إن حليب (لبن) الأم هو أفضل غذاء لطفلك. اسألي أي خبير في الصحة، وستحصلين على الجواب نفسه بأن الطريقة المثلى لإطعام الرضيع تأتي من خلال الرضاعة الطبيعية . لقد بيّنت الدراسات أن الاقتصار على حليب الأم لمدة لا تقلّ عن ثلاثة أشهر، يساهم في تجنيب الأطفال الالتهابات المعوية. ولو واظبت على الرضاعة الطبيعية مدة أربعة أشهر، قد تساعدين في تخفيف مخاطر أمراض الجهاز التنفسي لدى طفلك وتحمينه من الإصابة بالتهابات الأذن. ومن فوائد الرضاعة الطبيعية على الطفل والأم معاً:
• قد تعمل على منع الحمل لفترة معينة (ولكن يجب عدم الاتكال كلياً على هذا الموضوع)
• تحمي من سرطان المبيض والثدي وهشاشة العظام
• تحافظ على تكوين شكل فكّ الطفل وسلامة أسنانه كما تحميه من البدانة في المستقبل
• تساعد على النمو العقل أو الدماغ وزيادة نسبة الذكاء.
يعتبر حليب الأم غذاء متكاملاً لأنه يحتوي على المغذيات التي يحتاجها طفلك، أو 400 منها بالحدّ الأدنى، بما فيها الهرمونات والمركبات التي تحارب الأمراض والتي يخلو منها الحليب الاصطناعي. جدير بالملاحظة، أن حليب الأم يتواءم مع احتياجات الطفل الذي ينمو ويتطور. إلى جانب بناء الدماغ، وفوائد محاربة الأمراض، والتي لا يوفرها أي حليب اصطناعي، يساعد حليب الأم في توطيد علاقة حب مميزة بينك وبين طفلك. عندما تقومين بالرضاعة الطبيعية، ينمو طفلك بالاحتكاك الجسدي والاحتضان والحمل، كذلك الأمر معك أنت.
• قد تعمل على منع الحمل لفترة معينة (ولكن يجب عدم الاتكال كلياً على هذا الموضوع)
• تحمي من سرطان المبيض والثدي وهشاشة العظام
• تحافظ على تكوين شكل فكّ الطفل وسلامة أسنانه كما تحميه من البدانة في المستقبل
• تساعد على النمو العقل أو الدماغ وزيادة نسبة الذكاء.
يعتبر حليب الأم غذاء متكاملاً لأنه يحتوي على المغذيات التي يحتاجها طفلك، أو 400 منها بالحدّ الأدنى، بما فيها الهرمونات والمركبات التي تحارب الأمراض والتي يخلو منها الحليب الاصطناعي. جدير بالملاحظة، أن حليب الأم يتواءم مع احتياجات الطفل الذي ينمو ويتطور. إلى جانب بناء الدماغ، وفوائد محاربة الأمراض، والتي لا يوفرها أي حليب اصطناعي، يساعد حليب الأم في توطيد علاقة حب مميزة بينك وبين طفلك. عندما تقومين بالرضاعة الطبيعية، ينمو طفلك بالاحتكاك الجسدي والاحتضان والحمل، كذلك الأمر معك أنت.