها النمط الحالي للطاقة غير فعالة ، الامم المتحدة معزولة الحجر والخرسانة ، وسوف تكون الطاقة الديون الهائلة. والمنخفضة والمتوسطة الدخل العائلي يمكن أن الإنفاق حتى نهاية الثلث من إجمالي الدخل لأغراض التبريد في أشهر الصيف ، وفقا لEmtairah.
من البداية ، هو دافع لإضافة المزيد من الأنظمة البيئية لقوانين البناء ، ولكن المنظمين كانوا متشككين من المقلق ان يضع بمتطلبات كفاءة الطاقة في القانون من شأنه أن يزيد من تكلفة بناء أكثر من اللازم.
"قلت ، تستطيع ان تفعل ذلك ،' Emtairah أوضح. "لا يمكنني فعلا مبنى مع تحديد متوسط سعر المتر المربع في أن تجد في العقبة ، ولكن يمكنني أن أفعل ذلك مع الكفاءة في استخدام الطاقة.
لذلك من ماله الخاص ، وهو المبين لإنشاء البيت الذي من شأنه أن يبرهن على إمكانية بناء خضراء في الأردن. بمساعدة من لوند ومركز دراسة البيئة المبنية ، على حد تعبيره معا مسابقة ليعثر على شخص يمكن أن تصميم المبنى انه أراد. وذهبت الجائزة إلى المهندس المعماري الهولندي فلورنتين فيسر. البساطة ، وقال Emtairah ، كان واحدا من الأسباب الرئيسية لاختيار التصميم لها.
"واثنين من المهندسين المعماريين أخرى جاءت [حتى] مع بناء راقية جدا ، وأكثر من بيان المعمارية مما كنت أبحث عنه ، وهو ما يفسر.
المنزل ومن المفترض ان يكون بيانا ، بالطبع ، ولكنها ليست واحدة الأسلوبية. في الواقع ، فإن أحد الأهداف الرئيسية هو البقاء على مقربة من "الطبيعي" ممارسات البناء ممكن ، في حين لا يزال إيجاد طرق لتحسين كفاءة الطاقة.
في العقبة ، أكبر منطقة لترشيد استهلاك الطاقة هو معرفة كيفية الحفاظ على باردا خلال فصل الصيف ، الساخنة لفترة طويلة ، دون الاعتماد على مكيفات الهواء. الأردن والجمعية العلمية الملكية نماذج حاسوبية أعدت لكيفية المنزل المقترحة من شأنها أن تصل الحرارة خلال النهار ، وكيف أنها تحتاج إلى تبريد. هذه المحاكاة يسمح فيسر للعمل على معظم المنشآت الجدار كفاءة الطاقة والمواد. انها مقارنة مع نماذج لهم تحقيق المزيد من البناء التقليدية من أجل العمل على كيفية الحد من "الحمل الحراري".
يجلس على واحدة من المنزل والشرفات مظللة كثيرة ، فيسر Emtairah وشرح كيف أن ما يقرب من نصف بنية الادخار في الطاقة تأتي من التغييرات البسيطة في التصميم والمواد.
وقال "الناس [بناة] معتادا على كتلة الاسمنت؟ موافق ، والتمسك كتلة الاسمنت "، قال Emtairah ، ولكن تغيير في كتلة الاسمنت ، لجعله أفضل الاحتفاظ بالحرارة. ومعظم الكتل الاسمنتية العازلة تشمل معدن سيليكات دعا بيرلايت ، ولكن ذلك يجب أن تكون مستوردة من اليونان ، وذلك Emtairah قررت الذهاب مع كتل باستخدام التجميعية البركانية من مادبا.
تعديلات أخرى كانت أكثر التقنية ، مثل تحديد وعزل اجزاء من الهيكل الذي سيتيح تسرب الحرارة داخل أو خارج. عززت الأعمدة الخرسانية وبلاطات الأسقف ، قال فيسر ، على وجه الخصوص من المحتمل أن يكون "الحرارية الجسور التي تنقل الحرارة داخل أو خارج المبنى. لكن لا يمكنك ان تفعل ذلك بدون ملموسة في العقبة ، لانها منطقة زلزالية ، والعمل الإضافي حتى كان عليه أن يذهب إلى الأعمدة الخرسانية اعادة تموضع أو العزل لهم البوليسترين. كانت هناك تغييرات في مواد أخرى عديدة ، مثل تحسين عزل وجميع النوافذ الزجاجية المزدوجة.
فيسر Emtairah وتشير التقديرات إلى أن التحسينات الهيكلية والمادية وحدها يمكن أن تؤدي إلى وفورات في تكاليف الطاقة من 32 في المئة ، في حين أن 18 في المئة فقط مضيفا أن تكلفة المنزل (انظر تفاصيل أدناه).
ما تبقى من وفورات في الطاقة سيأتي من التكنولوجيا العالية المنظومة الشمسية والتبريد ، ويدفع ثمنها عن طريق منحة من المفوضية الأوروبية بتمويل مشروع بناء كفاءة الطاقة لمنطقة البحر الأبيض المتوسط ، الذى يقوم بتوفير ميد. صناعة الالكترونيات فيليبس أيضا توفير ذات الكفاءة العالية والأماكن المغلقة نظام الإضاءة في الهواء الطلق ، للحد من استخدام الكهرباء.
وجود ثلاثة مستويات مختلفة من وفورات في الطاقة والتصميم والبناء ومواد وتكنولوجيات كفاءة الطاقة ، يجعل من الممكن للناس في العديد من المستويات المختلفة من الدخل على اعتماد بعض المشاريع والحلول ، وقال فيسر.
حوالي ثلث من 78،000 € ميد الذى يقوم بتوفير منحة قد ذهب نحو نظام التبريد الشمسي ، والباقي يذهب إلى المعلومات العامة ومعدات الرصد.
مرة واحدة كل شيء على ما أنجز ، وسوف تستخدم في المنزل لمدة سنة كمركز عرض لتعزيز البناء المستدام ، ومحطة البحوث. نظام رصد إلكتروني بعناية سوف تسجل درجات الحرارة في الأماكن المغلقة ، واستهلاك الطاقة لنظام التبريد واستخدام الطاقة في المنزل ، لنرى كيف يعيش ما يصل الى التقديرات.
بالاضافة الى كفاءة الطاقة ، والمنزل الذي يضم عددا من الميزات الأخرى الخضراء. وكان تصميم المخطط للحد من استخدام الفائض من المواد والنفايات ، فيسر يقول. (البناء الحطام يستغرق فترة تصل كمية هائلة من الفضاء في العالم في مقالب القمامة). مرة أخرى ، تم اتخاذ تدابير بسيطة ، بما في ذلك اشياء مثل وضع كل الحمامات فوق بعضها البعض للحد من الأنابيب ، والتأكد من الجدران على طول الحق في استخدام أحجار الطوب كاملة ، بدلا من خفضها.
عمان مقرا التصميم الداخلي الشركة داخلي أثاث منزلي وقد صممت مجموعة مختارة من مواد بسيطة ، والمفروشات كفاءة للمنزل ، أدلى جزئيا من الخشب المعاد تدويرها وانتهت مع الطلاء صديقة للبيئة.
وربما الأكثر أهمية في العقبة المشهد الجافة هو إعادة تدوير المياه. رمادي المياه من الأحواض والصنابير مباشرة استخدامها في المنازل والحدائق ، وبعد مرورها في ثلاثة أجزاء تصفية نظام الريادة في مجال ملح من قبل الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية. ويتم توزيع المياه المعالجة للري من خلال باطن الأرض ، للحد من تبخر المياه ، والنباتات هي نفسها جميع الأصناف المقاومة للجفاف.
نظرا لأهميته لجمهور أوسع ، برعاية منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة سلطة ونظام المياه الرمادية والمياه حديقة كفاءة.
بناء دار للمستقبل لم يكن من السهل ، في حين يعيش في الوقت الحاضر.
تأخيرات عديدة أبقت البناء الذهاب إلى ما هو أبعد من الموعد المتوقع الانتهاء منه في ديسمبر 2007. على سبيل المثال ، كانت هناك المصنوعة محليا البركانية كتل الاسمنت الكلي : في منتصف الطريق من خلال النظام ، والمورد من مجموع البركانية فجأة لا تستطيع تسليم بعد الآن. ورشة لصناعة كتل كان لاستيراد بيرلايت من اليونان من أجل الانتهاء منها.
كما أن تكاليف تشغيل عالية : انها تأمل أصلا في التصميم والبناء التغييرات لن يؤدي إلا إلى إضافة نحو 12 في المئة من تكلفة المنزل ؛ الرقم الحقيقي تقترب من 18 في المئة ، وفقا للأرقام الأولية التي قدمتها وEmtairah فيسر.
من وقت كتابة هذا التقرير ، وكان البناء تقريبا بالكامل ، ولكن الموردين المحليين العاملين على نظام التبريد الشمسي هو وجود مشكلة في الحصول على العمل حتى المواصفات. بعض المكونات في ظل الحصار ، لأنها أيضا أن تكون لها تطبيقات نووية. إذا ما استمرت المشاكل ، وهي وحدة كاملة قد يتم استيرادها من ألمانيا.
لا شيء من هذا غير معتاد بالنسبة لسوق التي لا تزال إلى حد كبير في التنمية ، ويحتاج إلى زيادة القدرة على بناء الخضراء.
"لدينا كل شيء من التكنولوجيا اليوم" ، قال ميشيل مور ، نائب رئيس الولايات المتحدة مجلس المباني الخضراء الذي كان يتحدث في مؤتمر حول المدن المستدامة التي عقدت في منطقة البحر الميت في اكتوبر تشرين الاول. "كما ان هناك أكبر وقدرة أكبر سوق في المهن الهندسية والفنية ، وتحقيق وفورات... ستنهك تكلفة المباني الخضراء إلى أسفل. المباني الخضراء يمكن أن تصبح أرخص من اليوم "التقليدية" الهياكل ، قالت. المشاركون في المؤتمر أخرى اقترح في الأسواق الأكثر تقدما ، يمكن بالفعل أن يكون أدلى المباني الخضراء مع 12 في المئة فقط استثمارات اضافية ، وربما حتى أقل من ذلك.
"مع انخفاض أسعار دورات للتعلم ، Emtairah المتفق عليها ، ولكن الحكومات يمكن أن تساعد في تشجيع هذه العملية. "يمكن دفع المنظمين وخلق أسواق ،" قال. كمثال على ذلك ، وقال انه تربى على الازدهار في قطاع الطاقة الشمسية في ألمانيا : "انه ضخم لأن الحكومة هي تشجيع ذلك." بناء الأنظمة البرمجية التي تتطلب المنازل لتكون أكثر كفاءة في استخدام الطاقة سيكون خطوة كبيرة في هذا الاتجاه ، واضاف.
الحكومة الأردنية مؤخرا وإزالة الضرائب والرسوم الجمركية المفروضة على تكنولوجيات الطاقة المتجددة ، على الرغم من التعليقات من جانب الحكم في المؤتمر الأخير ، والبناء ، ما زالوا يحتجزون أنفاسهم لنرى كيف بشكل صالح للاستخدام تلك التغييرات سيتم تنفيذها.
مور المشورة للحكومات كان لاختيار الهدف البيئي والتركيز على تحقيق ذلك. يمكن أن يكون تخضير المباني البلدية ، أو الشراكة مع القطاع الخاص في القطاع مع الملكية الموحدة ، مثل الفنادق ، لجعل هياكل أكثر اخضرارا ، ولكن النتيجة النهائية يجب أن يكون لإنشاء دراسة الحالة التي سيتم بناء زخم من أجل التغيير. وهذا التغيير يجب أن تكون قابلة للقياس ، أضافت.
واضاف "اذا لم نجعل قياسات لماذا مدينة المستدامة وسيلة ، وسوف نعرف كيف نقوم عند تحقيق ذلك؟" سألت. "كيف سنبني حالة الأعمال التي يمكن أن يدل على ان الاقتصاد ، وسوف يكون متوافقا مع أهدافنا البيئية؟
هذه النصيحة الأصوات بشكل ملحوظ Emtairah على غرار ما حدث بالفعل. عندما كان للبيئة المنزل يفتح أبوابه للجمهور في عام 2009 ، سيكون نموذجا يمكن للآخرين أن تختار اتباع أو التكيف معه. تخضير منزل واحد لن تتوقف عن تغير المناخ العالمي ، ولكن ، حسب وزير البيئة المهندس خالد الايراني وقال المجتمعون في المؤتمر الأخير ، وجود رؤية ويجب أن يأتي أولا.
وقال "اننا يجب أن حلم بناء مدينة نموذجية الايكولوجية ، قال. وقال "اننا يجب أن يكون هذا الحلم الذي هو للتنفيذ... والحصول على حسن النية من المؤسسات المالية لتذهب فعلا ونفعل ذلك.
