البـــــوابـــة
مقدمة:
إن من أهم ما ينقص منتدانا الغالي هو المواضيع العلمية ذات بعد بحثي صرف لقد بدأت بموضوع الساعة في وقت سابق بموضع الوقود الحيوي و لكن لم أجد من يشجعني و يساعدني على البحث فقررت الانقطاع الكلي عن المشاركة في منتدانا الغلي لكن الحب و الشوق لا يأبى إلا أن يجرني جرا إلى المشاركة فهيا بنا إلى التدبر و إلى البحت عن المعرفة أول ما سوف أبدأ به هو تكتو نية الصفائح
نظرية تكتو نية (أو حركية ) الصفائح هو رأي علمي يفسر الأسباب و العوامل المسئولة عن حدوث الزلازل و البراكين و التشوهات تكتو نية وتشكل السلاسل الجبلية أي الظواهر الجيولوجية الباطنية .
تعتمد هذه النظرية على عدة أسس مثل نظرية زحزحة القارات وملاحظات أخرى .
- ما هو مضمون نظرية زحزحة القارات ؟
-ما هي الأدلة والبراهين التي تعتمد عليها هذه النظرية ؟
- ما هي الصفيحة تكتو نية ؟
-كم عدد الصفائح التي تتكون منها الكرة الأرضية ؟
- هاهي اتجاهات حركات مختلف الصفائح ؟
-من هو محرك الصفائح ؟
سنحاول الإجابة عن كل هده الأسئلة من خلال تعاوننا و بحتنا.
فرضية امتداد قاع البحر
قدمت من قبل ألفريد فاغنر في يناير كانون الثاني عام 1912 ، ولكن على الرغم من الحجج الواهية وعدم وجود تفسير مقنع لهده الآلية لم تجعلها ( نظرية تكتو نية (أو حركية ) الصفائح) محط اهتمام . لكن كان للاكتشاف التدريجي لقاع البحار (اكتشاف التلال ، وخنادق المحيطات ، وكسور كبيرة ، والفرق الجيولوجية بين القشرة المحيطية والقشرة القارية ، وسمك منخفضة من سلسلة الرسوبية : ما حدث للرواسب تراكمت منذ أصل العالم؟) بعد الحرب العالمية الثانية التي سمحت بعودة الأفكار المتنقلة.
ألفريد فاعنر
وكانت الخطوة الهامة التي اتخذتها هاري هاموند هيس عام 1960. قياسا مع نموذج آرثر هولمز قُدم قبل ثلاثين عاما ،تأكد أنه تتم تحت القشرة الأرضية تيارات الحرارية :عند الحافات تيارات تصاعدية و عند الخنادق البحرية تتم تيارات تنازلية. ويتم تشكيل القشرة المحيطية عند الحافات ، وتدفن في الخنادق ، حيث يتم إعادة تدويرها بشكل مستمر و نظرا لخفة القشرة القارية فقد حكم عليها أن تبقى طافية على السطح.
هاري هاموند هيس . نموذج الحراري هيس (1960
لم تتحرك القارات عن طريق تقسيم قاع البحر كما كان يحسب فيجنر ، ولكن يجري نقلها بشكل سلبي كمثال الحزام الناقل. في عام 1961 ، ايد روبرت ديتز فرضية هيس ، فوجد مصطلح (امتداد قاع البحر).
في عام 1963 ، وأكد لورانس مورلي ، فريد كرم ودروموند ماثيوز أفكار هيس وديتز بعد اكتشافهم للشذوذ المغناطيسي (هذه الظاهرة تخلق موجات سالبة و أخرى موجبة في قاع البحر) كعلامات للتوسع. ، مرتبة بشكل متواز ومتماثل بالنسبة للحافة. وقد وجدت من الخصائص المغناطيسية للقشرة المحيطية ، اكتسبت منذ إنشائها إلى محور الحافة ، وتعتمد على الاتجاه العادي أو عكس اتجاه المجال المغناطيسي عند مغنطة. و لا تتأثر القشرة القارية فقط بهده الظاهرة، بل أيضا القشرة المحيطية المحيطات.
إن من أهم ما ينقص منتدانا الغالي هو المواضيع العلمية ذات بعد بحثي صرف لقد بدأت بموضوع الساعة في وقت سابق بموضع الوقود الحيوي و لكن لم أجد من يشجعني و يساعدني على البحث فقررت الانقطاع الكلي عن المشاركة في منتدانا الغلي لكن الحب و الشوق لا يأبى إلا أن يجرني جرا إلى المشاركة فهيا بنا إلى التدبر و إلى البحت عن المعرفة أول ما سوف أبدأ به هو تكتو نية الصفائح
نظرية تكتو نية (أو حركية ) الصفائح هو رأي علمي يفسر الأسباب و العوامل المسئولة عن حدوث الزلازل و البراكين و التشوهات تكتو نية وتشكل السلاسل الجبلية أي الظواهر الجيولوجية الباطنية .
تعتمد هذه النظرية على عدة أسس مثل نظرية زحزحة القارات وملاحظات أخرى .
- ما هو مضمون نظرية زحزحة القارات ؟
-ما هي الأدلة والبراهين التي تعتمد عليها هذه النظرية ؟
- ما هي الصفيحة تكتو نية ؟
-كم عدد الصفائح التي تتكون منها الكرة الأرضية ؟
- هاهي اتجاهات حركات مختلف الصفائح ؟
-من هو محرك الصفائح ؟
سنحاول الإجابة عن كل هده الأسئلة من خلال تعاوننا و بحتنا.
فرضية امتداد قاع البحر
قدمت من قبل ألفريد فاغنر في يناير كانون الثاني عام 1912 ، ولكن على الرغم من الحجج الواهية وعدم وجود تفسير مقنع لهده الآلية لم تجعلها ( نظرية تكتو نية (أو حركية ) الصفائح) محط اهتمام . لكن كان للاكتشاف التدريجي لقاع البحار (اكتشاف التلال ، وخنادق المحيطات ، وكسور كبيرة ، والفرق الجيولوجية بين القشرة المحيطية والقشرة القارية ، وسمك منخفضة من سلسلة الرسوبية : ما حدث للرواسب تراكمت منذ أصل العالم؟) بعد الحرب العالمية الثانية التي سمحت بعودة الأفكار المتنقلة.
ألفريد فاعنر
وكانت الخطوة الهامة التي اتخذتها هاري هاموند هيس عام 1960. قياسا مع نموذج آرثر هولمز قُدم قبل ثلاثين عاما ،تأكد أنه تتم تحت القشرة الأرضية تيارات الحرارية :عند الحافات تيارات تصاعدية و عند الخنادق البحرية تتم تيارات تنازلية. ويتم تشكيل القشرة المحيطية عند الحافات ، وتدفن في الخنادق ، حيث يتم إعادة تدويرها بشكل مستمر و نظرا لخفة القشرة القارية فقد حكم عليها أن تبقى طافية على السطح.
هاري هاموند هيس . نموذج الحراري هيس (1960
لم تتحرك القارات عن طريق تقسيم قاع البحر كما كان يحسب فيجنر ، ولكن يجري نقلها بشكل سلبي كمثال الحزام الناقل. في عام 1961 ، ايد روبرت ديتز فرضية هيس ، فوجد مصطلح (امتداد قاع البحر).
في عام 1963 ، وأكد لورانس مورلي ، فريد كرم ودروموند ماثيوز أفكار هيس وديتز بعد اكتشافهم للشذوذ المغناطيسي (هذه الظاهرة تخلق موجات سالبة و أخرى موجبة في قاع البحر) كعلامات للتوسع. ، مرتبة بشكل متواز ومتماثل بالنسبة للحافة. وقد وجدت من الخصائص المغناطيسية للقشرة المحيطية ، اكتسبت منذ إنشائها إلى محور الحافة ، وتعتمد على الاتجاه العادي أو عكس اتجاه المجال المغناطيسي عند مغنطة. و لا تتأثر القشرة القارية فقط بهده الظاهرة، بل أيضا القشرة المحيطية المحيطات.
