نظرية الحاجات لـ ( ماسلو).
الحاجة إلى تحقيق الذات
الحاجة إلى الاحترام
الحاجة إلى المكانة الاجتماعية
الحاجة إلى التقدير
الحاجة إلى الانتماء
الحاجة إلى الأمن والطمأنينة
الحاجة إلى الفسيولوجية أو البيولوجية
معرفة الدافعية إلى العمل :
تعتبر معرفة الدافعية الى العمل أو لماذا يعمل الناس المدخل الرئيسي لفهم العلاقات الإنسانية.
وتقوم الدافعية إلى العمل في أساسها على ما يسمى بالتسلسل الهرمي للحاجات الإنسانية " لماسلو" Maslow والواقع أن النظرية السابقة لماكرجر تتطابق مع التسلسل الهرمي للحاجات الإنسانية " لماسلو" الذي يعتقد أن الإنسان حيوان تحركه الرغبة وأنه إذا أشبعت رغبة ما لدى الإنسان فإنه سرعان ما تظهر رغبة أخرى في مكانها تتطلب الإشباع وأن هذه الرغبات تنتظم في مجموعة من المستويات حسب أ هميتها في التسلسل الهرمي.
وفي المستويات الدنيا توجد الحاجات الفسيولوجية وهي الحاجة إلى الطعام والنوم والراحة ، يليها في المستوى الأعلى حاجات الأمن والحماية ضد الأخطار والتهديد، يليها في المستوى الثالث الحاجات الاجتماعية وتشمل الحاجة إلى الانتماء والتقبل والأخذ والعطاء ، يليها في المستوى الرابع حاجات الذات وتشمل الحاجة إلى الاحترام والتقدير والمكانة الاجتماعية ، ويليها في المستوى الخامس حاجات تحقيق الذات وتشمل الحاجة إلى التعبير عن الذات والنمو الذاتي والابتكار.
وهكذا يقسم ماسلو الحاجات الإنسانية إلى خمسة أنواع هي :
1- الحاجات الفسيولوجية والبيولوجية ( مثل الأكل والشرب والنوم والراحة...)
2- الحاجة إلى الأمن والطمأنينة.
3- الحاجة إلى الانتماء والنشاط الاجتماعي.
4- الحاجة إلى التقدير والمكانية الاجتماعية.
5- الحاجة إلى تحقيق الذات.
والنوع الأول من الحاجات يعرف كما أشرنا في مكن آخر بالحاجات الأولية وعدم إشباعها يؤدي إلى هلاك الإنسان ، إما النوع الثاني فيعره بالحاجات الثانوية وإشباعها ضروري لإحداث الاتزان النفسي والاجتماعي للفرد مع بيئته ومجتمعه.
ويمكن ترجمة هذه الحاجات إلى دوافع تدفع الإنسان إلى العمل والنشاط ، ومن الطبيعي أن تكون هذه الدوافع مادية وغير مادية.
ويوضح الرسم التالي دوافع العمل على أساس الحاجات الإنسانية السابقة وبنفس الترتيب.
الحاجة إلى تحقيق الذات
الحاجة إلى الاحترام
الحاجة إلى المكانة الاجتماعية
الحاجة إلى التقدير
الحاجة إلى الانتماء
الحاجة إلى الأمن والطمأنينة
الحاجة إلى الفسيولوجية أو البيولوجية
معرفة الدافعية إلى العمل :
تعتبر معرفة الدافعية الى العمل أو لماذا يعمل الناس المدخل الرئيسي لفهم العلاقات الإنسانية.
وتقوم الدافعية إلى العمل في أساسها على ما يسمى بالتسلسل الهرمي للحاجات الإنسانية " لماسلو" Maslow والواقع أن النظرية السابقة لماكرجر تتطابق مع التسلسل الهرمي للحاجات الإنسانية " لماسلو" الذي يعتقد أن الإنسان حيوان تحركه الرغبة وأنه إذا أشبعت رغبة ما لدى الإنسان فإنه سرعان ما تظهر رغبة أخرى في مكانها تتطلب الإشباع وأن هذه الرغبات تنتظم في مجموعة من المستويات حسب أ هميتها في التسلسل الهرمي.
وفي المستويات الدنيا توجد الحاجات الفسيولوجية وهي الحاجة إلى الطعام والنوم والراحة ، يليها في المستوى الأعلى حاجات الأمن والحماية ضد الأخطار والتهديد، يليها في المستوى الثالث الحاجات الاجتماعية وتشمل الحاجة إلى الانتماء والتقبل والأخذ والعطاء ، يليها في المستوى الرابع حاجات الذات وتشمل الحاجة إلى الاحترام والتقدير والمكانة الاجتماعية ، ويليها في المستوى الخامس حاجات تحقيق الذات وتشمل الحاجة إلى التعبير عن الذات والنمو الذاتي والابتكار.
وهكذا يقسم ماسلو الحاجات الإنسانية إلى خمسة أنواع هي :
1- الحاجات الفسيولوجية والبيولوجية ( مثل الأكل والشرب والنوم والراحة...)
2- الحاجة إلى الأمن والطمأنينة.
3- الحاجة إلى الانتماء والنشاط الاجتماعي.
4- الحاجة إلى التقدير والمكانية الاجتماعية.
5- الحاجة إلى تحقيق الذات.
والنوع الأول من الحاجات يعرف كما أشرنا في مكن آخر بالحاجات الأولية وعدم إشباعها يؤدي إلى هلاك الإنسان ، إما النوع الثاني فيعره بالحاجات الثانوية وإشباعها ضروري لإحداث الاتزان النفسي والاجتماعي للفرد مع بيئته ومجتمعه.
ويمكن ترجمة هذه الحاجات إلى دوافع تدفع الإنسان إلى العمل والنشاط ، ومن الطبيعي أن تكون هذه الدوافع مادية وغير مادية.
ويوضح الرسم التالي دوافع العمل على أساس الحاجات الإنسانية السابقة وبنفس الترتيب.