اخواني هل تعلمون ::::::
أن الصدقة في رمضان أفضل من الصدقة في
غيره؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم سماه شهر المواساة.
وكان صلى الله
عليه وسلم أجود ما يكون في شهر رمضان حين يلقاه جبريل في رمضان، كان أجود
بالخير من الريح المرسلة.
وقال عليه الصلاة والسلام: "من فطر فيه
صائمًا كان كفارة لذنوبه، وعتق رقبته من النار، وكان له من الأجل مثل أجر
الصائم من غير أن ينقص من أجره شيئًا"
فهذا دليل على فضل الصدقة في
شهر رمضان، لا سيما وأنه شهر الصيام، ويحصل للمحتاجين فيه جوع وعطش، مع
قلة ما بأيديهم؛ فإذا جاد عليهم المحسنون في هذا الشهر كان في ذلك إعانة
لهم على طاعة الله سبحانه وتعالى في هذا الشهر.
.
(
.كل امريء في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس )
من الذين يظلهم الله في
ظله تحت العرش( رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه )
أطفيء
بها غضب ربي ..فيما لو عملت ما يغضبه
( الصدقة تطفيء الخطيئة كما يطفيء
الماء النار)
تدافع عني في القبر وتحميني من ملائكة العذاب
تبرد
علي في قبري وقبر من أتصدق عنه من الأموات
( إن الصدقة ستطفيء على
أهلها حر القبور )
إن في جوف المقبرة أمور عظيمة ..إما قصور الجنة أو
حفر النار..
يقول ابن عثيمين رحمه الله : فليتصدق أهل الميت فإن الله إن
تقبلها كشف عنه العذاب[
شفاء للمريض …( داووا مرضاكم بالصدقة )
أن الصدقة في رمضان أفضل من الصدقة في
غيره؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم سماه شهر المواساة.
وكان صلى الله
عليه وسلم أجود ما يكون في شهر رمضان حين يلقاه جبريل في رمضان، كان أجود
بالخير من الريح المرسلة.
وقال عليه الصلاة والسلام: "من فطر فيه
صائمًا كان كفارة لذنوبه، وعتق رقبته من النار، وكان له من الأجل مثل أجر
الصائم من غير أن ينقص من أجره شيئًا"
فهذا دليل على فضل الصدقة في
شهر رمضان، لا سيما وأنه شهر الصيام، ويحصل للمحتاجين فيه جوع وعطش، مع
قلة ما بأيديهم؛ فإذا جاد عليهم المحسنون في هذا الشهر كان في ذلك إعانة
لهم على طاعة الله سبحانه وتعالى في هذا الشهر.
.
(
.كل امريء في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس )
من الذين يظلهم الله في
ظله تحت العرش( رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه )
أطفيء
بها غضب ربي ..فيما لو عملت ما يغضبه
( الصدقة تطفيء الخطيئة كما يطفيء
الماء النار)
تدافع عني في القبر وتحميني من ملائكة العذاب
تبرد
علي في قبري وقبر من أتصدق عنه من الأموات
( إن الصدقة ستطفيء على
أهلها حر القبور )
إن في جوف المقبرة أمور عظيمة ..إما قصور الجنة أو
حفر النار..
يقول ابن عثيمين رحمه الله : فليتصدق أهل الميت فإن الله إن
تقبلها كشف عنه العذاب[
شفاء للمريض …( داووا مرضاكم بالصدقة )